تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3<>
فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :
فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .
من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في اعراب هذه الجمل * أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ( الشيطان: اسم مخفوض وعلامة خفضه الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.
) ليس مضافا ، يستحيل على المعرف بأل أو المنون أن يكون مضافا ، ( كأني تنوين وأنت إضافة *** فأنى تراني لا تحل مكاني ) الرجيم : نعت ......... * الحمد لله رب العالمين ( رب: صفة لله مخفوضة وعلامة خفضها الكسرة الظاهرة على آخره، وهي مضاف.
) لا أظن أن رب هي صفة لله ، هي بدل . * قال النبي " لن تزول قدما عبدٍ يومَ القيامة حتى يسأل عن أربعٍ " ( يوم: ظرف زمان مبنى على الفتح وهو مضاف ) الصواب ، يومَ : ظرف زمان مفعول فيه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره وهو مضاف . ( ثم إن ظرف الزمان أو المكان يبنى إذا قطع عن الإضافة ، يعني إذا لم يكن مضافا نحو ، أما بعدُ ، لله الأمر من قبلُ ومن بعدُ ، أمسِ )
* الآية " ابن لي صرحا لعي أبلغ الأسباب "
صرحا لم تعرب ، نعم هي مفعول به منصوب .......
هذا أمره يطول سأنبه عليه داخل الإعراب
( ابن: فعل أمر مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة.والفاعل ضمير مستتر تقديره أنتَ لي: اللام حرف خفض، والياء ضمير متصل للمتكلم في محل خفض اسم مخفوض والفاعل ضمير مستتر تقديره أنا.هذا خطأ يحذف .
لعلي: لعل= حرف ناسخ يفيد الترجي والتوقع، والياء ضمير متصل للمتكلم في محل نصب اسم لعل.
أبلغ: خبر لعل فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا. الفعل بلغ متعدٍ يحتاج لمفعول به ويبقى السامع ينتظر ولهذا يجب ضم الفاعل والمفعول به معه ليتم الكلام ، فنقول والجملة ( أبلغ الأسباب ) في محل رفع خبر لعل الأسباب: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.)
بالنسبة للعل الذين قالوا بأنها تفيد الترجي و التوقع لا يعنون أنهما يجتمعان ( لعل التمر يفسد إذا وضع في الشمس ) هنا تفيد التوقع فقط ، ( لعل الله يغفر لي ) هنا تفيد الترجي ، ثم إنها هنا في الآية لا تفيد إلا التمني فتنبهوا فقد طلب فرعونُ ما لا يقربُ حصوله ، وهذا الذي سمعته من كلام الشيخ العثيمين رحمه الله تعالى .
( وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآَنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) لا تفيد لا ترجي ولا توقع و لا تمني ، تفيد اليقين المحض من الله ، والرجاء الذي فيها ( الترجي ) من جهة المخلوقين ، الذي يستمع للقرآن و ينصت يرجو أن يكون من المرحومين ، أما رب العالمين فيقين من حقق هذا يرحمه ، ما عنده شك سبحانه وتعالى عمّا يصفون .
هذا والله تعالى أعلم
احفظِ : فعل أمر مجزوم على قول ابن آجروم و علامة جزمه السكون على آخره و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره " أنت " و حرك السكون لإلتقاء ساكنين
المتنَ : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
كي : أداة نصب و تعليل .
تتقنَ : فعل مضارع منصوب بـ " كي " و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره " أنت ". النحوَ : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . ----------------------------- النحو سهل فلا تستعسر
النحو : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
سهل : خبر للمبتدأ مرفوع به وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره .
فلا : الفاء إستئنافية .
لا : لا الناهية حرف جزم لا محل له من الإعراب .
تستعسر : فعل مضارع مجزوم بـ " لا الناهية " و علامة جزمه السكون على آخره و الفاعل ضمير مستتر تقديره " أنت "
إعرفْ : فعل أمر مجزوم و علامة جزمه السكون على أخره و الفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره أنت .
ربَكَ : مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره و هو مضاف و الكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه .
في : حرف جر .
الرخاءِ : إسم مجرور ب : في و علامة جره الكسرة الظاهرة على أخره .
يعرفْكَ : فعل مضارع مجزوم بالسكون الظاهر لأنه وقع جوابا لشرط " إعرف " و الكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به مقدم .
و الفاعل ضمير مستتر تقديره جوازا هو .
في : حرف جر .
الشدةِ : إسم مجرور ب : في و علامة جره الكسرة الظاهرة على أخره .
--------------------------------------------------------------------------------------------------
ضرب موسى يعلى
ضرب : فعل ماض مبني على الفتح .
موسى : فاعل مرفوع و علامة رفعه الضمة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر .
يعلى : مفعول به منصوب و علامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف من ظهورها التعذر .
-------------------------------------------------------------------------------------------------------
زيد عظيم الشأن [ لست متأكدا ]
زيد : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الظمة الظاهرة على أخره .
عظيم : خبر المبتدأ مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره و هو صفة مشبهة وهو مضاف .
الشأن مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على أخره .
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحسين عبد الحميد حفاينةمشاهدة المشاركة
سأعرب هذا المثال : [ مع أنني لا أجيد طريقة البصريين كثيرا ]
قال الشاعر :لأستسهلنّ الصّعب * أو أدركَ المُــــــــــــــنى
أو : حرف نصب بمعنى إلا . أدركَ : فعل مضارع منصوب ب " أو " و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره و الفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره " أنا " .
