الكتاب المقدس يتهم الأنبياء باللصوصية والكذب
أيها النصارى كيف يستحفظ الرب أنبياء لصوص وكذبة ونجسة على كلمته؟
و كيف يكون كلامهم وحيا من الله:
جاء في الكتاب المقدس:
* لأنهم من الصغير الى الكبير كل واحد مولع بالربح من النبي إلى الكاهن. كل واحد يعمل بالكذب. * إرميا 8: 10
فكيف تثقون بعد ذلك فى كلام أنبيائكم وكهنتكم إذا كان علام الغيوب قد وصفهم بالكذب؟ أى يقولون ما لم يقله الرب، ويَدَّعونَ أنه منزلٌ من عنده. أليس هذا دليلا على التحريف؟ أليس هذا أكبر دليل على سحب الثقة من هذا الكتاب وهؤلاء الأنبياء؟
* فأتركُ شعبي وأنطلق من عندهم. لأنهم جميعاً زناة جماعة خائنين. يمدون ألسنتهم كقِسِّيِّهم للكذب ، لا للحق قووا فى الأرض * إرميا 9: 3
ألا يذكر هذا النص قرار الله بسحب شريعته من هذا الشعب وعدم جعل النبوة فى نسلهم بسبب ما اقترفوه من الزنا والكذب؟ فقد سحب الله ثقته منهم ، فكيف تقنعنى أنا اليوم بالثقة فيهم وفى كتاباتهم وأقوالهم؟
* فقال الرب لى: بالكذب يتنبأ الأنبياء باسمي. لم أرسلهم ولا أمرتُهم ولا كلمتُهم. برؤيا كاذبة وعَرَافَةٍ وباطل ومكر قلوبهم هم يتنبأون لكم * إرميا14: 14
من هم هؤلاء الأنبياء الكذبة حتى نستثنى كتاباتهم من الكتاب المقدس حتى يكون اسم الكتاب على ما يُسمَّى؟
هل هى كتابات سليمان الذى عبد الأوثان-بزعم عباد الصليب- * الملوك الأول 11: 9 –10 * ؟
أم هل هى كتابات نبى الله إبراهيم وأبى الأنبياء الذى يتهمه الكتاب المقدس بالتربح من عرض زوجته وشرفها وشرفه * تكوين 12: 11-16 * ؟
أم هل هى كتابات أنبياء لصوص أمثال يعقوب نبى الله الذى يتهمه الكتاب المقدس بالكذب على أبيه وسرقة البركة والنبوة من أخيه * تكوين 27 * ولم يكتفى بذلك بل نهب بهائم وغنيمة سكان عاى قد نهبها لنفسه * حسب قول الرب!!! * * يشوع 8: 27 *
وموسى الذى يتهمه الكتاب المقدس بسرقة ذهب المصريين عند خروجهم من مصر * خروج 3: 22 وأيضاً خروج 12: 35 –36 * ؟ تعالى الله عما تقولون علواً كبيرا.
* 11لأَنَّ الأَنْبِيَاءَ وَالْكَهَنَةَ تَنَجَّسُوا جَمِيعاً بَلْ فِي بَيْتِي وَجَدْتُ شَرَّهُمْ يَقُولُ الرَّبُّ. * إرمياء 23: 11
* 13وَقَدْ رَأَيْتُ فِي أَنْبِيَاءِ السَّامِرَةِ حَمَاقَةً. تَنَبَّأُوا بِالْبَعْلِ وَأَضَلُّوا شَعْبِي إِسْرَائِيلَ. * إرمياء 23: 13
بل قال الرب عن أنبياء بنى إسرائيل إنهم أنبياء للضلالة والكذب، أى أتباع الشيطان، * 11لَوْ كَانَ أَحَدٌ وَهُوَ سَالِكٌ بِالرِّيحِ وَالْكَذِبِ يَكْذِبُ قَائِلاً: أَتَنَبَّأُ لَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمُسْكِرِ لَكَانَ هُوَ نَبِيَّ هَذَا الشَّعْبِ! * ميخا 2: 11
ويُنسب إلى عيسى عليه السلام القول: * 8جَمِيعُ الَّذِينَ أَتَوْا قَبْلِي هُمْ سُرَّاقٌ وَلُصُوصٌ وَلَكِنَّ الْخِرَافَ لَمْ تَسْمَعْ لَهُمْ. * يوحنا 10: 8
وهذه الفقرات الكتابية تدفع أى عاقل إلى تجاهل هذا الكتاب ! ، ويفعل كما قال برنارد شو ، أى يضعه فى خزانة حديدية ولا يفتحه أبداً.
