إعـــــــلان

تقليص
1 من 2 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 2 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

إذا أردت أن تصون لسانك عن الخطإ في اللغة العربية فتدارس معنا متن الآجرومية

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أم أمامة
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم

    أعتذر عن كل هذا التأخير والسبب ظروف ...
    أولًا .. بالنسبة لدرس الممنوع من الصرف ... قد تعمدت ألا أقرأ حلكم وسأرى مستوى فهمي لهذا الدرس بحلها بنفسي بإذن الله.
    لكن ...عند استماعي لدرس الشيخ لم أفهم و أريد أن أعرف شيء لم يتضح وهو :
    "مثنَى وثلاثَ ورباعَ" المانع من الصرف لكل كلمة الوصفية والعدل ؛ لكني لم أفهم هي عدلت عن ماذا؟

    اترك تعليق:


  • أبو أنس محمد لعناصري
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم


    1-نيابة الياء عن الكسرة:
    قال المصنف:"وَأَمَّا اليَاء فتَكُون عَلامةً للخَفضِ في ثلَاثة مَواضِع:في الأَسمَاءِ الخَمسَةِ،وفي التَثنِيَةِ،وَالجَمعِ."

    [الشرح]:
    لما انتهى الصنف من الكلام على الكسرة أخذ يتكلم على ما ينوب عنها مقدما الياء على غيرها ،فذكر أنها تكون علامة على خفض الكلمة -نيابة عن الكسرة-في ثلاثة مواضع:
    أولها:الأسماء الخمسة التي تقدمت في علامات الرفع.
    فمثالها مخفوضة قولك [اشكر لأبيكَ] و[اعطف على أخيك] وقوله تعالى:"إذ قَال يُوسُفُ لِأَبيه"، و"يَسئلُونَكَ عَن ذِي القَرنَينَ".
    فكل اسم من هذه الأسماء[ أبيك - أخيك-أبيه -ذي]مخفوض وعلامة خفضه الياء نيابة عن الكسرة،لأنه من الأسماء الخمسةوهو مضاف وما بعده من ضمير أو اسم ظاهر مضاف إليه.
    الموضع الثاني:المثنى "وهو كل اسم دل على اثنين أو اثنتين بزيادة في آخره صالح للتجرد من هذه الزيادة وعطف مثله عليه".
    نحو [نظرت إلى الفارسين على الفرسين].وقوله تعالى:"خلق الأرض في يومين".
    فكل من الفارسين والفرسين ويومين]مثنى مخفوض وعلامة خفضه الياء نيابة عن الكسرة والنون عوض عن التوين في الاسم المفرد.
    الموضع الثالث:جمع المذكر السالم وهو كل اسم دل على أكثر من اثنين بزيادة في آخره صالح للتجريد عن هذه الزيادة وعطف مثله عليه" ، نحو [اقترب من الصالحين] ، وقوله تعالى "إنَّ رَحمَتَ اللهِ قَريبٌ من المُحسِنِينَ".
    فكل من [الصالحين والمحسنين]جمع مذكر سالم مخفوض وعلامة خفضه الياءالمكسور ما قبلها المفتوح ما بعدها نيابة عن الكسرة،والنون عوض عن التوين في الاسم المفرد.

    2-نيابة الفتحة عن الكسرة.
    قال المصنف:"وأَمَّا الفَتحَةُفتَكُونُ عَلامَةً للخَفضِ في الاسمِ الذي لا يَنصَرِف."

    [الشرح]
    تكون الفتحة علامة على خفض الكلمة -نيابة عن الكسرة- في موضع واحد هو الاسم الذي لا ينصرف.
    ومعنى أنه لا ينصرف :أنه لا يقبل الصرف وهو التنوين،سواء كان لمذكر نحو [رضي الله عن عمرَ] ،أو لمؤنث نحو [رضي الله عن عائشةَ].
    فكل من [عمر وعائشة] اسم مخفوض لدخول حرف الخفض عليه وعلامة خفضه الفتحة الظاهرة على آخره نيابة عن الكسرة لأنه اسم لا ينصرف أي :لا ينون.
    وقد يكون خفضه بفتحة مقدرة نحو [مررت بجرحى] و[تزوج زيد بليلى].
    فكل من [جرحى وليلى] اسم مخفوض لدخول حرف الخفض عليه وعلامة خفضه الفتحة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر،نيابة عن الكسرة لأنه اسم لا ينصرف.
    ملاحظة: سبق وأن أدرجت ردا في شرح وتوضيح الاسم الذي لا ينصرف[الممنوع من الصرف] في الردود السابقة.

