لعبتا المتعة والمال عند الشيعة باختصار !!!
(من بعض المواقع)
أبو جهاد
كثيرة هي مخالفات وأباطيل الشيعة لكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد صدم المجتمع المصري المحب لآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم من سب الشيعة للسيدة عائشة رضي الله عنها، وسبهم للصحابة رضوان الله عليهم، واتهامهم بالباطل وانتقاصهم من قدرهم الرفيع، في ذات الوقت الذي يرفعون فيه أئمتهم بما فيهم الخميني ومرشدهم الحالي خامنئي إلى درجة العصمة والإلهام المباشر من الله، والأئمة المعصومون عندهم أفضل من الصحابة بل ومن الأنبياء أولى العزم، وكانت الصدمة أكبر عندما علم المصريون بأن سب الصحابة وعصمة بعض البشر عند الشيعة إنما هو من أصول الاعتقاد عندهم ومن اعتقد غير ذلك فقد كفر، إلا أن يكون ممارساً للتقية والتي هي من أكبر أصول الاعتقاد عندهم.
وفي ذات السياق نجد أن من أصول الاعتقاد عند الشيعة زكاة الخمس وزواج المتعة.
وزكاة الخمس عند الشيعة واجبة على كل مال يغنمه المسلم زائد عن مؤنته السنوية.
ومصارف زكاة الخمس عند الشيعة بحسب كتب الشيعة تقسم على ستة أسهم:
1- سهم لله، وهذا السهم يذهب للإمام القائم مقام الرسول.
2- سهم للرسول، وهذا السهم يذهب للإمام القائم مقام الرسول.
3- سهم ذي القربى، وهذا السهم يذهب للإمام القائم مقام الرسول.
4- سهم لليتامى، وهذا السهم يذهب ليتامى آل محمد.
5- سهم للمساكين، وهذا السهم يذهب لمساكين آل محمد.
6- سهم لأبناء السبيل، وهذا السهم يذهب لأبناء سبيل آل محمد.
ولما كان الإمام غائباً في السرداب الشيعي الذي دخله وهو طفل صغير !! فقد اخترع الشيعة خرافة الإمام المعصوم الذي يحل محل الإمام الغائب، وبالتالي فإن نصف هذه الزكاة والمتمثلة في الأسهم الثلاثة الأولى يذهب مباشرة إلى هذا الإمام، والنصف الآخر يذهب إليه أيضاً لينفقه بنفسه على يتامى ومساكين وأبناء سبيل آل محمد صلى الله عليه وسلم، حيث لا توجد أي ضوابط رقابية على هذه الأموال وطرائق إنفاقها، والملفت أن غالب هذه الأموال بما فيها أموال شيعة الخليج الضخمة يذهب إلى علماء إيران، ولا أدري كيف يكون هذا العدد الفارسي المهول المستلب لزكاة الخمس من نسل رسول الله صلى الله عليه وسلم؟.
في الفترة الأخيرة كثر الحديث عن الفساد المالي الكبير لعلماء الشيعة من جراء هذا الخمس وبدأت الأصوات تئن خاصة في الخليج من هذه الضريبة الجبرية التي لا تعود بأي نفع على فقراء الشيعة، ولكن يرتع فيها علماء الشيعة، ويعيشون من خلالها حياة الترف والبذخ.
هذه هي لعبة المال التي يجيدها أئمة الشيعة وبدونها تنهار مملكة الأئمة، وبانتشار المد الشيعي يزداد الأتباع وتزداد معهم حصيلة زكاة الخمس ويستقر معها عرش الترف المعيشي لأئمة الشيعة ذوي النسب الفارسي.
أما "زواج المتعة" فهو زواج مؤقت يتم تحديد مدة له ( ساعة- يوم- أسبوع – شهر- سنة أو بحسب ما يكتب في العقد) وذلك لقاء أجر معين، وقد أجمع فقهاء أهل السنة على تحريم زواج المتعة، ولم يجزه إلا الشيعة الإمامية، وحرمه علماء الشيعة على بنات العلماء الموصوفين عندهم بالسادة، فهو إذن استمتاع بأجساد بنات عوام الشيعة دون الخواص، ويمكن للشيعي أن يتمتع بأي عدد شاء وبأي سن، فقد تمتع الخميني بطفلة عمرها خمس سنوات، وحدث ولا حرج عن انتقال الأمراض وبخاصة الإيدز المنتشر بكثافة في إيران، بل وصل الأمر إلى أن تمتع أحد العلماء بامرأة وتركها وبعد عشرين سنة تمتع بابنتها التي هي ابنته.
وتشير الإحصائيات المعلنة إلى أن إيران بها ربع مليون لقيط بسبب زواج المتعة.
هذه هي اللعبة الثانية عند الشيعة وهي لعبة الجنس وبانتشار المد الشيعي تتنوع أجساد النساء المتمتع بهن بحسب جنسياتهن، ويتضاعف عدد اللقطاء، وينتشر الانحلال ويكثر الفساد وتعم الأوبئة والأمراض بالبلاد، ويحل غضب الله على العباد.
فهل يرضي أحد من أهل السنة والجماعة أن يسلب ماله استغفالاً، لينعم به من لا يستحقه، وتخدع ابنته وتفقد عذريتها وتصير جسداً يتمتع به العشرات، وتحمل سفاحاً وتلد لقطاء، وتمرض بالإيدز، والحجة فتاوى أئمة الشيعة الفارسيين الذين يملكون تلابيب لعبتي المال والجنس؟.
