إذا أردت أن تصون لسانك عن الخطإ في اللغة العربية فتدارس معنا متن الآجرومية

[أم أمامة]

قبل الانتقال للدرس التالي وحقيقة فإنا ما نزال بحاجة لتمارين في الإعراب.
هل تضعوا لنا بعض التمارين إذا سمحتم؟

[أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي]

محاولة تصحيح

نسيت خبر إن في هذا المثال ﴿ إنّا فتحْنا لك فتْحا مُبينا لِيَغْفِرَ لك اللهُ ما تقدّمَ من ذنبكَ وما تأخَّرَ ﴾
و هو الجملة الفعلية " فتحْنا " أي في محل رفع خبر إن .

---------------------------------------------------------------------------------------------
و كذا في المثال ﴿ ما كان اللهُ ليُعذِّبَهُمْ وأنْتَ فيهِمْ ﴾

و هو الجملة الفعلية " ليعذبَهم " أي في محل نصب خبر كان .

و كذا خبر " أنت " الذي هو محذوف تقديره كائن أو مستقر .
---------------------------------------------------------------------------------------------
سبق قلم فقط هنا نسيت إنَّ

عاكفين : خبر إنَّ منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم

----------------------------------------------------------------------------------------------
و هنا سبق قلم

وفقْني : فعل دعاء [فعل أمر] مبني على السكون الظاهر على آخره والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت ، والنون للوقاية ، والياء ضمير متصل في محل نصب مفعول به .

----------------------------------------------------------------------------------------------
أظن أن العلة المانعة من الصرف في كلمة " شفعاءَ " هي التأنيث بالألف الممدودة و مثلها صحراء و سماء و أما صيغ منتهى الجموع هي مفاعل ، مفاعيل ، فواعل ، فواعيل .
----------------------------------------------------------------------------------------------

و أظن أننا بحاجة إلى المزيد من الأمثلة للتطيق و الإتقان فهذا الدرس مهم جدا .

[أبو عبد الرحمن عبد العالي الجزائري]

أشكر الأخ الفاضل أبا الحسين عبد الحميد حفاينة على تصويبه بعض الأخطاء ، وأشكره على وقوعه في بعض الأخطاء الأخرى مما يجعلنا نستفيد ( ابتسامة)
حدثنا موسى يعني بن إسماعيل ثنا حماد عن هشام بن عروة عن عروة عن عائشة رضي الله عنها : أن رجلا قام من الليل فقرأ فرفع صوته بالقرآن فلما أصبح قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يرحم الله فلانا كائن من آية اذكرنيها الليلة كنت قد أسقطتها
قال الشيخ الألباني : صحيح
وأنا أقول : يرحم الله إخوتنا الذين صوبوا أخطاءنا .
وهذه تعليقاتي :
ـ لقد أصاب أخونا فيما كتبه إلا هنا :
* و كذا خبر " أنت " الذي هو محذوف تقديره كائن أو مستقر ( أعرف هذا ولكن سلكتُ مسلك التيسير )
* عاكفين : خبر نبرحَ ........ ( ستأتي ، ما برح من أخوات كان )
* وفقْني : فعل دعاء ( فلا مخلوق آمر رب العالمين ، وفعل الدعاء يعرب إعراب فعل الأمر ، وبهذا يزول الإشكال إن شاء الله )
* صيغ منتهى الجموع هي مفاعل ، مفاعيل ، فواعل ، فواعيل ، وحتى هذه الأوزان كذلك : فعائل ( رسائل ) ، أفاعل ( أكارم ) ، فعاليل ( عصافير ) ، فُعول ( أسود ) ، فِعال ( ذئاب ) وهناك غير هذا كثير . ( نعم شفعاء علتها التأنيث بالألف )

[أبو عبد الرحمن وائل بن زيد التونسي]

﴿ و الّذين كفروا لهمْ نار جهنّم لا يقْضى عليْهمْ فيموتوا ﴾

الواو : تعرب على حسب ما قبلها .

الذينَ : إسم موصول مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ .

كفروا : فعل ماضي مبني على الضم لإتصاله بواو الجماعة و واو الجماعة ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل و الألف الفارقة حرف لا محل له من الإعراب.

اللام : حرف جر لا محل له من الإعراب و الهاء ضمير متصل مبني على الضم في محل جر إسم مجرور و الميم الدالة على الجماعة حرف لا محل له من الإعراب .

نارُ : مبتدأ مؤخر مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره و هو مضاف .

جهنمَ : مضاف إليه مجرور بالإضافة و علامة جره الفتحة النائبة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف و المانع له من الصرف العلمية و التأنيث

لا : النافية لا محل لها من الإعراب .

