إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فروق لغويــــــــــــــــة!!!*

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فروق لغويــــــــــــــــة!!!*

    فروق لغوية
    ,
    ,
    1- الفرق بين المدح والثناء:*!
    أن الثناء مدح مكرر من قولك: تثنيت الخيط إذا جعلته طاقين، ومنه قوله تعالى:
    ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنْ الْمَثَانِي
    يعني سورة الحمد لأنها تكرر في كل ركعة، والثناء يكون في الخير والشر يقال: أثنى عليه بخير وأثنى عليه بشر بخلاف المدح فلا يكون إلا في الخير.
    2- الفرق بين القراءة والتلاوة:*!
    أن التلاوة لا تكون إلاّ لكلمتين فصاعدا، والقراءة تكون للكلمة الواحدة أو أكثر. والتلاوة تختص باتباع كتب الله المنزلة تارة بالقراء‌ة وتارة بالارتسام، لما فيها من أمر ونهي وترغيب وترهيب، أو ما يتوهم فيه ذلك، وهي أخص من القراء‌ة، فكل تلاوة قراء‌ة، وليس كل قراء‌ة تلاوة.
    3- الفرق بين السرعة والعجلة: *!
    أن السرعة: التقدم فيما ينبغي أن يُتقدَّم فيه، وهي محمودة ونقيضها مذموم، وهو الإبطاء، والعجلة: التقدم فيما لا ينبغي أن يُتقدَّم فيه، وهي مذمومة، ونقيضها محمود، وهو الأناة، و أما قوله تعالى:
    ﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّي لِتَرْضَى
    فإن ذلك بمعنى أسرعت.
    4- الفرق بين الناس والورى:*!
    أن الناس تقع على الأحياء والأموات، والورى: الأحياء منهم دون الأموات، و أصله مِنْ وَرِيَ الزِنْد يَرِي إذا أظهر النار، فسمي الورى ورى لظهوره على وجه الأرض، ويقال الناس الماضون ولا يقال الورى الماضون

    5ـ الفرق بين السؤال والاستفهام
    أن الاستفهام: لا يكون إلا لما يجهله المستفهم فيه أو يشك فيه، أما السؤال: فيجوز فيه أن يكون السائل يسأل عما يعلم وعما لا يعلم، فالفرق بينها ظاهر.
    6- الفرق بين الاختصار والإيجاز*!
    أن الاختصار: هو إلقاؤك فضول الألفاظ من كلام المؤلف من غير إخلال بمعانيه، أما الإيجاز: هو أن يُبنى الكلام على قلة اللفظ وكثرة المعاني، فإن استعمل أحدهما موضع الآخر فلتقارب معنييهما.
    7- الفرق بين النبأ والخبر*!
    أن النبأ لا يكون إلا للإخبار بما لا يعلمه المخبَر، أما الخبر: فيجوز أن يكون بما يعلمه وبما لا يعلمه، ولهذا يقال تخبرني عن نفسي ولا يقال تنبئني عن نفسي.
    8- الفرق بين الخطأ والغلط*!
    أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه، ويجوز أن يكون صواباً في نفسه، وأما الخطأ: لا يكون صواباً على وجه أبدًا، وقال بعضهم: الغلط: أن يسهى عن ترتيب الشيء وإحكامه، والخطأ: أن يسهى عن فعله أو أن يوقعه من غير قصد له ولكن لغيره.

    معجم الفروق اللغوية للعسكري



    موقع فضيلة الشيخ
    أبي عبد المعزمحمد على فركوس
    حفظه الله



  • #2
    والفرق بين الشّجاعة والجرأة:*!

    أنّ الشجاعة من القلب وهي ثباته، واستقراره عند المخاوف ،
    وهـو خُـلُق يتولّد من الصّبر وحسن الظّنّ ،فإنه متى ظّنّ الظّفر وساعده الصّبر ثبت ،
    كما أنّ الـجبن يتولّد من سوء الظّنّ وعدم الصّبر فلا يظنّ الظّفر ولا يساعده الصّبر،
    وأمّا الـجرأة فهي إقدام سببه قلّة المبالاة وعدم النّظر في العاقبة بل تقدّم النّفس في غير موضع الإقدام معرضة عن ملاحظة العارض فإمّا عليها وإمّا لها.

