الحمد لله ربِّ العالمين والصَّلاة والسَّلام على نبيِّنا محمد و على آله وصحبه وسلَّم
أمّا بعدُ
فقدْ توصلْتُ – بفضل الله - لـــطريقةٍ تُعْرَف بها همزة القطع مِنْ همزة الوصل في الأسماء لماذا أقول في الأسماء ؟لأنّ حروف الخفض تختص بالدخول على الأسماء إلا ما شذّ ، والتي أرجو الله أنْ يُنْتَفعَ بها .
ألا وهي :
حرفُ الخفضِ " مِنْ " نستطيع ـــ بإذن الله ـــ أنْ نُفرقَ به بين همزةُ الوصل و همزةُ القطع .
وهاكم الأمثلة :
إذَا نطقْنَا النون مِنْه ساكنة كان الذي يليه همزةُ قطعٍ وهذا سنضطر إليه اضطرارًا لأننا لا نستطيع تحريك النون هنا تُسَكْن لأنّ التحريك يثقل علينا.
الأمثلة:
" .السيدُ "مِـنْ أسماء الله الحسنى
. قال الإمام الشافعيّ ــ رحمه الله ـــ :
" لا أَحْفَظَ مِـنْ أحمدَ بن حنبل "
. إمامٌ مِــنْ أئمةِ السُنّةِ
. مِــنْ أقوال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى.
. نبدأُ مِنْ أولِ السطرِ
. ما مِـنْ أَمْرٍ
قال تعالى :
. ((لقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِـنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ)). ((مِـنْ إِفْكِهِمْ))
. ((مِـنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ))
. ((وَمِـنْ أَسْفَلَ مِنْكُم ))
.((إِنَّمِـنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ))
جاءَ في الحديث :
. ((فجلستُ قريبًا مِـنْ أُبيِّ بنِ كعبٍ فقرأ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سورةَ براءةَ فقلتُ لأُبيٍّ متَى نزلت هذه السُّورةُ فحُصِر ولم يُكلِّمْني))
هذه همزةُ قطعٍ.
أما إذَا حَركْنَا النون ويكون بالفتح إذا وليها اسم ٌمعرفٌ بأل التعريف ،وتحركُ بالكسر في غير ذلك مِنَ الأسماءِ وقال بالفتح جمعٌ منَ الفصحاءِ لهذا تجدونني مرةً أكسر ومرةً أخفض،(ويكونُ ما بعدها همزةُ وصلٍ)
الأمثلة:
حركْها بالفتح أعني :" حرف الخفض مِنْ" إذا سَبَقتْ الأسماء المعرفة " بأل التعريف " فاكتب الاسم المُعَرف بعدها بهمزة وصل ولا تجعلها همزة قطع أبدًا.
قال تعالى :
. ((أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِـنَ السَّمَاءِ مَاءً))
. ((مِـنَ الْعَالِينَ))
. خرجتُ مِـنَ المسجدِ
. مِـنَ البيتِ.
. يقول الإمام الشافعيّ :
" .لا أحفظ مِـنِ ابنِ حنبل"
. أصله مِـنَ البصرة " الإمام أحمد"
وفي الحديث :
. ((ما منكن مِـنِ امرأةٍ تُقَدِّم بين يدَيها ، من ولدِها ، ثلاثةً ، إلا كانوا لها حجابًا مِنَ النارِ ((
. ((فأتيتُ على إبراهيمَ فسلمتُ عليه، فقال: مرحبًا بك مِـنِ ابنٍ ونبيٍّ))
. (( وهو يَخْتِلُ أن يَسمَعَ مِـنَ ابْنِ صَيَّادٍ شيئًا))
. ((تأكلُ النارُ مِـنَ ابنِ آدمَ إلا أَثَرَ السجودِ))
. ((ألا فهل مِـنِ امرئ بعثه قومه فقالوا له اعلم لنا ما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم)) .
هذه همزةٌ وصلٍ.