    من كتاب التحفة الوصابية في تسهيل متن الآجرومية،للشيخ أبي عبد الله أحمد بن ثابت بن سعيد الوصابي مدرس النحو بدار الحديث دماج. طبعة دار الآثار-صنعاء،ط1 :1427هـ ،من الصفحة 61 إلى الصفحة65] ،مع بعض التصرف.

    ملاحظة: يجر الممنوع من الصرف بالكسرة، في حالتين:
    1-إذا جاء معرفا بأل، نحو: أعجبت بالمساجدِ ودوْرِها في صدر الإسلام. كلمة مساجد ممنوعة من الصرف ؛ لأنها صيغة منتهى الجموع، ولكنها جرت ورأينا أن علامة جرها الكسرة؛ لمجيئها معرفة بأل.
    2- إذا جاء مضافا، انظر إلى المثالين التاليين: قال تعالى:"لقد خلقنا الإنسان في أحسنِ تقويم". وقال سبحانه:"وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسنَ منها أو ردوها". في الآية الأولى جاءت كلمة أحسن مجرورة وعلامة جرها الكسرة؛ لأنها وقعت مضافة، وفي الآية الثانية جاءت مجرورة وعلامة جرها الفتحة؛ لأنها ليست مضافة أو معرفة بأل.
    الدرس المقبل إن شاء الله:علامتا الجزم.

    الأسئلة:
    1-مثل بجمل من إنشائك على نيابة كل من الياء والفتحة عن الكسرة .
    2- أعرب ما تحته خط:
    أ-حافظ على فيك.
    ب-"ويسئلونك عن ذي القرنين" الآية.
    ج-"إنه من سليمان" الآية.
    د-" وقولهم على مريم بهتانا عظيما" الآية.
    هـ-صليت في مساجد تلمسان.
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس محمد لعناصري; الساعة 26-Feb-2010, 05:34 PM.

    اترك تعليق:


  • أبو أنس محمد لعناصري
    رد
    الأجوبة

    أولا:تحديد الممنوع من الصرف ثم تبيين السبب:

    1.
    { قالَ إنَّه ُ يقولُ إنَّـها بقرةٌ صفراءُ فاقعٌ لونُها تَسرُّ الناظرين } ”البقرة 69“
    الممنوع من الصرف:صفراء ، السبب:مختوم بألف التأنيث الممدودة بعدها همزة.
    2.{ولئن أَذَقـْــناهُ نعماء َ بعدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ ليقولـَـن َّ ذهب السيئاتُ عنِّي إنَّه لّـفرِحٌ فخور ٌ} ”هود10“
    الممنوع من الصرف: نعماء، السبب:مختوم بألف التأنيث الممدودة بعدها همزة.
    3.{فأما من أعطى واتقى *وصدَّقَ بالحسنى *فَسَـنُـيَـسِرهُ لليسرى } ”الليل 7,6,5“
    الممنوع من الصرف: الحسنى - اليسرى، السبب:مختوم بألف التأنيث المقصورة.
    4.{ وشـَـروه ُ بثمـَن ٍ بخـْـس ٍ دراهم َ معدودة ٍوكانوا فيه من الزاهدين } ” يوسف 20 ”
    الممنوع من الصرف: دراهم، السبب:صيغة منتهى الجموع ،مكون من خمسة أحرف وسطها ألف.
    5.{أما السفينةُ فكانت ْ لمسـاكـِيْـنَ يعملون في البحرِ} ”الكهف 79“
    الممنوع من الصرف: مساكين ، السبب:صيغة منتهى الجموع،مكون من ستة أحرف ثالثها ألف، وما قبلها ساكن.
    6.{يا يحيى خذ ِالكتاب َ بقوة ٍ وأتيناه ُ الحكم َ صبيا }“مريم20“
    الممنوع من الصرف: يحيى ، السبب: العلمية ووزن الفعل.
    7.{واذكر في الكتاب مريم إذِ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا}“16
    الممنوع من الصرف: مريم ، السبب:العلمية والتأنيث اللفظي.
    8.{ شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن }
    الممنوع من الصرف: رمضان، السبب:العلمية وزيادة الألف والنون ،وهي زائدة على الاسم لا أصلية.
    9.{وإن ْ خفتم ألاَّ تـُقْسِطوا في اليتامىفانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع }“النساء 3“.
    الممنوع من الصرف: ثلاث - رباع، السبب: الوصفية و العدل،أي العدول عن وزن آخر:ثُلاث ورُباع، فالأصل ثلاثة ثلاثة، وأربعة أربعة.