يقضى : فعل مضارع مبني للمجهول ( لو قلت: مبني لما لم يسمّى فاعله فهْوَ أفصح وأجود ) مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر و نائب الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو .

فيموتوا : الفاء السببية الناصبة حرف لا محل له من الإعراب .

يموتوا : فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة .

و الواو ضمير مبني على السكون في محل رفع فاعل و الألف الفارقة حرف لا محل له من الإعراب .

قد قمت بتصويبك في بعض النقاط ( وحذفت بعض الأخطاء ).
ملاحظة: إنما أحرص على أن تكون الأمثلة من القرآن لكي تكثر الفائدة ولكن لا ينبغي لنا الخوض فيما لم ندرسه بعدُ.

[أبو عبد الرحمن وائل بن زيد التونسي]

ملاحظة: نظرا لكوني مشغولا جدا فما سألونه بالأخضر فهو خطأ.

إنّا : ( أصلها إنّ نا ، فأدغمت وحذفت نون واحدة ) إنّ حرف مشبه بالفعل ( لم أفهم مرادك فأرجو التوضيح )، نا : ( ناء ( الأصل أن يقال نا فأرجو التوضيح ) المتكلمين أو ناء المعظم نفسه كما هنا في الآية ) ضمير متصل في محل نصب اسم إنّ .
....
فتحاً : مفعول مطلق ( يسميه المصنف رحمه الله المصدر ، سيأتي ) منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره ( ويأتي لثلاثة أغراض ، لتوكيد معنى ، لبيان هيئة ، لبيان عدد ، كما هنا أتى لتوكيد المعنى ، وكما في قوله تعالى " وكلم الله موسى تكليما " تكليما : مفعول مطلق أتى لتوكيد حقيقة الكلام فهو غصة في حلوق الأشعرية ، إما أن يعتقدوا العقيدة الصحيحة أن الله كلّم موسى بكلام حقيقي بصوت وحرف لا يشبه كلام المخلوقين وإما أن يتنطعوا و يخالفوا أصول اللغة العربية (1) )
.................................................. .....................
الواو : استأنافية
أنتَ : ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ
فيهم : جار ومجرور في محل رفع خبر
.................................................. ........................................
الواو تعرب حسب ما قبلها
ما: مبتدأ
يدريك : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل ، والفاعل ضمير مستتر تقديره هو ، والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به .

ت(1)

لقد أسمعت لو ناديت حيـــــــا * ولكن لا حياة لمن تنادي

ونارا لو نفخت بها أضـاءت * ولكن تنفــــــــخ فــي رمــــــــــــاد
نسأل الله أن يردّنا إلى الصرط المستقيم

[أبو عبد الرحمن وائل بن زيد التونسي]

السلام عليكم ورحمة الله
فهذه الأمثلة للإعراب ( ملاحظة: فقد استغرب بعضكم من الطريقة التي أكتب بها القرآن ولذلك فليكن في العلمِ بأنني ألتزم في كتابة القرآن الخط العثماني ما استطعت إلى ذلك سبيلا )، أرجو أن يشارك أكثر عدد ممكن من الأعضاء:
* جاء زيد
* ضرب زيد عليا
* [ وكان الله غفورا رحيما ]
* اتّقِ الله تفز فوزا عظيما
* [ قد يعلمُ اللهٌ المُعَوِقين منكم ]
* بسم الله الرحمن الرحيم
* أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
* [ الحمد لله ربِّ العلمين ]
* أشهد أنّ محمدا رسول الله
* اجتهدْ وتنجحَ.
* قال النبيّ (( لن تزول قدما عبدٍ يوم القيامة حتّى يسأل عن أربعٍ ))
* [ ابنِ لي صرحا لعلِّيَ أبلغ الأسبب ]
* احفظ المتن كي تتقن النحو
* النحو سهل فلا تستعسر
* اعرفْ ربّك في الرّخاء يعرفْك في الشِّدّة
* إذا أردت أن تصون لسانك عن الخطإ في اللغة العربية فتدارس معنا متن الآجرومية
* ضرب موسى يعلى
* زيد عظيم الشأن
* الزيدان قائمان
* قائم أخونا
* [ وجاء ربّك والملك ]
* [ ومن يتَّق الله يجعلْ له مخْرجا ]
* [ من يتوكَّلْ على الله فهْو حسْبُهُ ]
* [ إنّيَ أخافُ إنْ عَصيْتُ ربِّي عذابَ ]
* [ إنَّ اللهّ عندَهُ علمُ السّاعةِ ]

[أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي]

إعراب مثال

جاء زيد :

جاء : فعل ماضي مبني على الفتح .


