تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3<>
فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :
فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .
من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .
ألا نجد كتاب تدريبات على الشابكة ؟ سيساعدنا كثيرا إن شاء الله إن وُجد. أقصد كتاب تمارين بحلها -في الإعراب- ؛ يعيننا إن شاء الله عند غياب الإخوة النحاة.
التعديل الأخير تم بواسطة أم أمامة; الساعة 20-Dec-2009, 03:16 AM.
قال المصنف:وأقسامه أربعة:رفع،ونصب،وخفض ،وجزم .فللأسماء من ذلك الرفع ،والنصب ،والخفض ،ولا جزم فيها.وللأفعال من ذلك الرفع ،والنصب ،والجزم ،ولا خفض فيها.
الشرح:
أقسام الإعراب التي تقع في الاسم والفعل جميعا أربعة لاخامس لها باتفاق النحاة.
يعني ما من كلمة من كلمات العرب إلا وهي إما مرفوعة،أو منصوبة ،أو مخفوضة،أومجزومة.
الأول :الرفع وهو لغة: العلو والارتفاع.
واصطلاحا:تغيير مخصوص علامته الضمة أو ما ناب عنها-سيأتي ذكر ما ينوب عنها إن شاء الله-.ويكون الرفع في الاسم والفعل.
نحو:يذاكرُ المجتهدُ دروسه.ف[يذاكر] فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة.و[المجتهد]اسم مرفوع.
الثاني :النصب وهو لغة الاستقامة،واصطلاحا :تغيير مخصوص علامته الفتحةوما ناب عنها،ويكون في الاسم والفعل،نحو:لن أُهملَ الواجبَ.
الثالث:الخفض وهو لغة ضد الارتفاع.واصطلاحا:تغيير مخصوص علامته الكسرة وما ناب عنها،ولا يكون إلا في الاسم.
الرابع :الجزم وهو لغة القطع.واصطلاحا:تغيير مخصوص علامته السكون أو ما ناب عنها،ولا يكون إلا في الفعل.
علم مما تقدم أن هذه الأقسام الأربعة ترجع في الحقيقة إلى قسمين:
قسم مشترك بين الاسماء والأفعال وهو الرفع والنصب.
وقسم مختص بأحدهما وهو الخفض في الأسماء والجزم في الأفعال.
منقول من كتاب :التحفة الوصابية في تسهيل متن الآجرومية،الصفحات 32 و33 و34.
1-للإعراب أقسام أربعة الرفع والنصب والخفض أو الجر والجزم. هذه الأقسام تقاسمتها الأفعال والأسماء، ولم يكن للحروف منها نصيب ،لماذا؟
2-بين بأمثلةبأن كلمة [العلم] معربة.
ليس للحروف نصيب من رفع أو نصب أو جزم أو خفض ؛ لأنـها كلها تأخذ حكم البناء .
قال الإمام مالك رحمه الله في الألفية:
و كل حرف مستحق للبناء.
إجابة السؤال الثاني:
كيف علِمت أن كلمة"العلم" معربة؟
أقول: أولا لنراجع تعريف الإعراب اصطلاحا ؛ فالإعرابهو : تغيير أواخر الكلم بسبب العوامل الداخلة عليها لفظا أو تقديراً.
و بما أن دخول العوامل (أي عوامل النصب أو الجزم أو الرفع أو الخفض) على الكلم ؛ هو الذي يسبب تغييرا في حركة آخر الكلمة فنعرف بذلك أنها معربة أو مبنية " حيث أن البناء عكس الإعراب فهو لزوم آخر الكلمة حركة واحدة مهما دخل عليها من عوامل".
لذا سأُدخل عدة عوامل على الكلمة في جملة ، و أرى ما إن تغير آخرها أم لا:
_إدخال عامل نصب نحوإنَّ العلمَ سبيل الفلاحِ. _إدخال عامل خفض نحوبالعلمِ تسمو أخلاقنا. _دخول عامل رفع نحو البيت التالي :
إجابة الأخت صحيحة.
عندي سؤال آخر،وبعد الإجابة عليه ننتقلق إلى الدرس التالي إن شاء الله.