    أجبت عن هذا السؤال في ظل التأخر الملحوظ ، مع بقاء سؤال الإعراب في انتظار من يحاول الإجابة عنه، وإن أمكن نستمر بإذن الله في المدارسة بوضع إحدى المشاركتين [أم تيسير أو أم أمامة] الدرس المقبل .

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس محمد لعناصري; الساعة 09-Feb-2010, 03:13 PM.

    اترك تعليق:


  • أبو أنس محمد لعناصري
    رد
    تنبيهات حول إجابة الأخت:
    -في إعرابها لكلمة [وزوجناهم] ذكرت أن [هم] ضمير منفصل ، وفي الحقيقة أنه ضمير متصل .
    -في إعرابها للآية الثانية ، لم تذكر خبر"إن" المحذوف ، والتقدير [مستقرون في جنات].يعني أن خبرطإن" محذوف تقديره [مستقرون].
    - في إعرابها لكلمة [ليلى] لم تبين أن الفتحة مقدرة على الألف، منع من ظهورها التعذر.
    والله تعالى أعلم.

    اترك تعليق:


  • أبو أنس محمد لعناصري
    رد
    وجدت الموضوع في أحد المنتديات التي تهتم بعلوم اللغة العربية

    الممنوع من الـصـرف

    الممنوع من الصرف هو الممنوع من التنوين ، وهناك علامتان لإعرابه: الضمة رفعا، والفتحة نصبا وجرا.

    ويمنع الاسم من الصرف: إما للعلمية+ علة أخرى، وإما للوصفية+ علة أخرى، ,إما لعلة واحدة، وسيأتي تفصيل ذلك بإذن الله.

    أولاً: ما يمتنع للعلمية+ علة أخرى(وهي ست علل):
    1- العلمية والتأنيث، لفظا(مثل: حمزة- معاوية)، أو معنى(مثل:زينب-كوثر) أو لفظا ومعنى(فاطمة- عفراء)، ويجوز صرف الثلاثي ساكن الوسط:( هِنْد- وَعْد).

    2 - العلمية والعجمة، نحو: (آدم -يوسف- بغداد - طرابلس)، ويجب صرف الثلاثي ساكن الوسط، نحو: (نوح- عاد- لوط -هود).

    3- للعلمية والتركيب المزجي، نحو: (بور سعيد-حضرموت).

    4- للعلمية وزيادة الألف والنون ،وأن تكون زائدة على الاسم لا أصلية : (شعبان- رمضان- سليمان- غطفان).

    5- للعلمية ووزن الفعل: (أحمد، يزيد، يحي ، أسعد ،أكرم).

    مثل :يزيد ويحيى فهي على وزن المضارع
    وأكرم وأحمد وأسعد فهي على وزن الماضي

    6 - للعلمية والعدل أي العدول عن وزن آخر: (عُمَر، قُزَح)، عُدِل عن عامر وقازح على وزن فاعل.

    ثانيًا: للوصف+ علة أخرى(ثلاث علل):

    - الوصفية ووزن فَعْلان الذي مؤنثه فَعْلَى: عطشان الذي مؤنثه عَطْشَى، وغضبان – مؤنثه :غضبى

    - الوصفية والوزن أَفْعَل الذي مؤنثه فعلاء: أحمر حمراء ، أصغر صفراء ، أحسن حسناء.

    - الوصفية و العدل أي العدول عن وزن آخر:ثُلاث ورُباع، فالأصل ثلاثة ثلاثة، وأربعة أربعة.

    ثالثا:
    ما يمنع من الصرف لعلة واحدة:

    1- المختوم بألف التأنيث الممدودة [وإن لم يكن مؤنث ]أو المقصورة، وإن لم يكن مؤنثا: شقراء- عُظمى.

    2 - صيغة منتهى الجموع، وهي عبارة عن جمع تكسير مكون من خمسة أحرف وسطها ألف، نحو: مساجد- كنائس-كتائب، أو مكون من ستة أحرف ثالثها ألف، وما قبلها ساكن، نحو: مصابيح- عناقيد- مساحيق براهين- جواسيس.

