الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه.
أما بعد:
فهذا تقرير عن دراستي التي نلت بها درجة الماجستير في اللغة العربية، وهي تتعلق بالأصل الثاني من أصول النحو، إلا وهو الحديث النبوي الشريف؛ استقرأتُ في هذه الدراسة كتبَ النحوِ المطبوعةَ التي وقفتُ عليها، وجَمَعتُ منها الأحاديثَ المرفوعةَ القوليّةَ التي احتج بها النحاةُ لإثبات القواعد والأحكام النحوية، ثم قمتُ بدراسةِ مدى ثبوت ألفاظِ هذه الأحاديث (وخصوصًا لفظ الشاهد)، وبيانِ منزلتِها في المسائل التي احتُجَّ بها فيها، ومِن ثَمَّ بيان صحة الاحتجاج بها روايةً ودرايةً، وأثرِ ثبوت لفظ الشاهد أو عدمِ ثبوتِه في تلك المسائل، وذلك باستخدام المنهج الاستقرائي والمنهج الوصفي التحليلي، مع تطبيق بعض المناهج الأخرى في بعض الفصول.
وقد جاء ترتيب عناصر البحث على النحو الآتي:
المقدمة، ثم التمهيد (الإطار النظري)، ثم أربعة مباحث مرتبة على الموضوعات النحوية: 1- الكلام وما يتعلق به 2- إعراب الاسم 3- إعراب الفعل المضارع 4- الأساليب 5- عوارض الإعراب ثم الخاتمة وهي تتضمن النتائج والتوصيات. وقد كشفت الدراسة عن عدد من النتائج التي وفّرَت إجابات عن أكثر الأسئلة التي قُصِدَ بها إلى الإجابة عنها، وتبعها عدد من التوصيات المهمة.
وستطبَع الرسالة بعد تنقيحها وترتيبها قريبًا بإحدى دور النشر بالمغرب -إن شاء الله-.
وهذا تفصيلُ الكلام عن هذه الدراسة على موقع Researchgate:
https://www.researchgate.net/publica...t_masaq_alahtj aj_aatharuha_wmanzltuha_fy_msaylha_drast_astqrayyt _wsfyt_thlylyt
أما بعد:
فهذا تقرير عن دراستي التي نلت بها درجة الماجستير في اللغة العربية، وهي تتعلق بالأصل الثاني من أصول النحو، إلا وهو الحديث النبوي الشريف؛ استقرأتُ في هذه الدراسة كتبَ النحوِ المطبوعةَ التي وقفتُ عليها، وجَمَعتُ منها الأحاديثَ المرفوعةَ القوليّةَ التي احتج بها النحاةُ لإثبات القواعد والأحكام النحوية، ثم قمتُ بدراسةِ مدى ثبوت ألفاظِ هذه الأحاديث (وخصوصًا لفظ الشاهد)، وبيانِ منزلتِها في المسائل التي احتُجَّ بها فيها، ومِن ثَمَّ بيان صحة الاحتجاج بها روايةً ودرايةً، وأثرِ ثبوت لفظ الشاهد أو عدمِ ثبوتِه في تلك المسائل، وذلك باستخدام المنهج الاستقرائي والمنهج الوصفي التحليلي، مع تطبيق بعض المناهج الأخرى في بعض الفصول.
وقد جاء ترتيب عناصر البحث على النحو الآتي:
المقدمة، ثم التمهيد (الإطار النظري)، ثم أربعة مباحث مرتبة على الموضوعات النحوية: 1- الكلام وما يتعلق به 2- إعراب الاسم 3- إعراب الفعل المضارع 4- الأساليب 5- عوارض الإعراب ثم الخاتمة وهي تتضمن النتائج والتوصيات. وقد كشفت الدراسة عن عدد من النتائج التي وفّرَت إجابات عن أكثر الأسئلة التي قُصِدَ بها إلى الإجابة عنها، وتبعها عدد من التوصيات المهمة.
وستطبَع الرسالة بعد تنقيحها وترتيبها قريبًا بإحدى دور النشر بالمغرب -إن شاء الله-.
وهذا تفصيلُ الكلام عن هذه الدراسة على موقع Researchgate:
https://www.researchgate.net/publica...t_masaq_alahtj aj_aatharuha_wmanzltuha_fy_msaylha_drast_astqrayyt _wsfyt_thlylyt