رد: علاقةُ التّرقيمِ بالرّسمِ الإملائيِّ
ملاحظة مهمّة -أختي أم أمامة-
أنتِ معذورة في عدم وضع ( -...-) لأنّ الخطأ والسّهو ورد مني
حيث دمجتُ (-) مع ( -...-)، تحت مسمى: شَرْطة
وليس لي سلف في ذلك
فعدتُ إلى تفكيكهما في المشاركة رقم: (27)
فصارت:
أ- الشَّرْطتان
ب- الَشّرْطة
كما عدّلتُ ما أمكنني تعديله قدر المستطاع في االتّعليق على الإجابات
فجزاكِ الله خيرًا لحلْمكِ!
أنتِ معذورة في عدم وضع ( -...-) لأنّ الخطأ والسّهو ورد مني
حيث دمجتُ (-) مع ( -...-)، تحت مسمى: شَرْطة
وليس لي سلف في ذلك
فعدتُ إلى تفكيكهما في المشاركة رقم: (27)
فصارت:
أ- الشَّرْطتان
ب- الَشّرْطة
كما عدّلتُ ما أمكنني تعديله قدر المستطاع في االتّعليق على الإجابات
فجزاكِ الله خيرًا لحلْمكِ!
ب- وقال ابنُ إسحاقَ، وعروةُ بن الزّبير -واللّفظُ له- (لما يحييكم)؛ يعني: للحرب التي أعزَّكمُ اللهُ بها بعد الذّلِّ، وقوّاكم بعد الضّعفِ، ومنعَكم بها من عدوِّكم بعد القهر منهم لكم.
شكر اللهُ لكِ
ووجهة نظر في جملة:
أ- خمس سور في القرآن الكريم بدأت بـ (الحمد لله): 1- الفاتحة، 2- الأنعام، 3- الكهف، 4- سبأ، 5- فاطر.
لعلّ يناسب أن تكون:
أ- خمس سور -في القرآن الكريم- بدأت بـ (الحمد لله): ..إلخ
لأنّ كلمة(بدأت) تعود على السّور، ويمكن أن نقول:
(خمس سور بدأت)...إلخ، دون أن يؤثّر في المعنى
أ- خمس سور -في القرآن الكريم- بدأت بـ (الحمد لله): ..إلخ
لأنّ كلمة(بدأت) تعود على السّور، ويمكن أن نقول:
(خمس سور بدأت)...إلخ، دون أن يؤثّر في المعنى
أو:
أ- خمس سور في القرآن الكريم؛ بدأت بـ (الحمد لله): ..إلخ
ففي الأولى: كان النّظر إلى السور وبمَ بدأت
أما الثّانية: فكان النّظر إلى تعزيز وجود السّور في القرآن الكريم.
وليس هذا تعقيدًا! إنّما هو تعميق لفهمنا للنّصوصِ
كما يعطينا إشارة إلى أنّ استخدام علامات التّرقيم؛ فيه سعة ومرونة -كما أشرتُ في مشاركة سابقة-
وتختلف باختلاف فهم الكاتب، والفكرة التي يريد أن يُبرزها للقرّاء
والنّتيجة: فهم صحيح للنّص
وهذا هو المراد
والله تعالى أعلم.
أ- خمس سور في القرآن الكريم؛ بدأت بـ (الحمد لله): ..إلخ
ففي الأولى: كان النّظر إلى السور وبمَ بدأت
أما الثّانية: فكان النّظر إلى تعزيز وجود السّور في القرآن الكريم.
وليس هذا تعقيدًا! إنّما هو تعميق لفهمنا للنّصوصِ
كما يعطينا إشارة إلى أنّ استخدام علامات التّرقيم؛ فيه سعة ومرونة -كما أشرتُ في مشاركة سابقة-
وتختلف باختلاف فهم الكاتب، والفكرة التي يريد أن يُبرزها للقرّاء
والنّتيجة: فهم صحيح للنّص
وهذا هو المراد
والله تعالى أعلم.
تعليق