    ملاحظة: يجر الممنوع من الصرف بالكسرة، في حالتين:
    1-إذا جاء معرفا بأل، نحو: أعجبت بالمساجدِ ودوْرِها في صدر الإسلام. كلمة مساجد ممنوعة من الصرف ؛ لأنها صيغة منتهى الجموع، ولكنها جرت ورأينا أن علامة جرها الكسرة؛ لمجيئها معرفة بأل.
    2- إذا جاء مضافا، انظر إلى المثالين التاليين: قال تعالى:"لقد خلقنا الإنسان في أحسنِ تقويم". وقال سبحانه:"وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسنَ منها أو ردوها". في الآية الأولى جاءت كلمة أحسن مجرورة وعلامة جرها الكسرة؛ لأنها وقعت مضافة، وفي الآية الثانية جاءت مجرورة وعلامة جرها الفتحة؛ لأنها ليست مضافة أو معرفة بأل.

    الأسئلة:
    أولا:حدد الممنوع من الصرف ثم بين السبب:

    1. { قالَ إنَّه ُ يقولُ إنَّـها بقرةٌ صفراءُ فاقعٌ لونُها تَسرُّ الناظرين } ”البقرة 69“
    2. {ولئن أَذَقـْــناهُ نعماء َ بعدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ ليقولـَـن َّ ذهب السيئاتُ عنِّي إنَّه لّـفرِحٌ فخور ٌ} ”هود10“
    3. {فأما من أعطى واتقى *وصدَّقَ بالحسنى *فَسَـنُـيَـسِرهُ لليسرى } ”الليل 7,6,5“
    4. { وشـَـروه ُ بثمـَن ٍ بخـْـس ٍ دراهم َ معدودة ٍوكانوا فيه من الزاهدين } ” يوسف 20 ”
    5. {أما السفينةُ فكانت ْ لمسـاكـِيْـنَ يعملون في البحرِ} ”الكهف 79“
    6. {يا يحيى خذ ِالكتاب َ بقوة ٍ وأتيناه ُ الحكم َ صبيا }“مريم20“
    7. {واذكر في الكتاب مريم إذِ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا}“16
    8. { شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن }
    9. {وإن ْ خفتم ألاَّ تـُقْسِطوا في اليتامى فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع }“النساء 3“

    ثانيا:أعرب ماتحته خط:
    أبناء العرب لاكانت عروبتنا إن لم تثر عزمنا ذكرى ضحايانا
    ببغداد اشتاق الشآم وها انا إلى الكرخ من بغداد جم التشوق
    قال تعالى : ( إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة ) 96 آل عمران .
    قال تعالى : ( وجعلنا ابن مريم وأمه آية ) 50 المؤمنون .
    قال تعالى : ( فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر ) 184 البقرة.

    فإن وجدت عيبا فسدد الخللا ** فجل من لا عيب فيه وعلا

    اترك تعليق:


  • أم أمامة
    رد
    حل الأسئـلة :

    المشاركة الأصلية بواسطة أبو أنس محمد لعناصري مشاهدة المشاركة
    1- ضع كل اسم من الأسماء الآتية في جملة مفيدة في حالة الجر.
    طالبات ، فاطمة ، أحمد ، قصور ، منافع ، العِلم.

    سلمتُ على طالباتٍ مؤدباتٍ.
    ذهبتُ إلى فاطمةَ.
    رقية أكبرُ من أحمدَ.
    نظرتُ إلى قصورٍ عالية.
    من العيب أن تصاحب الناس لاستغلالهم في منافعَ خاصةٍ بكَ.
    "لكن الراسخون في العلمِ منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليكَ وما أنزل من قبلكَ". النساء:162

    2-اعرب ما تحته خط:
    أ - قال تعالى:" وزوجناهم بحور عين".
    و : حرف عطف.
    زوجناهم : زوجْ فعل ماض مبني على السكون ، نا الدالة على الفاعلين . هم: ضمير منفصل وأعتقد أنها مفعول به والله أعلم.
    بـ : حرف جر.
    حورٍ : اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
    عينٍ : ربما نعت أو صفة.

    ب- وقال أيضا: "إن المتقين في جنات وعيون".
    المتقين : اسم إن منصوب بالياء نيابة عن الفتحة لأنه جمع مذكر سالم.
    في : حرف جر.
    جناتٍ : اسم مجرور بـ في ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره لأنه جمع مؤنث سالم.
    و : حرف عطف.
    عيونٍ : اسم معطوف مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره لأنه جمع تكسير منصرف.

    ج- سلمت على أحمد.
    أحمدَ : اسم مجرور بـ على ، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه اسم لا ينصرف والمانع له من الصرف العَلَمية ووزن الفعل.

