• قال الأستاذ الكبير محمود محمد شاكر في كتابه الفذ "أباطيل وأسمار" في المقالة الحادية والعشرين التي عنون لها بـ «عَلَى أَهْلِهَا تَجْنِي بَرَاقِشُ»:
لكي تعرف من «براقشُ» التي قصدها الأستاذ الكبير محمود شاكر بمقالته حمل واقرأ كتاب ’أباطيل وأسمار‘
’أباطيل وأسمار‘ لمحمود شاكر | ’تاريخ الدعوة إلى العامية وآثرها في مصر‘ لنفوسة زكريا سعيد | ’الشرع واللغة‘ لأحمد شاكر
مع مجموعة من الكتب والصوتيات في الدفاع عن اللغة العربية
«وتسألُني: ما براقشُ ؟ وكأنَّك لم تسمعْ بحيٍ من أحياءِ العرب، كان بينهم وبين آخرين تِرَةٌ (أي ثأر)، فأغاروا عليهم في بعض الأيَّام، فنَذِرُوا بهم، فهربُوا وفاتوا المغيرين، ولكن تبعتهم براقشُ، فتسمَّعت وقع حوافر الخيل، فجعلت تَنبَحُ ويعلو نُبَاحُها حتى سمعه المغيرون، فاستدلُّوا على موضع نُبَاحِها. فرجعوا يطلبون القوم حتى أحاطوا بهم، واستباحوهم. فضربتها العرب مثلا لمن يعمل عملا يرجع عليه وعلى أهله بالضرر.» |
لكي تعرف من «براقشُ» التي قصدها الأستاذ الكبير محمود شاكر بمقالته حمل واقرأ كتاب ’أباطيل وأسمار‘
’أباطيل وأسمار‘ لمحمود شاكر | ’تاريخ الدعوة إلى العامية وآثرها في مصر‘ لنفوسة زكريا سعيد | ’الشرع واللغة‘ لأحمد شاكر
مع مجموعة من الكتب والصوتيات في الدفاع عن اللغة العربية
تعليق