السائل: بالنسبة لعلي حسن الحلبي يا شيخ ؟
الشيخ: هذا بارك الله فيك تكلمنا فيه قبل اسبوعين او كذا والجلسة مذاعة في سحاب فراجعوها بارك الله فيكم .
السائل: بالنسبة يا شيخ لحسين عواد العوايشة ؟
الشيخ: لا اعرفه .
السائل: هذا تلميذ للشيخ الالباني ؟
الشيخ: عوده ماذا ؟
السائل: حسين عوده العوايشة له الموسوعة الفقهية عنده كتاب يقال له الموسوعة الفقهية ؟
الشيخ: والله ما ادري لكن ليس التلمذة معياراً ، التلمذة يستانس بها لكن العبرة بالمنهج الذي يسلكه الرجل هل يقرر احكام الله العقدية والعملية من الكتاب والسنة وعلى فهم السلف الصالح او يخبط يميناً وشمالاً هذا المعول عليه فان كان من الاول فاهلاً وسهلاً وان كان من الثاني نعم ، وان كان تلميذاً للالباني او غيره فهذه التلمذة لا تعفيه .
السائل: جزاكم الله خيراً يا شيخ بالنسبة لنقولاته الشفوية في كتابه الموسوعة عن الشيخ الالباني رحمه الله كيف التعامل مع هذه النقولات الشفوية ؟
الشيخ: هذه بارك الله فيك الاشيال الموسوعات وهذه تحتاج الى طلاب علم محققين ينقدونها ولا انصح ان تنشر هكذا نشرا على كل الناس لانها تحتاج الى خبر وسبر وغوص في صفحاتها واجزائها حتى يعني يحكم لها او عليها نعم .
السائل: جزاكم الله خيراً .
الشيخ: هذا بارك الله فيك تكلمنا فيه قبل اسبوعين او كذا والجلسة مذاعة في سحاب فراجعوها بارك الله فيكم .
السائل: بالنسبة يا شيخ لحسين عواد العوايشة ؟
الشيخ: لا اعرفه .
السائل: هذا تلميذ للشيخ الالباني ؟
الشيخ: عوده ماذا ؟
السائل: حسين عوده العوايشة له الموسوعة الفقهية عنده كتاب يقال له الموسوعة الفقهية ؟
الشيخ: والله ما ادري لكن ليس التلمذة معياراً ، التلمذة يستانس بها لكن العبرة بالمنهج الذي يسلكه الرجل هل يقرر احكام الله العقدية والعملية من الكتاب والسنة وعلى فهم السلف الصالح او يخبط يميناً وشمالاً هذا المعول عليه فان كان من الاول فاهلاً وسهلاً وان كان من الثاني نعم ، وان كان تلميذاً للالباني او غيره فهذه التلمذة لا تعفيه .
السائل: جزاكم الله خيراً يا شيخ بالنسبة لنقولاته الشفوية في كتابه الموسوعة عن الشيخ الالباني رحمه الله كيف التعامل مع هذه النقولات الشفوية ؟
الشيخ: هذه بارك الله فيك الاشيال الموسوعات وهذه تحتاج الى طلاب علم محققين ينقدونها ولا انصح ان تنشر هكذا نشرا على كل الناس لانها تحتاج الى خبر وسبر وغوص في صفحاتها واجزائها حتى يعني يحكم لها او عليها نعم .
السائل: جزاكم الله خيراً .