زيد : فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره .
-------------------------------------------------------------------------------------
ضرب زيد عليا :

ضرب : فعل ماضي مبني على الفتح لا محل له من الإعراب .

زيد : فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره .

عليا : مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره .

[أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي]

إعراب مثال

[ وكان الله غفورا رحيما ] :

الواو : تعرب على حسب ما قبلها .

كان : فعل ماضي ناقص [ و هي هنا مسلوبة الزمان لأن الله كان و لايزال غفورا رحيما ].

الله : لفظ الجلالة إسم كان مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره .

غفورا : خبر إن منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره .

رحيما : صفة منصوبة و علامة نصبها الفتحة الظاهرة على أخرها .
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
اتّقِ الله تفز فوزا عظيما :

إتق : فعل أمر مجزوم [على قول ابن أجروم ] [ و قول المصنف مبني على حذف حرف العلة ] و علامة جزمه حذف حرف العلة .

و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنتَ .

الله : لفظ الجلالة مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره .

تفز : فعل مضارع مجزوم لأنه وقع جواب الأمر ( اتق ) و علامة جزمه السكون الظتهر على أخره .

و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره انتَ .

فوزا : مفعول مطلق منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره .

عظيما : صفة منصوبة و علامة نصبها الفتحة الظاهرة على أخرها .

[أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي]

[ قد يعلمُ اللهٌ المُعَوِقين منكم ]

قد : حرف تحقيق مبني على السكون لا محل له من الإعراب .

يعلم : فعل مضارع مروع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره .

الله : " لفظ الجلالة " فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره .

المعوقين : مفعول به منصوب و لامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم و النون عوض عن التنوين في الإسم المفرد .

من : حرف جر

الكاف : ضمير متصل مبني على الضم في محل جر إسم مجرور .

و الميم الدالة على الجماعة .
---------------------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم

الباء : حرف جر

اسم : إسم مجرور ب الباء و علامة جره الكسرة الظاهرة على أخره و شبه الجملة من الجار و المجرور متعلق بفعل محذوف تقديره " أبتدأ " و هو مضاف .

الله : " لفظ الجلالة " مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .
و فاعل الفعل المحذوف ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا .

الرحمن : نعت لله مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة على أخره .

الرحيم : نعت ثان مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة على أخره .

[أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي]

إعراب مثالين

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

أعوذ : فعل مضارع مرفوع لتجرده من الناصب و الجازم وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره .
و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا .

الباء : حرف جر .

الله : لفظ الجلالة إسم مجرور ر الباء و علامة جزه الكسرة الظاهرة على أخره .

من : حرف جر .

الشيطان : إسم مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .

الرجيم : صفة للشيطان مجرورة مثله و علامة جره الكسرة الظاهر على آخره .
-----------------------------------------------------------------------------------------
الحمد لله رب العالمين

الحمد : مبتدأ مرفوع بالإبتداء و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
اللام : حرف جر .

الله : لفظ الجلالة إسم مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . و الجار و المجرور في محل رفع خبر .

رب : بدل لله مجرور مثله و علامة جره الكسرة الظاهرة على آخره و هو مضاف .

العالمين : مضاف إليه مجرور و علامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم و النون عوض عن التنوين في الإسم المفرد .

[أم أمامة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه محاولاتي الإعرابية، وإذ أني رأيت في مشاركاتكم التفصيل في كثير مما لم يدرس بعد ! فرأيت أن أبحث أكثر في دروس لم نطرق بابها بعد مما أجهدني ولا أنكر حصول بعض الفائدة فالحمدلله لكن استشكل فهمي لبعضها، وبإذن الله أطرح الإشكال في حين الدرس بإذن الله تعالى، وأسأل الله أن ينفعنا بالنحويين في شبكة الآجري.


أعوذ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
بالله: الباء حرف خفض، ولفظ الجلالة اسم مخفوض وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره.
من: حرف خفض.
الشيطان: اسم مخفوض وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الرجيم: مضاف إليه مخفوض وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره.
______________

الحمد: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
لله: اللام حرف خفض، ولفظ الجلالة اسم مخفوض وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره، والخافض والمخفوض في محل رفع خبر المبتدأ.
رب: صفة لله مخفوضة وعلامة خفضها الكسرة الظاهرة على آخره، وهي مضاف.
العالمين: مضاف إليه مخفوض وعلامة خفضه الياء نيابة عن الكسرة لأنه جمع مذكر سالم.
______________

أشهد: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
أن: حرف توكيد ونصب.
محمدا: اسم إن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
رسول: خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
الله: لفظ الجلالة مضاف إليه مخفوض وعلامة خفضه الكسرة.
_____________

اجتهد: فعل أمر مجزوم وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره.
تنجح: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون لأنه وقع جوابا للأمر.
______________

