رد: علاقةُ التّرقيمِ بالرّسمِ الإملائيِّ
فتلك المفردات كلّها من أنواع (العبادة)؛ ومعطوفة على بعضها، ولكن لكلّ مفردة -نوع- منها مدلول ومعنًى خاصّ بها، يميّزهُا عن غيرها.
فهذا المدلول خصصّته وبيّنتْهُ (الفاصلة)؛ ممّا يرتِّب ذهن القارئ، ويلفت نظره إلى كل عبادة على حدة.
"ب- وتوضع بين أنواع الشّيء وأقسامه
فهذا المدلول خصصّته وبيّنتْهُ (الفاصلة)؛ ممّا يرتِّب ذهن القارئ، ويلفت نظره إلى كل عبادة على حدة.
وهي على غرار:
1) الدعاء
2) التوكل
إلخ
وبعض الكتب المعتنى بطباعتها؛ سارت على ذاك النسق
فنظير العبارة مع جميع فواصلها، موجود في طبعةٍ لمتن الأصول الثلاثة
ومن جهة أخرى -مهمّة-:
مسألة التّرقيم ليست فرضًا كتابيًّا؛ وإنّما هي إعانة للقارئ على الفهم بأدقّ تفاصيله..
ويختلف استخدامها من كاتب إلى آخر
فربّما يرى بعضهم أنّه لا فائدة من تلك الفاصلة في ذلك الموضع..
فنفيدهم بما سبق، ولا يُثرَّبُ عليهم؛ إن لم يأخذوا بها.
(وهذا ممّا سأعرّج عليه -إن شاء الله- في نهاية الموضوع كلِّهِ، إن يسّرَ اللهُ إتمامَهُ)
والله تعالى أعلم.
1) الدعاء
2) التوكل
إلخ
وبعض الكتب المعتنى بطباعتها؛ سارت على ذاك النسق
فنظير العبارة مع جميع فواصلها، موجود في طبعةٍ لمتن الأصول الثلاثة
ومن جهة أخرى -مهمّة-:
مسألة التّرقيم ليست فرضًا كتابيًّا؛ وإنّما هي إعانة للقارئ على الفهم بأدقّ تفاصيله..
ويختلف استخدامها من كاتب إلى آخر
فربّما يرى بعضهم أنّه لا فائدة من تلك الفاصلة في ذلك الموضع..
فنفيدهم بما سبق، ولا يُثرَّبُ عليهم؛ إن لم يأخذوا بها.
(وهذا ممّا سأعرّج عليه -إن شاء الله- في نهاية الموضوع كلِّهِ، إن يسّرَ اللهُ إتمامَهُ)
والله تعالى أعلم.
تعليق