وإليكم نص السؤال:
ما الفرق بين الإعراب والمعرب والبناء والمبني؟
عندي سؤال آخر،وبعد الإجابة عليه ننتقل إلى الدرس التالي إن شاء الله. وإليكمنص السؤال: ما الفرق بين الإعراب والمعرب والبناء والمبني؟
محاولة الإجابة عن السـؤال:
_ "الإعراب" لفظ يتعلق بالحركة( الضمة و الفتحة و الكسرة) و تغييرها ؛ أما المعرب فلفظ يتعلق بالكلمة المراد إعرابها و الإعراب يكون لآخر حرف منها. و المعرب إما أن يكون: اسما ؛ أو فعلا (المضارع فقط). و ليس في الحروف ما هو معرب.
_ و "البناء" لفظ يطلق على حركة تلزم آخر اللفظ ، أما المبني فهو لفظ يتعلق بالكلمة التي لزم آخرها حركة واحدة و مهما دخلت عوامل على الكلمة المبنية فلن تتغير حركة آخرها. و المبني إما أن يكون: اسما كأسماء الإشارة و كان و أخواتها ، و ظننت و أخواتها و أسماء الشرط، و الأسماء الموصولة (هذا ما أعرف!) ؛ و إما أن تكون فعلا ( في الماضي و الأمر) ؛ و إما أن تكون حرفا ( جميع الحروف مبنية).
أرجو التصويب إن كانت الإجابة ناقصة أو بها خطأ ؛ لأني استنتجت ذلك من خلال فهمي للدرس ، و لم أبحث عن الجواب النموذجي من الكتب.
التعديل الأخير تم بواسطة أم أمامة; الساعة 19-Dec-2009, 03:13 PM.
_ "الإعراب" لفظ يتعلق بالحركة( الضمة و الفتحة و الكسرة) و تغييرها ؛
لما حصرت الحركات في الضمة والكسرة والفتحة،ولم تذكر السكون؟ الإعراب هو التغيير الواقع في آخر الكلمة من رفع إلى نصب إلى جر أو جزم.
لم تذكر آخر الكلمة في تعريفك للإعراب،وهي الأساس.
أما المعرب فلفظ يتعلق بالكلمة المراد إعرابها و الإعراب يكون لآخر حرف منها. و المعرب إما أن يكون: اسما ؛ أو فعلا (المضارع فقط). و ليس في الحروف ما هو معرب.
المعرب هو الكلمة التي يقع عليها هذا التغييرفي الحركات.
المضارع يكون معربا بشرط ألا تتصل به نون النسوة ولا نون التوكيد(1)
(1)التحفة الوصابية ص81.
و "البناء" لفظ يطلق على حركة تلزم آخر اللفظ ، أما المبني فهو لفظ يتعلق بالكلمة التي لزم آخرها حركة واحدة و مهما دخلت عوامل على الكلمة المبنية فلن تتغير حركة آخرها.
بمعنى آخر،البناء هو لزوم آخر الكلمة حالة واحدة مهما تغيرت العوامل،والمبني هو الكلمة التي يقع عليها هذا اللزوم.
و المبني إما أن يكون: اسما كأسماء الإشارة و كان و أخواتها ، و ظننت و أخواتها و أسماء الشرط، و الأسماء الموصولة (هذا ما أعرف!) ؛
نعم البناء يكون في الأسماء والأفعال والحروف هل كان وأخواتها وظن وأخواتها أسماء؟ بالطبع الجواب بالنفي القاطع،فهي أفعال.
ملاحظة:
ليست كل أسماء الأشارة مبنية،مثلا [هذا]في المثنى معربة.
يقول سائل :كيف ذلك ؟
نقول :ندخل عليها عوامل مختلفة ونلاحظ.
إن هذين كريمان.
هذان ارجلان كريمان.
نلاحظ تغير العلامة الإعرابية لكلمة [هذا]
إذن نقول إنها معربة
كذلك بالنسبة للاسم الموصول [الذي] في المثنى فإنه معرب.
و إما أن تكون فعلا ( في الماضي و الأمر) ؛ و إما أن تكون حرفا ( جميع الحروف مبنية).
هل الفعل المضارع معرب دائما؟
فحكم المضارع أنه تارة يكون معربا-وهو الأكثر-وتارة يكون مبنيا ،فيكون معربا بشرط ألاتتصل به نون الإناث ولا نون التوكيد.