    من كتاب الرّوح لابن القيم /170

    تعليق


    • #3
      الفرق بين النصح والتعيـير **!

      عن الفضيل : من علامات النصح والتعيير ، وهو أن النصح يقترن به الستر، والتعيير يقترن به الإعلان .

      فالناصح غرضُه بذلك إزالة عيب أخيه واجتنابه له وبذلك وصف الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم فقال : (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ)
      و إشاعة الفاحشة مقترنة بالتعيير ( الفضيحة) وهما من خصال الفجار لأن الفاجر لا غرض له في زوال المفاسد ولا في اجتناب المؤمن للنقائص والمعايب إنما غرضه في مجرد إشاعة العيب في أخيه المؤمن وهتك عرضه فهو يعيد ذلك ويبديه ومقصوده تنقص أخيه المؤمن،وإشاعة السوء وهتكه فهو القوة والغلظة على أخيه المؤمن وإدخال الضرر عليه وهذه صفة الشيطان الذي يزيِّن لبني آدم الكفر والفسوق والعصيان ليصيروا بذلك من أهل النيران كما قال الله : (إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ) (فاطر:6) .


      فشتان بين من قصده النصيحة وبين من قصده الفضيحة (التعيير)

      كتاب : الفرق بين النصيحة والتعيير
      لابن رجب الحنبل

      رحمه الله
      التعديل الأخير تم بواسطة أم عبد الصمد السلفية; الساعة 06-Jun-2009, 10:09 PM.

      تعليق


      • #4
        الفرق بين الرحمن والرحيم**!

        اسمان مشتقان من الرحمة على وجه المبالغة؛ إلا أنَّ الرحمن أشدُّ مبالغةً من الرحيم ، لأنه على وزن فعلان يدل على الامتلاء كغضبان وعطشان.
        وهو أيضًا أكثرُ حروفًا من الرحيم. وزيادة المبنى تدل على زيادة المعنى غالبًا .
        الرَّحْمَن عامٌّ من جهة المعنى ، خاصٌّ من جهة اللفظ،
        من جهة المعنى ، الرحمة عامة تشمل الكفار والمسلمين والبهائم ونحوها.
        ومن جهة اللفظ ، خاصٌّ لا يطلق إلا على الله عزَّ وجلَّ.
        الرَّحِيم خاصٌّ من جهة المعنى ، عامٌّ من جهة اللفظ.
        من جهة المعنى ، خاص بالمؤمنين قال تعالى:﴿وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً﴾ (الأحزاب:43) أي لا بغيرهم ؛لأنَّ تقديم ما حقه التأخير يفيد الاختصاص، والأصل وكان رحيمًا بالمؤمنين، ﴿بِالْمُؤْمِنِينَ﴾ جار ومجرور متعلق بقوله رحيمًا، فقُدِّم ما حقه التأخير عن عامله وهو المعمول فأفاد القصر أي بالمؤمنين لا بغيرهم.
        ومن جهة اللفظ ، عامٌّ يصح أن يطلق على غير الله تعالى تقول: جاء زيد الرحيم.ومنه قوله تعالى:
        ﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾ (التوبة:12

        شرح نظم الآجرومية
        للشيخ عمر الحازمي

        تعليق


        • #5
          مفهوم القرية في اللغة العربية غير مفهومها في العرف **
          ؛ لأن مفهوم القرية في العرف: البلد الصغير
          ؛ وأما الكبير فيسمى مدينة؛
          ولكنه في اللغة العربية . وهي لغة القرآن . لا فرق بين الصغير، والكبير؛ فقد سمى الله عزّ وجلّ مكة قرية، كما في قوله تعالى: {وكأين من قرية هي أشد قوة من قريتك التي أخرجتك أهلكناهم فلا ناصر لهم} [محمد: 13] : المراد بقريته التي أخرجته: مكة، وقال تعالى: {وكذلك أوحينا إليك قرآناً عربياً لتنذر أم القرى ومن حولها} [الشورى: 7] :
          فسمى مكة أم القرى وهو شامل للبلاد الصغيرة، والكبيرة.
          تفسير ابن العثيمين
          الشريط التاسع الوجه الثاني

          تعليق

          يعمل...
          X