    د - تزوج زيد بليلى.
    بـ : حرف جر.
    ليلى : اسم مجرور بالباء وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه اسم لا ينصرف والمانع له من الصرف التأنيث بالألف المقصور ، (المؤنث بالألف الممدود والمقصور منصرف دائمًا).
    أرجو أن أكون قد وُفِّقتُ في محاولتي الحل.
    التعديل الأخير تم بواسطة أم أمامة; الساعة 30-Jan-2010, 07:21 PM.

    اترك تعليق:


  • أبو أنس محمد لعناصري
    رد
    المدارسة تحتاج إلى وضع درس في الممنوع من الصرف ، بتوضيح مفهومه ، وذكر علله بطريقة يفهمها المبتدئ قبل النحوي ، مع الإكثار من الأمثلة للتتضح الأمور أكثر فأكثر .
    فمن يمكنه ذلك فلا يبخل عينا ، ولينفعنا بما عنده .

    اترك تعليق:


  • أبو أنس محمد لعناصري
    رد
    1- ضع كل اسم من الأسماء الآتية في جملة مفيدة في حالة الجر.
    طالبات ، فاطمة ، أحمد ، قصور ، منافع ، العِلم.

    2-اعرب ما تحته خط:
    أ - قال تعالى:" وزوجناهم بحور عين".
    ب- وقال أيضا:"إن المتقين في جنات وعيون".
    ج- سلمت على أحمد.
    د - تزوج زيد بليلى.
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس محمد لعناصري; الساعة 30-Jan-2010, 11:55 AM.

    اترك تعليق:


  • أم أمامة
    رد
    قبل أن ننتقل للدرس التالي ...
    هل بالإمكان وضع أسئلة أخرى على الدرس السابق إذا سمحتم؟

    اترك تعليق:


  • أبو أنس محمد لعناصري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أبو أنس محمد لعناصري مشاهدة المشاركة
    قال المصنف : "وللخَفض ثَلاثُ عَلَامات: الكسرة والياء والفتحة؛ فأما الكسرة فتكون علامة للخفض في ثلاثة مواضع: في الأسماء الخمسة وفي التثنية والجمع".


    الشرح:

    علامات الخفض [الجر]
    ذكر المصنف أن علامات الخفض [الجر]ثلاث علامات ، واحدة أصلية وهي الكسرة واثنتان نائبتان عنها –عند عدمها- وهما : الياء والفتحة .

    مواضع الكسرة
    تكون الكسرة علامة للخفض في ثلاثة مواضع وهي:
    الأول :في الاسم المفرد المنصرف: أي الذي يقبل الصرف وهو التنوين سواء كان لمذكر نحو :سلمت على خالدٍ ، أو مؤنث نحو : أفطرت على تمرةٍ.فكل من خالد وتمرة اسم مفرد مخفوض لدخول حرف الخفض عليه وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره.
    وقيد الاسم المفرد [بالمنصرف]لأن غير المنصرف يخفض بالفتحة نحو مررت بأحمدَ.
    الموضع الثاني:جمع التكسير المنصرف سواء كان لمذكر نحو :تصدقت على رجالٍ صادقين ، أوالمؤنث نحو : مررت بهنود .فكل من رجال وهنود جمع تكسير مخفوض لدخول حرف الخفض عليه وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره.وهي أسماء منصرفة لدخول التنوين في آخرها.
    وقيده بالمنصرف لأن غير المنخفض يخفض بالفتحة نحو : مررت بمساجدَ.
    الموضع الثالث:جمع المؤنث السالم نحو: مررت بفتيات مؤدبات ، فكل من فتيات ومؤدبات جمع مؤنث سالم مخفوض لدخول حرف الخفض عليه وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره.
    ولم يقيده [بالمنصرف] لأنه لا يجر إلا بالكسرة بخلاف المفرد وجمع التكسير فإنهما لا يجران بالكسرة إلا إذا كانا منصرفين كما تقدم.

    التحفة الوصابية في تسهيل متن الآجرومية –ص58 و59و60.