إذا اتصلت نون النسوة [الإناث] بالفعل امضارع بني معها على السكون،نحو قولم تعالى :والوالدات يرضعنَ.البقرة 233
وإن اتصلت به نون التوكيد بنوعيها بني على الفتح نحو قوله تعالى :ليسجننَّ وليكونا.يوسف32. (2)
(2)التحفة الوصابية،ص82
أرجو التصويب إن كانت الإجابة ناقصة أو بها خطأ ؛ لأني استنتجت ذلك من خلال فهمي للدرس ، و لم أبحث عن الجواب النموذجي من الكتب.
هذا ما استطعت ملاحظته و الإفادة به،ربما هناك ملاحظات وفوائد أخرى يطلعنا عليها أهل النحو والمتمكنين منه.
هل كان وأخواتها وظن وأخواتها أسماء؟ بالطبع الجواب بالنفي القاطع،فهي أفعال.
أتراجع عن ذلك ؛ فقد كنت سأكتب كان و أخواتها ، و ظن و أخواتها كمثال ضمن الأفعال الماضية، فأنا لي علم مسبق -و الله أعلم- بأنها أفعال ناسخة مبنية لا محل لها من الإعراب.
التعديل الأخير تم بواسطة أم أمامة; الساعة 20-Dec-2009, 03:19 AM.
أتراجع عن ذلك ؛ فقد كنت سأكتب كان و أخواتها ، و ظن و أخواتها كمثال ضمن الأفعال الماضية، فأنا لي علم مسبق و الله أعلم بأنها أفعال ناسخة مبنية لا محل لها من الإعراب.
ملاحظة
الفعل "كان" يكون مبنيا في الماضي والأمر.أما في المضارع فهو معرب.ومثلها أخواتها .
مثلا: يكونُ زيدٌ قائما
لن يكونَ زيدٌ قائما
لم يكنْ زيدٌ قائما
سنتطرق للنواسخ في الدروس المقبلة -إن شاء الله-وتتضح الأمور أكثر فأكثر.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس محمد لعناصري; الساعة 19-Dec-2009, 10:42 PM.
سبب آخر: حذف التوقيع
هناك أربع علامات للرفع :
الضمة _الواو _ الألف _ النون. الضمة علامة أصلية و الباقي نيابة عن الضمة.
ما الذي يُرفع بالضمة؟
الجواب: الذي يرفع بالضمة سواء كانت الضمة ظاهرة عليه أم مقدرة هو:
1- الاسم المفرد:و هو ما دل على واحد أو واحدة.
نحو زيد _ هند _ باب _ شجرة. مثال: قام محمدٌ. محمدٌ فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره لأنه اسم مفرد.
2- جمع التكسير: هو ما دل على ثلاثة فأكثر مع تغير صيغة مفرده.
نحو الرجالُ مفردها رجلٌ. أعرابٌ مفردها أعرابيٌّ جرحى مفردها جريحٌ.
مثال : سافر الجرحى. الجرحى: فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منعا من ظهورها التعذر.
3- جمع المؤنث السالم: هو ما دل على ثلاثة فأكثر مع سلامة بناء مفرده.
أو هو ما جمع بألف و تاء مزيدتين على مفرده.
نحو هندات مفردها هند
مثال: الهنداتُ مؤدباتٌ. الهنداتُ: مبتدأ مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره لأنه جمع مؤنث سالم.
4- الفعل المضارع الذي لم يتصل بآخره شيء.
نحو يضربُ _ يأكلُ _ يمشي _ يخشَى _ يغزو .
أمثلة: يعفُو الله عن التائبين. يعفُو: فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة على الواو منعا من ظهورها الثقل.
يكتبُ الطالبُ الدرسَ. يكتبُ: فعل مضارع مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
_____________
الأسئـلة:
1- مثل للاسم المفرد بمثالين بحيث يكون المثال الأول اسم مذكر و الضمة ظاهرة على آخره ، و الثاني اسم مؤنث و الضمة مقدرة .
2- على كم نوع يكون التغيير في جمع التكسير؟ مع التمثيل لكل نوع بمثالين.
3- هل تكون الضمة مقدرة في جمع المؤنث السالم؟ وضح.
4-مثل بثلاث أمثلة للفعل المضارع المرفوع بالضمة المقدرة (على الألف ، على الياء، على الواو). مع ذكر سبب ما منع من ظهورها.
