إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

هل إذا جرح داعية فهل نترك السماع لمحاضراته؟: الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل إذا جرح داعية فهل نترك السماع لمحاضراته؟: الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله

    بسم الله الرحمن الرحيم

    سؤال من تونس:

    ***هل إذا جرح داعية فهل نترك السماع لمحاضراته؟***

    أجاب الشيخ ماهر بن ظافر القحطاني حفظه الله

    هذا الجواب عليه أن ننظر من الجارح؟ هل الذي جرجه من أهل العلم؟ ـ نعم ـ وفي أي شيء جرحه؟ فإن خطأه في مسألة ـ نعم ـ مع إبقاء منزلته وكان هذا الداعي من أهل السنة ومن أهل العلم ولم يتجاوز الراد عليه الخطأ إليه إلى لذاته فأسقطه فتجنب هذا الخطأ وإستفد منه كما يفعل علماؤنا ولا زلنا نحن نفعل بكتب الحافظ بن حجر والنووي فقد نطقوا بالبدعة فيما يتعلق بتقرير الصفات ولكن التبديع هذا لم يحصل من علمائنا إليهم لأنهم عندهم من الكتب ومن العلم الواسع ما نحتاج إليه، فالتبديع يعني الهجر ولذك لم يبدع العلماء الحافظ بن حجر والنووي مع أنهم أخطؤوا في باب عظيم وهو الصفات، والحافظ بن حجر أهون من النووي الذي لا يكاد يثبت صفة، أما بن حجر فتراه تارة يثبت، ثارة يضطرب.
    وأعظم الأسباب في ذلك أن عصرهم يعني من الذين أخذوا عنهم العلم عصر أشاعرة مثل ما أنت أنعم الله عليك الآن بعصر السنة في المملكة العربية السعودية فقد رضعت التوحيد في الصفات وفي الألوهية رضاعة وأنت تكبر ففي الإبتدائي والمتوسط والثانوي وأنت تدرس كتب الشيخ محمد بن عبد الوهاب والحمد لله فأنت موحد في الربوبية وفي الألوهية والصفات، أشكر الله على فضله.
    أولئك القوم كابن حجر والعراقي والمتأخرين هؤلاء والنووي وجدوا مشيخة أشاعرة تلقوا عنهم العلم أقنعوهم به، وهذا هو الذي كان المذهب السائد في ذلك العصر نعم فأخذوا هذا المذهب الأشعري ـ نعم ـ لكن لما رآى العلماء العلم الغزير الذي في كتبهم من جهة الفقه والنقول عن الأئمة إلى آخره أخذوا عنهم ولم يبدعوهم كما فعل الحدادية التي أمرت بحرق كتب البخاري ومسلم وصار الناس يجعلون أن هذا هو مذهب أتباع السلف كلا بل إنه لم أحفظ من علماء السلف في هذا العصر أو العلماء الذين أخذوا عن السلف وإتبعوهم يفتي بحرق كتاب الفتح وكتاب النووي إلا شرذمة من الحدادية الذين أمروا بذلك وإتصفوا وصاروا معروفين بهذا أما نحن فلا نقول والله ذلك بل نقول نخطئهم فيما قالوا ونستفيذ مما بقي.
    فإذن أنظر إلى العالم وكيف تكلم عن هذا الداعي هل تكلم عليه بالتبديع إتبعه بدعه تبعا له إذا كان مسموع الكلمة مرجوع إليه وهو من أهل العلم فَبَدَّعه فأنت ليس لك إلا أن تتبع هذا العالم لقول الله تعالى: ﴿ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ﴾النحل43، وقال: ﴿ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ ﴾النساء59، ومن ولاة الأمر العلماء فلهم طاعة في الرجال تبعا لطاعتهم في العلم كما قرره بن القيم في تحرير قول الله تعالى: ﴿ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْالنساء59، وبين أنهم السلاطين والعلماء، العلماء لهم طاعة في العلم ومن العلم معرفة مراتب الرجال. والسلطان له طاعة في سياسة الدولة فله ذلك.

    الفتوى في المرفقات:

    الملفات المرفقة
يعمل...
X