    من شرح الشيخ العلامة ابن العثيمين رحمه الله

    فأما الكسرة فتكون علامة للخفض في ثلاثة مواضع

    في : الاسم المنفرد المنصرف ...
    هنا حصل عندنا قيد ... ( المنصرف )
    لأن الأسماء المفردة منها ما ينصرف ومنها ما لا ينصرف
    فالأسم المنصرف : هو الخالي من أسباب موانع الصرف
    وهو الذي ينون
    مثل : [ زيد ٌ ] ، [ عمرو ٌ ] ... [ مسجد ٌ ] ... وما أشبه ذلك
    ... [ مررت ُ بعمر ٍ ] : خطأ
    لأنه اسم لا ينصرف ، لا يمكن أن تجره بالكسرة
    الثاني : جمع التكسير المنصرف ...
    لأن جمع التكسير منه ما هو منصرف ، ومنه ما هو غير منصرف
    المنصرف مثل : [ رجال ٌ ] ، [ جبال ٌ ] ، [ أشجار ٌ ] ... كثير جدًا
    غير المنصرف مثل : [ منافع ] ، [ مساجد ] ، [ مصابيح ] . وهو كثي
    قال الله تعالى : ( ولقد زينا السماء الدنيا بـمصابيح)

    [ بمصابيح ] : لم يجره ؛ لأنه اسم لا ينصرف ، فلا يجر بالكسرة ...
    ( لا تسألوا عن أشياء َ إن تُبدَ لكم تسؤكم )
    [ أشياء ٍ ] : خطأ
    يقال : [ أشياء َ ] ؛ لأنها اسم لا ينصرف
    [ عمرت مساجد َ ] : صحيح
    [ مررت بمساجد ٍ ] : خطأ ... لأنه اسم لا ينصرف ...
    ( وجمع المؤنث السالم ) ... كله منصرف
    تقول مثلاً : [ مررت ُ بمسلمات ٍ ] ...
    لأن جمع المؤنث السالم لا بد يجر بالكسرة
    ( عابدات ٍ سائحات ٍ ثيبات ٍ وأبكارًا ) ...
    القرآن كله صحيح
    لكن كيف قال : ( ثيبات ٍ وأبكاراً )؟
    [ ثيبات ٍ ] : جمع مؤنث سالم فينصب بالكسرة
    [ أبكارًا ] : جمع تكسير فينصب بالفتحة.

    من شرح الدكتور محمد خالد الفاضل أستاذ مشارك في كلية اللغة العربية بجامعة الإمام بالرياض للآجرومية.
    لماذا نصَّ هنا على كلمة المنصرف في الاسم المفرد والجمع ولم ينص على ذلك حينما تحدث عن علامة النصب؟ لماذا نصَّ على قضية المنصرف في حديثه عن الجر ولم ينص عليهما في حديثه عن النصب؟ تفضل، طيب؛ لكن لماذا لم ينص عليها هناك؟
    نعم؛ لأن الاسم الممنوع من الصرف فيما يتعلق بالنصب يعامل معاملة الأسماء العادية ليس لها حكم مستقل، فالاسم المفرد ينصب بالفتحة سواء كان منصرفا أو غير منصرف، وجمع التكسير ينصب بالفتحة سواء كان منصرفا أو غير منصرف، فالمنصرف مع الممنوع من الصرف كلاهما يتساويان في قضية أن النصب بالفتحة، أما حينما نأتي للجر فإن الممنوع من الصرف يخرج عن هذا الباب.
    فلزمك حينئذٍ أن ينص على أن الكسرة علامة أصلية في جر الاسم المنصرف؛ لأن غير المنصرف له حكم آخر، أما في حالة النصب فحكمهما واحد، ولذلك لا داعي للنص عليهما، لا داعي للتفريق بينهما؛ لأن الحكم فيهما واحد، أما في حالة الجر فإنه يلزم التفريق، فإنك حينما تقول: الاسم المفرد يجر بالكسرة، هكذا على الإطلاق يكون كلامك غير صحيح؛ لأن الاسم المفرد منه نوع لا ينصرف وهذا لا يجر بالكسر، وإنما له علامة جر أخرى، ولذلك قال: "فأما الكسرة فتكون علامة للخفض" أي: الجر في ثلاثة مواضع: أولًا: في الاسم المفرد المنصرف. طيب ما معنى كلمة المنصرف؟
    هذا باب أنتم تعرفونه؛ لكن ربما يكون البعض يعرف ما معنى منصرف وغير منصرف؟ يعني: ما معنى وصف هذا الاسم بأنه ممنوع من الصرف؟ ووصف هذا الاسم بأنه مصروف؟ الصرف ما هو أصلًا؟ لكي نعرف بناء على ذلك قضية المنع أو عدمه. نعم.
    الصرف يعني: أولى ما يقال فيه أنه التنوين، ويكفي ذلك دون أن نفعل تفصيلات أخرى، الصرف هو التنوين، فالممنوع من الصرف هو الاسم الذي منع من التنوين لعلة دخلت فيه والاسم المصروف هو الاسم الذي بقي على أصله؛ لأن الأسماء الأصل فيها أنها منصرفة؛ أي: منونة ولا يمنع شيء منها من الصرف؛ أي: من التنوين إلا لعلة، وهي العلل التسع المذكورة، في باب الممنوع من الصرف.

