فروق لغوية
,
,
1- الفرق بين المدح والثناء:*!
أن الثناء مدح مكرر من قولك: تثنيت الخيط إذا جعلته طاقين، ومنه قوله تعالى:
﴿وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنْ الْمَثَانِي﴾
يعني سورة الحمد لأنها تكرر في كل ركعة، والثناء يكون في الخير والشر يقال: أثنى عليه بخير وأثنى عليه بشر بخلاف المدح فلا يكون إلا في الخير.
2- الفرق بين القراءة والتلاوة:*!
أن التلاوة لا تكون إلاّ لكلمتين فصاعدا، والقراءة تكون للكلمة الواحدة أو أكثر. والتلاوة تختص باتباع كتب الله المنزلة تارة بالقراءة وتارة بالارتسام، لما فيها من أمر ونهي وترغيب وترهيب، أو ما يتوهم فيه ذلك، وهي أخص من القراءة، فكل تلاوة قراءة، وليس كل قراءة تلاوة.
3- الفرق بين السرعة والعجلة: *!
أن السرعة: التقدم فيما ينبغي أن يُتقدَّم فيه، وهي محمودة ونقيضها مذموم، وهو الإبطاء، والعجلة: التقدم فيما لا ينبغي أن يُتقدَّم فيه، وهي مذمومة، ونقيضها محمود، وهو الأناة، و أما قوله تعالى:
﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّي لِتَرْضَى ﴾
فإن ذلك بمعنى أسرعت.
4- الفرق بين الناس والورى:*!
أن الناس تقع على الأحياء والأموات، والورى: الأحياء منهم دون الأموات، و أصله مِنْ وَرِيَ الزِنْد يَرِي إذا أظهر النار، فسمي الورى ورى لظهوره على وجه الأرض، ويقال الناس الماضون ولا يقال الورى الماضون
,
1- الفرق بين المدح والثناء:*!
أن الثناء مدح مكرر من قولك: تثنيت الخيط إذا جعلته طاقين، ومنه قوله تعالى:
﴿وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنْ الْمَثَانِي﴾
يعني سورة الحمد لأنها تكرر في كل ركعة، والثناء يكون في الخير والشر يقال: أثنى عليه بخير وأثنى عليه بشر بخلاف المدح فلا يكون إلا في الخير.
2- الفرق بين القراءة والتلاوة:*!
أن التلاوة لا تكون إلاّ لكلمتين فصاعدا، والقراءة تكون للكلمة الواحدة أو أكثر. والتلاوة تختص باتباع كتب الله المنزلة تارة بالقراءة وتارة بالارتسام، لما فيها من أمر ونهي وترغيب وترهيب، أو ما يتوهم فيه ذلك، وهي أخص من القراءة، فكل تلاوة قراءة، وليس كل قراءة تلاوة.
3- الفرق بين السرعة والعجلة: *!
أن السرعة: التقدم فيما ينبغي أن يُتقدَّم فيه، وهي محمودة ونقيضها مذموم، وهو الإبطاء، والعجلة: التقدم فيما لا ينبغي أن يُتقدَّم فيه، وهي مذمومة، ونقيضها محمود، وهو الأناة، و أما قوله تعالى:
﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّي لِتَرْضَى ﴾
فإن ذلك بمعنى أسرعت.
4- الفرق بين الناس والورى:*!
أن الناس تقع على الأحياء والأموات، والورى: الأحياء منهم دون الأموات، و أصله مِنْ وَرِيَ الزِنْد يَرِي إذا أظهر النار، فسمي الورى ورى لظهوره على وجه الأرض، ويقال الناس الماضون ولا يقال الورى الماضون
5ـ الفرق بين السؤال والاستفهام
أن الاستفهام: لا يكون إلا لما يجهله المستفهم فيه أو يشك فيه، أما السؤال: فيجوز فيه أن يكون السائل يسأل عما يعلم وعما لا يعلم، فالفرق بينها ظاهر.
6- الفرق بين الاختصار والإيجاز*!
أن الاختصار: هو إلقاؤك فضول الألفاظ من كلام المؤلف من غير إخلال بمعانيه، أما الإيجاز: هو أن يُبنى الكلام على قلة اللفظ وكثرة المعاني، فإن استعمل أحدهما موضع الآخر فلتقارب معنييهما.
7- الفرق بين النبأ والخبر*!
أن النبأ لا يكون إلا للإخبار بما لا يعلمه المخبَر، أما الخبر: فيجوز أن يكون بما يعلمه وبما لا يعلمه، ولهذا يقال تخبرني عن نفسي ولا يقال تنبئني عن نفسي.
8- الفرق بين الخطأ والغلط*!
أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه، ويجوز أن يكون صواباً في نفسه، وأما الخطأ: لا يكون صواباً على وجه أبدًا، وقال بعضهم: الغلط: أن يسهى عن ترتيب الشيء وإحكامه، والخطأ: أن يسهى عن فعله أو أن يوقعه من غير قصد له ولكن لغيره.
معجم الفروق اللغوية للعسكري
أن الاستفهام: لا يكون إلا لما يجهله المستفهم فيه أو يشك فيه، أما السؤال: فيجوز فيه أن يكون السائل يسأل عما يعلم وعما لا يعلم، فالفرق بينها ظاهر.
6- الفرق بين الاختصار والإيجاز*!
أن الاختصار: هو إلقاؤك فضول الألفاظ من كلام المؤلف من غير إخلال بمعانيه، أما الإيجاز: هو أن يُبنى الكلام على قلة اللفظ وكثرة المعاني، فإن استعمل أحدهما موضع الآخر فلتقارب معنييهما.
7- الفرق بين النبأ والخبر*!
أن النبأ لا يكون إلا للإخبار بما لا يعلمه المخبَر، أما الخبر: فيجوز أن يكون بما يعلمه وبما لا يعلمه، ولهذا يقال تخبرني عن نفسي ولا يقال تنبئني عن نفسي.
8- الفرق بين الخطأ والغلط*!
أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه، ويجوز أن يكون صواباً في نفسه، وأما الخطأ: لا يكون صواباً على وجه أبدًا، وقال بعضهم: الغلط: أن يسهى عن ترتيب الشيء وإحكامه، والخطأ: أن يسهى عن فعله أو أن يوقعه من غير قصد له ولكن لغيره.
معجم الفروق اللغوية للعسكري
موقع فضيلة الشيخ
أبي عبد المعزمحمد على فركوس
حفظه الله
أبي عبد المعزمحمد على فركوس
حفظه الله
تعليق