(من بعض المواقع)
أبو جهاد
كثيرة هي مخالفات وأباطيل الشيعة لكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد صدم المجتمع المصري المحب لآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم من سب الشيعة للسيدة عائشة رضي الله عنها، وسبهم للصحابة رضوان الله عليهم، واتهامهم بالباطل وانتقاصهم من قدرهم الرفيع، في ذات الوقت الذي يرفعون فيه أئمتهم بما فيهم الخميني ومرشدهم الحالي خامنئي إلى درجة العصمة والإلهام المباشر من الله، والأئمة المعصومون عندهم أفضل من الصحابة بل ومن الأنبياء أولى العزم، وكانت الصدمة أكبر عندما علم المصريون بأن سب الصحابة وعصمة بعض البشر عند الشيعة إنما هو من أصول الاعتقاد عندهم ومن اعتقد غير ذلك فقد كفر، إلا أن يكون ممارساً للتقية والتي هي من أكبر أصول الاعتقاد عندهم.
وفي ذات السياق نجد أن من أصول الاعتقاد عند الشيعة زكاة الخمس وزواج المتعة.
وزكاة الخمس عند الشيعة واجبة على كل مال يغنمه المسلم زائد عن مؤنته السنوية.
ومصارف زكاة الخمس عند الشيعة بحسب كتب الشيعة تقسم على ستة أسهم:
1- سهم لله، وهذا السهم يذهب للإمام القائم مقام الرسول.
2- سهم للرسول، وهذا السهم يذهب للإمام القائم مقام الرسول.
3- سهم ذي القربى، وهذا السهم يذهب للإمام القائم مقام الرسول.
4- سهم لليتامى، وهذا السهم يذهب ليتامى آل محمد.
5- سهم للمساكين، وهذا السهم يذهب لمساكين آل محمد.
6- سهم لأبناء السبيل، وهذا السهم يذهب لأبناء سبيل آل محمد.
ولما كان الإمام غائباً في السرداب الشيعي الذي دخله وهو طفل صغير !! فقد اخترع الشيعة خرافة الإمام المعصوم الذي يحل محل الإمام الغائب، وبالتالي فإن نصف هذه الزكاة والمتمثلة في الأسهم الثلاثة الأولى يذهب مباشرة إلى هذا الإمام، والنصف الآخر يذهب إليه أيضاً لينفقه بنفسه على يتامى ومساكين وأبناء سبيل آل محمد صلى الله عليه وسلم، حيث لا توجد أي ضوابط رقابية على هذه الأموال وطرائق إنفاقها، والملفت أن غالب هذه الأموال بما فيها أموال شيعة الخليج الضخمة يذهب إلى علماء إيران، ولا أدري كيف يكون هذا العدد الفارسي المهول المستلب لزكاة الخمس من نسل رسول الله صلى الله عليه وسلم؟.
في الفترة الأخيرة كثر الحديث عن الفساد المالي الكبير لعلماء الشيعة من جراء هذا الخمس وبدأت الأصوات تئن خاصة في الخليج من هذه الضريبة الجبرية التي لا تعود بأي نفع على فقراء الشيعة، ولكن يرتع فيها علماء الشيعة، ويعيشون من خلالها حياة الترف والبذخ.
هذه هي لعبة المال التي يجيدها أئمة الشيعة وبدونها تنهار مملكة الأئمة، وبانتشار المد الشيعي يزداد الأتباع وتزداد معهم حصيلة زكاة الخمس ويستقر معها عرش الترف المعيشي لأئمة الشيعة ذوي النسب الفارسي.
أما "زواج المتعة" فهو زواج مؤقت يتم تحديد مدة له ( ساعة- يوم- أسبوع – شهر- سنة أو بحسب ما يكتب في العقد) وذلك لقاء أجر معين، وقد أجمع فقهاء أهل السنة على تحريم زواج المتعة، ولم يجزه إلا الشيعة الإمامية، وحرمه علماء الشيعة على بنات العلماء الموصوفين عندهم بالسادة، فهو إذن استمتاع بأجساد بنات عوام الشيعة دون الخواص، ويمكن للشيعي أن يتمتع بأي عدد شاء وبأي سن، فقد تمتع الخميني بطفلة عمرها خمس سنوات، وحدث ولا حرج عن انتقال الأمراض وبخاصة الإيدز المنتشر بكثافة في إيران، بل وصل الأمر إلى أن تمتع أحد العلماء بامرأة وتركها وبعد عشرين سنة تمتع بابنتها التي هي ابنته.
وتشير الإحصائيات المعلنة إلى أن إيران بها ربع مليون لقيط بسبب زواج المتعة.
هذه هي اللعبة الثانية عند الشيعة وهي لعبة الجنس وبانتشار المد الشيعي تتنوع أجساد النساء المتمتع بهن بحسب جنسياتهن، ويتضاعف عدد اللقطاء، وينتشر الانحلال ويكثر الفساد وتعم الأوبئة والأمراض بالبلاد، ويحل غضب الله على العباد.
فهل يرضي أحد من أهل السنة والجماعة أن يسلب ماله استغفالاً، لينعم به من لا يستحقه، وتخدع ابنته وتفقد عذريتها وتصير جسداً يتمتع به العشرات، وتحمل سفاحاً وتلد لقطاء، وتمرض بالإيدز، والحجة فتاوى أئمة الشيعة الفارسيين الذين يملكون تلابيب لعبتي المال والجنس؟.