هذه أبياتٌ كنت كتبتها، الوزن فيها (سماعي)
سَتُفْتَحُ روما
سَتُفْتَحُ "روما " ويعلو الأذان....
وتُكْسَرُ صلبانهم والصولجان
و على رفاتِ كلِّ كنيسةٍ تجد مسجدا
له جلبة...
ذويُّ ذكرٍ يعمُّ المكان
وتباع بخاناتهم جلابيبنا...
فيندثر(بديٌّ) ويطوى ثُبَّان
وطارق سوف نقولها لهم ...
إذا مرّ بالطرقات أهلُ كفران
ستفتح روما ...ويعلو الأذان
أشاوسُ يشدون إليها الرحال...
فترتج من الذعرِ الفاتكان
مجاهدٌ يبكي بزاويةٍ!!! ..
بالأمس كانت لهم عزةٌ
واليوم عبوديةٌ ذلٌ هوان
بصيصُ نورٍ لاحَ مِن خشيةٍ
ما أهون الخلق على الدَّيَّان
ستفتحُ روما ويعلو الأذان...
وتكثرُ بالدورِ رباتُ الخدورِ...
بالسوقِ لا تبصرُ إلا رجالًا وغلمان
لا تخرجُ إلا اضطرارًا نساؤنا
لله درّ جلبابها
صفيقٌ له ذيل وإسدال
...من الغلسِ لا يستبان
ثفلاتٌ تخرج نساؤنا...
فلا شيء يظهر للعيان
جلبابها وحده "داعية"
للهِ
دون نطقِ اللسان
ستفتح روما ويعلو جنباتها
.. بكل فرضٍ أذان
ستفتحُ روما ــ قول نبينا
(صلى الله عليه وسلم)
يقينًا أراه كــــراءٍ عيانْ
وتُكْسَرُ صلبانهم والصولجان
و على رفاتِ كلِّ كنيسةٍ تجد مسجدا
له جلبة...
ذويُّ ذكرٍ يعمُّ المكان
وتباع بخاناتهم جلابيبنا...
فيندثر(بديٌّ) ويطوى ثُبَّان
وطارق سوف نقولها لهم ...
إذا مرّ بالطرقات أهلُ كفران
ستفتح روما ...ويعلو الأذان
أشاوسُ يشدون إليها الرحال...
فترتج من الذعرِ الفاتكان
مجاهدٌ يبكي بزاويةٍ!!! ..
بالأمس كانت لهم عزةٌ
واليوم عبوديةٌ ذلٌ هوان
بصيصُ نورٍ لاحَ مِن خشيةٍ
ما أهون الخلق على الدَّيَّان
ستفتحُ روما ويعلو الأذان...
وتكثرُ بالدورِ رباتُ الخدورِ...
بالسوقِ لا تبصرُ إلا رجالًا وغلمان
لا تخرجُ إلا اضطرارًا نساؤنا
لله درّ جلبابها
صفيقٌ له ذيل وإسدال
...من الغلسِ لا يستبان
ثفلاتٌ تخرج نساؤنا...
فلا شيء يظهر للعيان
جلبابها وحده "داعية"
للهِ
دون نطقِ اللسان
ستفتح روما ويعلو جنباتها
.. بكل فرضٍ أذان
ستفتحُ روما ــ قول نبينا
(صلى الله عليه وسلم)
يقينًا أراه كــــراءٍ عيانْ