    الأسئلة:

    1-لماذا قيد المصنف الاسم المفرد وجمع التكسير بالمنصرف في حالة الجر ،ولم يقيده بذلك في حالتي الرفع والنصب ؟
    2-استخرج الكلمات المجرورة من سورة الفاتحة .
    3-إليك الكلمات التالية: التقوى ، تلمسان ، العقائد ، سلفيات ،الموتى.
    المطلوب:توظيف هذه الكلمات في جمل مفيدة بحيث تأتي مخفوضة [مجرورة]

    أعتذر للإخوة عن وقوعي في خطأ - في نقل المتن- كان يجب التنبيه عليه ، فقد ذكرت نص المتن كالتالي
    قال المصنف : "وللخَفض ثَلاثُ عَلَامات: الكسرة والياء والفتحة؛ فأما الكسرة فتكون علامة للخفض في ثلاثة مواضع: في الأسماء الخمسة وفي التثنية والجمع".
    فبدلا من ذكر الاسم المفرد المنصرف ، وجمع التكسير المنصرف ، وجمع المؤنث السالم ، ذكرت الأسماء الخمسة والتثنية والجمع ، سهوا مني ، فكنت حاضر الجسم ، غائب الذهن ، فأكرر إعتذاري عن هذا الخطأ ، وعليه يكون المتن كالآتي :
    قال المصنف : "وللخَفض ثَلاثُ عَلَامات: الكسرة والياء والفتحة؛ فأما الكسرة فتكون علامة للخفض في ثلاثة مواضع: في الاسم المنصرف ، وجمع التكسير المنصرف ، وجمع المؤنث السالم."
    أما الشرح فيبقى كما هو.

    اترك تعليق:


  • أم أمامة
    رد
    أختي أم تيسير هل ستضعين الدرس التالي أم أضعه أنا? (لأن ذلك من شروط هذه المدارسة)
    وقد تأخرنا أختي ..

    المدارسة تحتاج لاجتهاد أكثر ومتابعة منا وأعترف بأني مقصرة ، نسأل الله التوفيق.
    التعديل الأخير تم بواسطة أم أمامة; الساعة 26-Jan-2010, 05:00 PM.

    اترك تعليق:


  • المشاركة الأصلية بواسطة أبو أنس محمد لعناصري مشاهدة المشاركة
    الأخت لم تفهم قصدي ، أو أنا قصرت في تبليغ ما وددت قوله .
    قلت بأن الأخت وُفِقت في استخراج الكلمات المجرورة من سورة الفاتحة ، ولم يبق إلا التنبيه على أنها نسيت كلمة [الذين ] في قوله تعالى "صراط الذين أنعمت عليهم". أي أنها ذكرت الكلمات التالية : [للهِ ، ربِّ ، العالمينَ ، الرحمنِ الرحيمِ، مالكِ ، يومِ الدينِ ، عليهم ، المغضوبِ ، عليهم ، الضالين] .ولم تذكر كلمة [الذين] المخفوضة هي الأخرى.
    كذلك لم تذكر كلمة [غير] في قوله تعالى :"غير المغضوب" ، وهذه الكلمة مجرورة أيضا وهي نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والله أعلم.
    أرجو أن يكون قد اتضح القصد
    تنبيه: الهمزة في كلمة[ الاسم ] هي همزة وصل لا همزة قطع فلا تُكتب .
    الإسم : خطأ ، والصواب : الاسم.
    والسلام عليكم ورحمة اله وبركاته.
    بارك الله فيكم وأعتذر .

