أنـا السَّلفـيُّة يامَـنْ تسألينـا ،‘, أسيرُ علـى طريـق السابقينـا
أنـا السَّلفيُّة ذا نهجـي ودربـي ،‘, ولا أرضى سوى ذا النهج دينا
وأحمي شوكة الإسـلام دومًـا ،‘, كما تحمي القسـاورةُ العرينـا
أصفِّي الدِّينَ من بدع ونفسـي ،‘, أربِّيـهـا بـربـِّي مستعيـنـا
وإنَّ المنهـجَ السَّلفـيَّ يمشـي ،‘, بكـلِّ سكينـة يمشـي الهوينـا
فتصفيـةٌٌ وتربيـةٌ شـعـاري ،‘, أردده بــلا مـلـل سنيـنـا
وإنَّ مصادرَ التشريـع عنـدي ،‘, كـتـاب الله رب العالمـيـنـا
وسنـة أحمـد فبهـا أثـنِّـي ،‘, تكـون صحيحـة للمقتفيـنـا
على فهم الصحابـة يارفاقـي ،‘, فقد نقلـوا الشريعـة صادقينـا
كتـاب الله أوليـه اهتمـامًـا ،‘, وسنـة أحـمـد ومهاجريـنـا
وأنصارًا أسيرُ علـى هداهـم ،‘, بــدون تــردد والتابعيـنـا
فهمْ خيرُ القـرون كمـا أتانـا ،‘, بنـص واضـح كالبـدر فينـا
وأشربُ من معين الوحي صفوًا ،‘, ويشربُ من أبى كدرًا وطينـا
وأطلـبُ علـمَ شرعتنـا بجـدٍّ ،‘, فطعـمُ العلـم أحلـى ما لقينـا
وأعمـلُ مخلصـاً لله ديـنـي ،‘, وأبرأ مـن سبيـل المشركينـا
وأدعو النَّاس للدِّيـن المصفَّـى ،‘, فليس المحدثات هـدى ودينـا
وأصبرُ إن فُتنـت ولا أبالـي ،‘, فـإن اللهَ يجـزي الصابرينـا
أرى في سورة العصر انتهاجي ،‘, ففيها النهـجُ مرسومـًا مبينـا
فقـد قـالَ الإمـامُ الشافعـي ،‘, كلامـًا واضحـًا للناظريـنـا
إذا لمْ يُنـزل الرحمـنُ وحيـًا ،‘, سواهـا حجَّـة فلقـد كفيـنـا
وقد قال ابـنُ مسعـود حديثـًا ،‘, عن المعصوم خير الخلق فينـا
لقد خطَّ الرسـولُ لنا خطوطًا ،‘, على ذات الشِّـمال كذا اليمـينا
ووسَّطهـا بخـطٍّ مستقـيـم ،‘, وقال صـراط ربِّ العالمينـا
وذي سبل الضلالة فاحذروها ،‘, فبئس النهـج ذي للسالكينـا
أحاربُ كـلَّ مبتـدع جهـول ،‘, يرى في البدعة النُّـور المبينـا
ويترك سنةَ المعصـوم عمـدًا ،‘, ويرفضُ نهج صحب راشدينـا
وأحتـرمُ الأئمـةَ دون طعـن ،‘, فقـد كانـوا هـداة مهتديـنـا
وإنــي لا أقلـدهـم بجـهـل ،‘, ولكـن بالبصيـرة قـد رأينـا
كمقبل وابن بـاز وابـن نـوح ،‘, وشيـخ عنيـزة بهـم اقتفينـا
ولاننسـى ربيعَ بـنَ عُميـر ،‘, إمام الجـرح والتَّعديـل فينـا
فهم علماؤنا في الدِّيـن دومـًا ،‘, على درب الهدي هم سائرونـا
أنـا السَّلفيُّة ذا نهجـي ودربـي ،‘, ولا أرضى سوى ذا النهج دينا
وأحمي شوكة الإسـلام دومًـا ،‘, كما تحمي القسـاورةُ العرينـا
أصفِّي الدِّينَ من بدع ونفسـي ،‘, أربِّيـهـا بـربـِّي مستعيـنـا
وإنَّ المنهـجَ السَّلفـيَّ يمشـي ،‘, بكـلِّ سكينـة يمشـي الهوينـا
فتصفيـةٌٌ وتربيـةٌ شـعـاري ،‘, أردده بــلا مـلـل سنيـنـا
وإنَّ مصادرَ التشريـع عنـدي ،‘, كـتـاب الله رب العالمـيـنـا
وسنـة أحمـد فبهـا أثـنِّـي ،‘, تكـون صحيحـة للمقتفيـنـا
على فهم الصحابـة يارفاقـي ،‘, فقد نقلـوا الشريعـة صادقينـا
كتـاب الله أوليـه اهتمـامًـا ،‘, وسنـة أحـمـد ومهاجريـنـا
وأنصارًا أسيرُ علـى هداهـم ،‘, بــدون تــردد والتابعيـنـا
فهمْ خيرُ القـرون كمـا أتانـا ،‘, بنـص واضـح كالبـدر فينـا
وأشربُ من معين الوحي صفوًا ،‘, ويشربُ من أبى كدرًا وطينـا
وأطلـبُ علـمَ شرعتنـا بجـدٍّ ،‘, فطعـمُ العلـم أحلـى ما لقينـا
وأعمـلُ مخلصـاً لله ديـنـي ،‘, وأبرأ مـن سبيـل المشركينـا
وأدعو النَّاس للدِّيـن المصفَّـى ،‘, فليس المحدثات هـدى ودينـا
وأصبرُ إن فُتنـت ولا أبالـي ،‘, فـإن اللهَ يجـزي الصابرينـا
أرى في سورة العصر انتهاجي ،‘, ففيها النهـجُ مرسومـًا مبينـا
فقـد قـالَ الإمـامُ الشافعـي ،‘, كلامـًا واضحـًا للناظريـنـا
إذا لمْ يُنـزل الرحمـنُ وحيـًا ،‘, سواهـا حجَّـة فلقـد كفيـنـا
وقد قال ابـنُ مسعـود حديثـًا ،‘, عن المعصوم خير الخلق فينـا
لقد خطَّ الرسـولُ لنا خطوطًا ،‘, على ذات الشِّـمال كذا اليمـينا
ووسَّطهـا بخـطٍّ مستقـيـم ،‘, وقال صـراط ربِّ العالمينـا
وذي سبل الضلالة فاحذروها ،‘, فبئس النهـج ذي للسالكينـا
أحاربُ كـلَّ مبتـدع جهـول ،‘, يرى في البدعة النُّـور المبينـا
ويترك سنةَ المعصـوم عمـدًا ،‘, ويرفضُ نهج صحب راشدينـا
وأحتـرمُ الأئمـةَ دون طعـن ،‘, فقـد كانـوا هـداة مهتديـنـا
وإنــي لا أقلـدهـم بجـهـل ،‘, ولكـن بالبصيـرة قـد رأينـا
كمقبل وابن بـاز وابـن نـوح ،‘, وشيـخ عنيـزة بهـم اقتفينـا
ولاننسـى ربيعَ بـنَ عُميـر ،‘, إمام الجـرح والتَّعديـل فينـا
فهم علماؤنا في الدِّيـن دومـًا ،‘, على درب الهدي هم سائرونـا
تعليق