التعديل الأخير تم بواسطة أم أمامة; الساعة 20-Dec-2009, 08:31 PM.
الأسئـلة:
1- مثل للاسم المفرد بمثالين بحيث يكون المثال الأول اسم مذكر و الضمة ظاهرة على آخره ، و الثاني اسم مؤنث و الضمة مقدرة .
2- على كم نوع يكون التغيير في جمع التكسير؟ مع التمثيل لكل نوع بمثالين.
3- هل تكون الضمة مقدرة في جمع المؤنث السالم؟ وضح.
4-مثل بثلاث أمثلة للفعل المضارع المرفوع بالضمة المقدرة (على الألف ، على الياء، على الواو). مع ذكر سبب ما منع من ظهورها.
ج1- نجح الطالبُ
جائت ليلى
ج2- يكون التغير في جمع التكسير على ستة أنواع
تَغَيُّرٌ بالشكل لَيْسَ غَيْرُ ، نحو : أَسَدٌ وأُسْدٌ وَنَمِرٌ ونمُرٌ
تَغَيُّرٌ بالنقص لَيْسَ غَيْرُ ، نحو : تُهَمَة وتُهَمٌ ، وتُخَمَة و تُخَمٌ
تغير بالزيادة ليس غير ، نحو : صِنْوٌ و صِنْوَان وقِنْوٌ وقِنْوَان
تغير في الشكل مع النقص ، نحو : سَرِير و سُرُر ، وكتَاب و كُتُب
تغير في الشكل مع الزيادة ، نحو : سَبَب وَأسْبَاب ، وَبَطل وأبْطَال
تغير في الشكل مع الزيادة والنقص جميعاً ، نحو : كَرِيم و كُرَمَاء و كاتِب وَ كُتَّاب
ج3- نعم تكون الضمة مقدرة في جمع المؤنث السالم إذا اتصلت به ياء المتكلم نحو شجراتِي وبقراتِي
ج4- يدعُو المسلمُ ربه
منع من ظهورها الثقل يرضَى اللهُ عن الطائع
منع من ظهورها التعذر يرمِي المجاهدُ العدو بالقنابل
منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة
و هذا تمرين: بين المرفوعات بالضمة و أنواعها ، مع بيان ما تكون الضمة فيه ظاهرة و ما تكون الضمة فيه مقدرة ، و سبب تقديرها ، من بين الكلمات الواردة في الجمل الآتية:
جاءت ليلى
بالرغم من أن المدارسة في النحو إلا أننا لايجب أن نغفل عن الأخطاء الإملائية.
ج4- يدعُو المسلمُ ربه
منع من ظهورها الثقل يرضَى اللهُ عن الطائع
منع من ظهورها التعذر يرمِي المجاهدُ العدو بالقنابل
منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة
في المثال الأخير الضمة منع من ظهورها الثقل.
أشكر الأخ أعانه اللهوجزاه خيراعن مشاركته معنا في المدارسة،في انتظار مشاركات بقية الإخوة أعانهم الله.
و هذا تمرين: بين المرفوعات بالضمة و أنواعها ، مع بيان ما تكون الضمة فيه ظاهرة و ما تكون الضمة فيه مقدرة ، و سبب تقديرها ، من بين الكلمات الواردة في الجمل الآتية:
في الجملة الأولى أظن أن الأخت تقصد الفعل يُعرف بالياء.
يعرفُ -فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره.
الإخوان-جمع التكسير بالشكل والزيادة-مرفوع بالضمة الظاهرة ،وهو نائب فاعل
أما إذا قصدت الأخت الفعل [تَعرف] بدلا من [يُعرف] فتصبح كلمة [الإخوان]منصوبة على أنها مفعول به.
تهون-فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
البلايا-جمع تكسير بالشكل والزيادة والنقصان-مرفوع بالضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
الخطايا-جمع تكسير بالشكل والزيادة والنقصان-مرفوع بالضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
تظلم-فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
القرى-اسم مفرد-الضمة مقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر.
إكرام-اسم مفرد-الضمة ظاهرة.
الظلم-اسم مفرد-الضمة ظاهرة.
ظلمات-جمع المؤنث السالم-الضمة ظاهرة.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس محمد لعناصري; الساعة 21-Dec-2009, 11:57 PM.
سبب آخر: حذف التوقيع
تعليق