أعده من الشبكة أبو أسامة سمير الجزائري
أيها النصارى كيف يستحفظ الرب أنبياء لصوص وكذبة ونجسة على كلمته؟
و كيف يكون كلامهم وحيا من الله:
جاء في الكتاب المقدس:
* لأنهم من الصغير الى الكبير كل واحد مولع بالربح من النبي إلى الكاهن. كل واحد يعمل بالكذب. * إرميا 8: 10
فكيف تثقون بعد ذلك فى كلام أنبيائكم وكهنتكم إذا كان علام الغيوب قد وصفهم بالكذب؟ أى يقولون ما لم يقله الرب، ويَدَّعونَ أنه منزلٌ من عنده. أليس هذا دليلا على التحريف؟ أليس هذا أكبر دليل على سحب الثقة من هذا الكتاب وهؤلاء الأنبياء؟
* فأتركُ شعبي وأنطلق من عندهم. لأنهم جميعاً زناة جماعة خائنين. يمدون ألسنتهم كقِسِّيِّهم للكذب ، لا للحق قووا فى الأرض * إرميا 9: 3
ألا يذكر هذا النص قرار الله بسحب شريعته من هذا الشعب وعدم جعل النبوة فى نسلهم بسبب ما اقترفوه من الزنا والكذب؟ فقد سحب الله ثقته منهم ، فكيف تقنعنى أنا اليوم بالثقة فيهم وفى كتاباتهم وأقوالهم؟
* فقال الرب لى: بالكذب يتنبأ الأنبياء باسمي. لم أرسلهم ولا أمرتُهم ولا كلمتُهم. برؤيا كاذبة وعَرَافَةٍ وباطل ومكر قلوبهم هم يتنبأون لكم * إرميا14: 14
من هم هؤلاء الأنبياء الكذبة حتى نستثنى كتاباتهم من الكتاب المقدس حتى يكون اسم الكتاب على ما يُسمَّى؟
هل هى كتابات سليمان الذى عبد الأوثان-بزعم عباد الصليب- * الملوك الأول 11: 9 –10 * ؟
أم هل هى كتابات نبى الله إبراهيم وأبى الأنبياء الذى يتهمه الكتاب المقدس بالتربح من عرض زوجته وشرفها وشرفه * تكوين 12: 11-16 * ؟
أم هل هى كتابات أنبياء لصوص أمثال يعقوب نبى الله الذى يتهمه الكتاب المقدس بالكذب على أبيه وسرقة البركة والنبوة من أخيه * تكوين 27 * ولم يكتفى بذلك بل نهب بهائم وغنيمة سكان عاى قد نهبها لنفسه * حسب قول الرب!!! * * يشوع 8: 27 *
وموسى الذى يتهمه الكتاب المقدس بسرقة ذهب المصريين عند خروجهم من مصر * خروج 3: 22 وأيضاً خروج 12: 35 –36 * ؟ تعالى الله عما تقولون علواً كبيرا.
* 11لأَنَّ الأَنْبِيَاءَ وَالْكَهَنَةَ تَنَجَّسُوا جَمِيعاً بَلْ فِي بَيْتِي وَجَدْتُ شَرَّهُمْ يَقُولُ الرَّبُّ. * إرمياء 23: 11
* 13وَقَدْ رَأَيْتُ فِي أَنْبِيَاءِ السَّامِرَةِ حَمَاقَةً. تَنَبَّأُوا بِالْبَعْلِ وَأَضَلُّوا شَعْبِي إِسْرَائِيلَ. * إرمياء 23: 13
بل قال الرب عن أنبياء بنى إسرائيل إنهم أنبياء للضلالة والكذب، أى أتباع الشيطان، * 11لَوْ كَانَ أَحَدٌ وَهُوَ سَالِكٌ بِالرِّيحِ وَالْكَذِبِ يَكْذِبُ قَائِلاً: أَتَنَبَّأُ لَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمُسْكِرِ لَكَانَ هُوَ نَبِيَّ هَذَا الشَّعْبِ! * ميخا 2: 11
ويُنسب إلى عيسى عليه السلام القول: * 8جَمِيعُ الَّذِينَ أَتَوْا قَبْلِي هُمْ سُرَّاقٌ وَلُصُوصٌ وَلَكِنَّ الْخِرَافَ لَمْ تَسْمَعْ لَهُمْ. * يوحنا 10: 8
وهذه الفقرات الكتابية تدفع أى عاقل إلى تجاهل هذا الكتاب ! ، ويفعل كما قال برنارد شو ، أى يضعه فى خزانة حديدية ولا يفتحه أبداً.
أعده من الشبكة أبو أسامة سمير الجزائري