قال: فعل ماض مبني على الفتح.
النبي: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره."صلى الله عليه وسلم"
لن: حرف نفي ونصب واستقبال تنصب الفعل المضارع.
تزول: فعل مضارع منصوب بلن وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
قدما: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الألف نيابة عن الضمة لأنه مثنى، وهي مضاف.
عبد: مضاف إليه مخفوض وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره.
يوم: ظرف زمان مبنى على الفتح وهو مضاف.
القيامة: مضاف إليه مخفوض وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره.
حتى: حرف نصب وغاية ينصب الفعل المضارع.
يسأل: فعل مضارع مبني لمجهول لم يسم فاعله، والفعل منصوب بحتى وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
عن: حرف خفض.
أربع: اسم مخفوض وعلامة خفضه الكسرة على آخره.
______________

ابن: فعل أمر مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
لي: اللام حرف خفض، والياء ضمير متصل للمتكلم في محل خفض اسم مخفوض والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا.
لعلي: لعل= حرف ناسخ يفيد الترجي والتوقع، والياء ضمير متصل للمتكلم في محل نصب اسم لعل.
أبلغ: خبر لعل فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا.
الأسباب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
______________

إذا: حرف شرط لامحل له من الإعراب.
أردت: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك، وضمير الرفع في محل رفع فاعل أو الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت!.
أن: حرف نصب ومصدر واستقبال.
تصون: فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنت.
لسانك: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو مضاف، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل خفض مضاف إليه.
عن: حرف خفض لا محل له من الإعراب
الخطإ: اسم مخفوض بعن وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره.
في: حرف خفض لا محل له من الإعراب.
اللغة: اسم مخفوض بفي وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره، وهي مضاف.
العربية: مضاف إليه مخفوض وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره.
فتدارس: الفاء رابطة وتدارس جواب الشرط مجزوم وعلامة جزمه السكون.
مع: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره و"نا" ضمير متصل مبني على السكون في محل خفض مضاف إليه.
متن: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف.
الآجرومية: مضاف إليه مخفوض وعلامة خفصه الكسرة.

[أبو الحسين عبد الحميد الصفراوي]

ملاحظة

اجتهد: فعل أمر مجزوم وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره.
تنجح: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون لأنه وقع جوابا للشرط

أشهد: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

أين الفاعل في الإعرابين

[أم أمامة]

النواقص والأخطاء واردة إذ أني مبتدئة أولا ثم لخلل بالحاسوب كتبت مشاركتي السابقة بالهاتف المحمول! والكتابة على لوحة مفاتيحه أمر متعب!، إنما خشيت أن أسبق بما طلبت فتفوتني الفائدة.

اجتهد تنجح: الفاعل في كليهما ضمير مستتر وجوبا تقديره أنب.
أشهد: فاعلها ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا.

[أبو عبد الرحمن وائل بن زيد التونسي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسم : إسم مجرور ب الباء و علامة جره الكسرة الظاهرة على أخره و شبه الجملة من الجار و المجرور متعلق بفع محذوف تقديره " أبتدأ " و هو مضاف .

الله : " لفظ الجلالة " مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .
و فاعل الخبر المحذوف ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا .

لم أفهم مرادك في قولك: و فاعل الخبر المحذوف ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا .
والإعراب صحيح من دون هذه الجملة.

[أبو عبد الرحمن وائل بن زيد التونسي]

السلام عليكم ورحمة الله

* قال النبيّ (( لن تزول قدما عبدٍ يوم القيامة حتّى يسأل عن أربعٍ ))

______________

يوم: ظرف زمان مبنى على الفتح وهو مضاف.

يسأل: فعل مضارع مبني لمجهول لم يسم فاعله، والفعل منصوب بحتى وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

______________

يومَ: منصوب وظرف الزمان من منصوبات الزمان وهذا سيأتي فيما بعد.
يُسأل: إمّا أن نقول أنّه مبني للمجهول أو مبني لما لم يسمّ فاعله والثاني أجود عندي.

ابن: فعل أمر مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.
لي: اللام حرف خفض، والياء ضمير متصل للمتكلم في محل خفض اسم مخفوض والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا.

الفاعل تقديره أنت

إذا: حرف شرط لامحل له من الإعراب.
أردت: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك،

أردت: فعل ماضي نقول أراد يريد أنت أردْت (في الماضي) وأنت تُريدُ (في المضارع)

فتدارس: الفاء رابطة وتدارس جواب الشرط مجزوم وعلامة جزمه السكون.
مع: ظرف مكان منصوب

مع: اسم مبني في محل نصب على الظرفية والله أعلم