بالنسبة لإعراب كلمة " طهور " كما جاءت في قولكم : الماء ثلاثة طهورٌ لا يرفع الحدث غيره
فمن الواضح أن إعرابها بدلاً إن لم يكن أقوى الاوجه الممكنة فلا أقل من أن يُقبـل وجهاً صحيحاً ، خصوصاً بعد العودة إلى النحو الوافي
ولا تعارض بين هذا وبين كلام الشيخ العثيمين رحمه الله ، فبيان أقسام المياه هو المقصود من تعداد المؤلف لها بقوله ثلاثة لا ذات العدد (ثلاثة)، إذ لو استغني عن العدد لما أخل بالمعنى المقصود ، ويبقى المعنى صحيحا لأن فيه سردا لأجزاء المبدل منه .
إعراب الأمثلة:
أمسى الطقس معتدلاً
أمسى : فعل ماض ناقص مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر ،الطقسُ : اسمها مرفوع بها وعلامة رفعه الضمة ، معتدلاً : خبرها منصوب بها وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
أصبح القوم مرضىً
أصبح : فعل ماض ناقص ،القوم : اسمها مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، مرضىً : خبرها منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
صار الطين حجراً
صار : فعل ماض ناقص ،الطينُ : اسم "صار" مرفوع ، حجراً : خبرها منصوب
مازال باب التوبة مفتوحا ما لم تطلع الشمس من المغرب
ما : نافية ، زالَ : فعل ماض ناقص مبني على الفتح
بابُ : اسمها مرفوع هو مضاف ، التوبة ِ : مضاف إليه مجرور
مفتوحاً : خبرها منصوب
ما : مصدرية ظرفية
لم : حرف نفي وجزم ، تطلعِ : فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون المقدر منع من ظهوره الكسرة للاتقاء الساكنين
الشمسُ : فاعل مرفوع
من المغرب : جار ومجرور
[ لن نبرح عليه عاكفين ].
لن : حرف نفي ونصب
نبرحَ : فعل مضارع ناقص منصوب بها وعلامة نصبه الفتحة ، واسمه : ضمير مستتر تقديره "نحن"
عليه : جار ومجرور شبه جملة في محل رفع خبر " نبرح "
عاكفين : حال منصوب علامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم
فمن الواضح أن إعرابها بدلاً إن لم يكن أقوى الاوجه الممكنة فلا أقل من أن يُقبـل وجهاً صحيحاً ، خصوصاً بعد العودة إلى النحو الوافي
ولا تعارض بين هذا وبين كلام الشيخ العثيمين رحمه الله ، فبيان أقسام المياه هو المقصود من تعداد المؤلف لها بقوله ثلاثة لا ذات العدد (ثلاثة)، إذ لو استغني عن العدد لما أخل بالمعنى المقصود ، ويبقى المعنى صحيحا لأن فيه سردا لأجزاء المبدل منه .
إعراب الأمثلة:
أمسى الطقس معتدلاً
أمسى : فعل ماض ناقص مبني على الفتح المقدر منع من ظهوره التعذر ،الطقسُ : اسمها مرفوع بها وعلامة رفعه الضمة ، معتدلاً : خبرها منصوب بها وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
أصبح القوم مرضىً
أصبح : فعل ماض ناقص ،القوم : اسمها مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، مرضىً : خبرها منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
صار الطين حجراً
صار : فعل ماض ناقص ،الطينُ : اسم "صار" مرفوع ، حجراً : خبرها منصوب
مازال باب التوبة مفتوحا ما لم تطلع الشمس من المغرب
ما : نافية ، زالَ : فعل ماض ناقص مبني على الفتح
بابُ : اسمها مرفوع هو مضاف ، التوبة ِ : مضاف إليه مجرور
مفتوحاً : خبرها منصوب
ما : مصدرية ظرفية
لم : حرف نفي وجزم ، تطلعِ : فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون المقدر منع من ظهوره الكسرة للاتقاء الساكنين
الشمسُ : فاعل مرفوع
من المغرب : جار ومجرور
[ لن نبرح عليه عاكفين ].
لن : حرف نفي ونصب
نبرحَ : فعل مضارع ناقص منصوب بها وعلامة نصبه الفتحة ، واسمه : ضمير مستتر تقديره "نحن"
عليه : جار ومجرور شبه جملة في محل رفع خبر " نبرح "
عاكفين : حال منصوب علامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم
تعليق