    اترك تعليق:


  • أبو أنس محمد لعناصري
    رد
    الأخت لم تفهم قصدي ، أو أنا قصرت في تبليغ ما وددت قوله .
    قلت بأن الأخت وُفِقت في استخراج الكلمات المجرورة من سورة الفاتحة ، ولم يبق إلا التنبيه على أنها نسيت كلمة [الذين ] في قوله تعالى "صراط الذين أنعمت عليهم". أي أنها ذكرت الكلمات التالية : [للهِ ، ربِّ ، العالمينَ ، الرحمنِ الرحيمِ، مالكِ ، يومِ الدينِ ، عليهم ، المغضوبِ ، عليهم ، الضالين] .ولم تذكر كلمة [الذين] المخفوضة هي الأخرى.
    كذلك لم تذكر كلمة [غير] في قوله تعالى :"غير المغضوب" ، وهذه الكلمة مجرورة أيضا وهي نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره. والله أعلم.
    أرجو أن يكون قد اتضح القصد
    تنبيه: الهمزة في كلمة[ الاسم ] هي همزة وصل لا همزة قطع فلا تُكتب .
    الإسم : خطأ ، والصواب : الاسم.
    والسلام عليكم ورحمة اله وبركاته.
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس محمد لعناصري; الساعة 21-Jan-2010, 11:39 PM.

    اترك تعليق:


  • أبو أنس محمد لعناصري
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أم تيسير الأثرية مشاهدة المشاركة
    1-طيب بالنسبة للجواب الأول استخدمت عقلي ، ولكنكم لم تُشيروا إن كان الجواب خطأ أم صحيح ، علما أنني قرأت الشرح أكثر من أربع مرات..

    أما بالنسبة للجواب الثاني :

    الرحمن الرحيم من سورة الفاتحة وليست البسملة ، الحمد لله رب العالمين ، الرحمن الرحيم ...إلخ.
    أما " الذين " فلم أقم بإعرابها أعلم أنها إسم موصول، بل أعربت : الدَّين " مالك يوم الدين "

    أرجو التركيز عند التصحيح والسلام عليكم.
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    الجواب الأول غير صحيح ، والله أعلم .
    لأن المقصود : الاسم الممنوع من الصرف في حالة النصب يعامل معاملة الأسماء العادية ، فالاسم المفرد ينصب بالفتحة سواء كان منصرفا أو غير منصرف، وجمع التكسير ينصب بالفتحة سواء كان منصرفا أو غير منصرف، فالمنصرف مع الممنوع من الصرف كلاهما يتساويان في قضية أن النصب بالفتحة،ولذلك لا داعي للتفريق بينهما؛ لأن الحكم فيهما واحد[أي النصب بالفتحة].
    أما في حالة الجر فإنه يلزم التفريق، فإنك حينما تقول: الاسم المفرد يجر بالكسرة، هكذا على الإطلاق يكون كلامك غير صحيح؛ لأن الاسم المفرد منه نوع لا ينصرف وهذا لا يجر بالكسر، وإنما يجر بالفتحة.
    أما كون الجر يتعلق بالأسماء فقط ، والنصب يتعلق بالأسماء والأفعال ، فهذا لا علاقة له بالسؤال -حسب فهمي- والله أعلم.
    الجواب الثاني:
    المطلوب لم يكن الإعراب -الإعراب للفائدة وليس للجواب على السؤال- وإنما استخراج الكلمات المخفوضة ، وكلمة [الذين] مخفوضة لأنها جاءت مضاف إليه ، ولهذا نبهت عليها.
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو أنس محمد لعناصري; الساعة 21-Jan-2010, 01:13 PM.

    اترك تعليق:


  • المشاركة الأصلية بواسطة أبو أنس محمد لعناصري مشاهدة المشاركة
    * 1-بالنسبة للجواب الأول يُقال للأخت المشاركة :قبل الإجابة على الأسئلة يُرجى قراءة الشرح ، فالجواب على هذا السؤال موجود في الشرح أعلاه.[شرح الدكتور محمد خالد الفاضل].
    * 2-وفقت الأخت إلى حد بعيد في الإجابة على السؤال الثاني ، ولم يبق إلا التنبيه على بعض الكلمات [الرحمن والرحيم ] من البسملة ، وكلمة [الذين] اسم موصول مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه ، والله أعلم.
    * 3-الإجابة صحيحة.
    1-طيب بالنسبة للجواب الأول استخدمت عقلي ، ولكنكم لم تُشيروا إن كان الجواب خطأ أم صحيح ، علما أنني قرأت الشرح أكثر من أربع مرات..

    أما بالنسبة للجواب الثاني :

    الرحمن الرحيم من سورة الفاتحة وليست البسملة ، الحمد لله رب العالمين ، الرحمن الرحيم ...إلخ.
    أما " الذين " فلم أقم بإعرابها أعلم أنها إسم موصول، بل أعربت : الدَّين " مالك يوم الدين "

    أرجو التركيز عند التصحيح والسلام عليكم.

    اترك تعليق:

يعمل...
X