إنّ الحمد لله نحمده تعالى ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا..
فإنّه لم يعد يخفى على أهل اليمن وأهل السنة خاصة في اليمن وغيرها ما يجري على إخواننا أهل السنة بدماج ومع سعينا بكل وسيلة لنصرتهم وأعظم ذلك الدعاء في كل وقت وحين وفي كل صلاة وسجود ، وقريبا بإذن الله بالعتاد والأنفس ، فإني أحث إخواني خاصة الشعراء منهم في إعمال بنانهم وسيوف كلماتهم في نحور الروافض الحوثيين فعليكم بهم!، فشدّوا من عزيمة إخوانكم وارفعوا هممهم بأشعار الحماسة والجهاد، وأنا أعجب من إخوة تسارعوا لنظم القصائد الطوال في إخوانهم من أهل السنة ممن اختلفوا معهم فيما يرونه بدعة فكيف لا يهبّوا للنصرة الآن بالأشعار والقصائد!!؟
فعليكم بهم يا شعراء السنة فأخرجوا ما تجود به قريحتكم من الأشعار التي تحمل الأرواح قبل الأجساد لقتال أهل البغي والعدوان...ففيما روى البخاري ومسلم : مَرَّ عُمَرُ فِي الْمَسْجِدِ وَحَسَّانُ يُنْشِدُ فَقَالَ كُنْتُ أُنْشِدُ فِيهِ وَفِيهِ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْكَ ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى أَبِي هُرَيْرَةَ فَقَالَ أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ أَسَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقُولُ: أَجِبْ عَنِّي اللَّهُمَّ أَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ قَالَ نَعَمْ "
والشعر في الحروب والجهاد من المقويات والمثبتات، فالله! الله! بنصرة إخوانكم من أهل السنة في دماج واليمن! فإنّ للمسلم من الولاية الواجبة على إخوانه بقدر صلاحه فكيف إن كانت الحرب على إخوانكم من أهل السنة وخواصهم من طلبة العلم ومشايخ السنة! ثم مع ذلك تعدّوهم إلى نسائهم وأبنائهم!! فاللهم عليك بالمعتدين ! إنّا نجعلك في نحورهم، أَعْمي اللهم بصائرهم وأبصارهم وأحط بهم يا قوي يا عزيز !
فإنّه لم يعد يخفى على أهل اليمن وأهل السنة خاصة في اليمن وغيرها ما يجري على إخواننا أهل السنة بدماج ومع سعينا بكل وسيلة لنصرتهم وأعظم ذلك الدعاء في كل وقت وحين وفي كل صلاة وسجود ، وقريبا بإذن الله بالعتاد والأنفس ، فإني أحث إخواني خاصة الشعراء منهم في إعمال بنانهم وسيوف كلماتهم في نحور الروافض الحوثيين فعليكم بهم!، فشدّوا من عزيمة إخوانكم وارفعوا هممهم بأشعار الحماسة والجهاد، وأنا أعجب من إخوة تسارعوا لنظم القصائد الطوال في إخوانهم من أهل السنة ممن اختلفوا معهم فيما يرونه بدعة فكيف لا يهبّوا للنصرة الآن بالأشعار والقصائد!!؟
فعليكم بهم يا شعراء السنة فأخرجوا ما تجود به قريحتكم من الأشعار التي تحمل الأرواح قبل الأجساد لقتال أهل البغي والعدوان...ففيما روى البخاري ومسلم : مَرَّ عُمَرُ فِي الْمَسْجِدِ وَحَسَّانُ يُنْشِدُ فَقَالَ كُنْتُ أُنْشِدُ فِيهِ وَفِيهِ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْكَ ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَى أَبِي هُرَيْرَةَ فَقَالَ أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ أَسَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقُولُ: أَجِبْ عَنِّي اللَّهُمَّ أَيِّدْهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ قَالَ نَعَمْ "
والشعر في الحروب والجهاد من المقويات والمثبتات، فالله! الله! بنصرة إخوانكم من أهل السنة في دماج واليمن! فإنّ للمسلم من الولاية الواجبة على إخوانه بقدر صلاحه فكيف إن كانت الحرب على إخوانكم من أهل السنة وخواصهم من طلبة العلم ومشايخ السنة! ثم مع ذلك تعدّوهم إلى نسائهم وأبنائهم!! فاللهم عليك بالمعتدين ! إنّا نجعلك في نحورهم، أَعْمي اللهم بصائرهم وأبصارهم وأحط بهم يا قوي يا عزيز !
تعليق