إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

العالم الأبي قصيدة من إلقاء الشيخ الرسلان - حفضه الله -

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العالم الأبي قصيدة من إلقاء الشيخ الرسلان - حفضه الله -


    هذه الكلمة أضيفت بتاريخ : 26-12-2010

    تاريخ إلقاء هذه المحاضرة : الثلاثاء 15 من المحرم 1432هـ الموافق 21-12-2010م

    مكان إلقاء هذه المحاضرة : بالمسجد الشرقي - سبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر

    حجم الملف : ( RM : 0.32 MBytes )

    نبذة مختصرة عن المحاضرة : فمن أجودِ ما جادتْ به قرائحُ أهلِ العلمِ والأدبِ في بيانِ صيانةِ أهلِ العلمِ للعلمِ, ورعايتهم جانبَهُ, وركونهم إلى صَرْحِ عِزِّهِ: قصيدةُ القاضي أبي الحسنِ علي بن عبدِ العزيزِ الجُرجانيِّ - رحمه الله تعالى -, وهي قصيدة عصماءُ في وصفِ العالِمِ الأَبِيِّ, والاعتزازِ بالعلمِ, وسُمُوِّ الهمَّةِ.
    الملفات المرفقة

  • #2
    السلام عليكم

    بارك الله فيك أخي الكريم و جزا الله الشيخ خير الجزاء و رحم علماء المسلمين و وفقنا للاقتداء بهم و العمل بسنتهم و المشي على نهجهم


    يقولون لي فيك انقباضٌ وإنّما ** رأوا رجلاً عن موقفِ الذلِّ أحجما
    أرى الناسَ من داناهُمُ هان عندهم ** ومن أكرَمته عِزّةُ النفسِ أكرِما
    ولم أقضِ حَقَّ العلمِ إن كان كُلَّمَا ** بدا مطمَعٌ صَيَّرتُه لي سُلَّما
    وما زلتُ مُنحازاً بعِرضي جانباً ** عن الذلِّ أعتدُّ الصيانةَ مَغنما
    إذا قيلَ هذا مَنهلٌ قلتُ قد أرى ** ولكنَّ نفسَ الحرِّ تَحتَملَ الظَّمَا
    أُنزِّهها عن بَعضِ ما لا يشينُها ** مخافةَ أقوال العِدا فيمَ أو لِما
    فأصبحُ عن عيبِ اللئيمِ مسلَّما ** وقد رحتُ في نفسِ الكريمِ مُعَظَّما
    وإني إذا فاتني الأمرُ لم أبت ** أقلِّبُ كفي إثره مُتَنَدِّما
    ولكنه إن جاء عَفواً قبلتُه ** وإن مَالَ لم أُتبعهُ هَلاَّ وليتَما
    وأقبضُ خَطوي عن حُظوظٍ كثيرةٍ ** إذا لم أَنلها وافر العرضِ مُكرَما
    وأكرمُ نفسي أن أُضاحكَ عابساً ** وأن أَتلقَّى بالمديح مُذمَّما
    وكم طالبٍ رقيِ بنعماه لم يَصِل ** إليه وإن كَانَ الرَّئيسَ الُمعظَّما
    وكم نعمة كانت على الُحرِّ نقمَةً ** وكم مغنمٍ يَعتَده الحرُّ مَغرَما
    ولم أبتذل في خدمة العلمِ مُهجَتي ** لأَخدمَ من لاقيتُ لكن لأُخدما
    أأشقى به غَرساً وأجنيه ذِلةً ** إذا فاتباعُ الجهلِ قد كان أَحزَما
    و إني لراضٍ عن فتى متعفف ** يروح و يغدوا ليس يملك درهما
    يبيت يراعي النجم من سوء حاله ** و يصبح طلقا ضاحكا متبسما
    و لا يسأل المثرين ما بأكفهم ** و لو مات جوعا عفة و تكرما
    فإن قُلتَ زندُ العلم كابٍ فإنما ** كبا حين لم نحرس حماه وأَضلما
    ولو أن أهل العلمِ صانوه صانَهُم ** ولو عَظَّمُوه في النفوسِ لَعُظِّما
    ولكن أهانوه فهانو ودَنَّسُوا ** مُحَيَّاه بالأطماعِ حتى تَجهَّما
    وما كلُّ برقٍ لاحَ لي يستفزُّني ** ولا كلُّ من لاقيت أرضاه مُنْعِما
    ولكن إذا ما اضطرني الضُّرُّ لم أَبتِ ** أُقلبُ فكري مُنجداً ثم مُتْهِما
    إلى أن أرى ما لا أغَصُّ بذِكره ** إذا قلتُ قد أسدى إليَّ وأنعما

    تعليق


    • #3
      بارك الله في قائلها ومنشدها ومن قام بارفاقها في الشبكة

      تعليق

      يعمل...
      X