فإنْ أصبْتُ فالله ــ عزّ وجلّ ــ ذُو الأفضالِ والمِنَنِ ، وإنْ أخطأتُ فأستغفر الله .بنت عمر
أمّا بعدُ
فقدْ توصلْتُ – بفضل الله - لـــطريقةٍ تُعْرَف بها همزة القطع مِنْ همزة الوصل في الأسماء لماذا أقول في الأسماء ؟لأنّ حروف الخفض تختص بالدخول على الأسماء إلا ما شذّ ، والتي أرجو الله أنْ يُنْتَفعَ بها .
ألا وهي :
حرفُ الخفضِ " مِنْ " نستطيع ـــ بإذن الله ـــ أنْ نُفرقَ به بين همزةُ الوصل و همزةُ القطع .
وهاكم الأمثلة :
إذَا نطقْنَا النون مِنْه ساكنة كان الذي يليه همزةُ قطعٍ وهذا سنضطر إليه اضطرارًا لأننا لا نستطيع تحريك النون هنا تُسَكْن لأنّ التحريك يثقل علينا.
الأمثلة:
" .السيدُ "مِـنْ أسماء الله الحسنى
. قال الإمام الشافعيّ ــ رحمه الله ـــ :
" لا أَحْفَظَ مِـنْ أحمدَ بن حنبل "
. إمامٌ مِــنْ أئمةِ السُنّةِ
. مِــنْ أقوال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى.
. نبدأُ مِنْ أولِ السطرِ
. ما مِـنْ أَمْرٍ
قال تعالى :
. ((لقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِـنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ)). ((مِـنْ إِفْكِهِمْ))
. ((مِـنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ))
. ((وَمِـنْ أَسْفَلَ مِنْكُم ))
.((إِنَّمِـنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ))
جاءَ في الحديث :
. ((فجلستُ قريبًا مِـنْ أُبيِّ بنِ كعبٍ فقرأ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سورةَ براءةَ فقلتُ لأُبيٍّ متَى نزلت هذه السُّورةُ فحُصِر ولم يُكلِّمْني))
هذه همزةُ قطعٍ.
أما إذَا حَركْنَا النون ويكون بالفتح إذا وليها اسم ٌمعرفٌ بأل التعريف ،وتحركُ بالكسر في غير ذلك مِنَ الأسماءِ وقال بالفتح جمعٌ منَ الفصحاءِ لهذا تجدونني مرةً أكسر ومرةً أخفض،(ويكونُ ما بعدها همزةُ وصلٍ)
الأمثلة:
حركْها بالفتح أعني :" حرف الخفض مِنْ" إذا سَبَقتْ الأسماء المعرفة " بأل التعريف " فاكتب الاسم المُعَرف بعدها بهمزة وصل ولا تجعلها همزة قطع أبدًا.
قال تعالى :
. ((أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِـنَ السَّمَاءِ مَاءً))
. ((مِـنَ الْعَالِينَ))
. خرجتُ مِـنَ المسجدِ
. مِـنَ البيتِ.
. يقول الإمام الشافعيّ :
" .لا أحفظ مِـنِ ابنِ حنبل"
. أصله مِـنَ البصرة " الإمام أحمد"
وفي الحديث :
. ((ما منكن مِـنِ امرأةٍ تُقَدِّم بين يدَيها ، من ولدِها ، ثلاثةً ، إلا كانوا لها حجابًا مِنَ النارِ ((
. ((فأتيتُ على إبراهيمَ فسلمتُ عليه، فقال: مرحبًا بك مِـنِ ابنٍ ونبيٍّ))
. (( وهو يَخْتِلُ أن يَسمَعَ مِـنَ ابْنِ صَيَّادٍ شيئًا))
. ((تأكلُ النارُ مِـنَ ابنِ آدمَ إلا أَثَرَ السجودِ))
. ((ألا فهل مِـنِ امرئ بعثه قومه فقالوا له اعلم لنا ما يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم)) .
هذه همزةٌ وصلٍ.
فإنْ أصبْتُ فالله ــ عزّ وجلّ ــ ذُو الأفضالِ والمِنَنِ ، وإنْ أخطأتُ فأستغفر الله .بنت عمر
تعليق