المنى : مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر .
بارك الله فيكم على هذه الفوائد ونفع بكم وأعانكم على إتمام هذه المدارسة النافعة.
إعراب [أدرك]
أدرك : فعل مضارع منصوب ب"أن" مضمرة وجوبا بعد "أو" التي بمعنى "إلى" وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره ، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره "أنا".
فالصواب أن نقول أن الفعل نصب ب"أن" المضمرة بعد "أو" ولا نقول أنه نصب ب"أو" ، والله أعلم.
أدرك : فعل مضارع منصوب ب"أن" مضمرة وجوبا بعد "أو" التي بمعنى "إلى" وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره ، والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره "أنا".
فالصواب أن نقول أن الفعل نصب ب"أن" المضمرة بعد "أو" ولا نقول أنه نصب ب"أو" ، والله أعلم.
جزاك الله خيرا
لكننا نمشي على منهج الشيخ الشارح - ابن عثيمين - و هذا كمرحلة ابتدائية لكي لا يختلط الطالب في المسائل الاختلافية بين النحاة .
من يتوكَّلْ على الله فهْو حسْبُهُ ] من: اسم شرط جازم يتوكَّلْ:فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون الظاهرعلى آخره والفاعل ضمير مستترجوازا تقديره هو على :حرف جر مبني على السكون الله:اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره الفاء:فاء الجواب حرف مبني على الفتح لامحل له من الإعراب
هو:ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ حسْبُهُ:حسب:خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره وهومضاف الهاء:ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضافإليه
السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته بِسْمِ اللهِ الرّحمنِ الرَّحيمِ
قال المصنِّفُ رحمه الله تعالى وغفر لَهُ: (والجوازِمُ ثمانِيَة عشرَ، وهْيَ: لم، لمّا، ألم، ألمّا، ولام الأمر والدّعاء، و" لا " في النّهْيِ والدّعاء، وإن وما ومن ومهما، وإذما، وأيّ، ومتى، وأين، وأيّان، وأنّى، وحيثما، وكيفما، وإذا في الشعر خاصّةٍ. )
وأمّا،حرف، لا محلَّ له من الإعراب الجوازِمُ مبتدأ مرفوع، جّمْعُ جازِمٍ، وهو عامِل الجزْمِ. والجزم لغةً القطعُ، اصطلاحا: حذْفُ حركةٍ (أي سكونٌ) أو مايقومٌ مقامها (أي حذف حرف علة أو نون الرّفع)، وهذا قد مرّ بسْطُهُ فيما سبَقَ ثمانِيَة عشرَ،قِسْمُا أو نوعا، خبر مرفوع( ونترك الإعراب التفصيلي هنا التزاما بمستوى الكتاب )وهْيَ: ضمير مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ، و لمْ، خبر مرفوع وعلامة رفعه ضمّة مقدّرة على آخره. تنبيه: في الدّرس الفارط قُلْتُ أنّ " أنْ " في محلّ رفع خبر والصّحيح أنه خبر، المهمّ أنني أخطأت ووقعت في التناقض فقد قلت فيما بعد أنّ المصنّف يريد اسم أنْ ولا يريد مُسَمَّاها - وهذا دليل على أنّه ليس في محلِّ رفع خبر-. فسُبحان الَّذي لايَضِلُّ ولا ينْسّى. لمْ: حرف جزم ونفي وقلْبٍ ( لأنها تقْلِبٌ زمن الفعلِ من الحال إلى الماضي )، تجزم فعلا واحدا، مثاله قولُهُ تعالى: ﴿لمْ يَلِدْ﴾[الصَّمد : 3]. لمّا، حرف نفي وجزم وقلبٍ، وهي أخت لمْ وتزيدٌ عليها أنّها تفيدُ توقّع المنفيَّ قال تعالى ﴿ولمَّا يَدْخُلِ الإيمَانُ في قُلوبِكُمْ﴾ [الحجرات : 14]. ألمْ، ألمّا، حرفا جزم وقلب واستفهام، قال تعالى ﴿ ألمْ ترَ ﴾ فـ ﴿ألمْ ﴾: حرف جزم، مبنيُّ على السّكونِ، لا محَلَّ لهُ منَ الإعْرابو ﴿ترَ ﴾: فعل مضارع مجزوم بألم وعلامة جزمه حذفُ حرف العلَّةِ، مثال آخر:﴿ أّلّمْ يجْعلْ كيْدَهُمْ في تَضْليلٍ ﴾ [الفيل : 2]. ولام الأمر والدّعاء، حرف يجزم أيضا فعلا واحدا نحو ﴿لينْفِقْ ذو سِعةٍ من سِعَتِهِ﴾ [الطّلاق : 7] ومِثالُ لام الدُّعاءِ ﴿لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ﴾. و"لا" في النّهْيِ والدّعاء، مثال الأول قوله تعالى﴿واعبُدثوا اللهَ ولا تٌشْرِكُوا بهِ شَيْئًا﴾ [النساء : 36] ومثالُ الثَّاني قوله تعالى ﴿ لا تؤاخذْنا ﴾ كذلك﴿ ولا تحْمِلْ عليْنا إصْرًا ﴾. هذا القسْمُ الأوّلٌ من الجوازم وهو ما يجْزُمُ فعلا واحدا، وَمِنَ القسم الثاني والَّتي تُسمَّى بأدوات الشّرْطِ إن: وهي حرْف شرْط، وإن وأخواتها تجزم فعلين: الأوّل فعل الشرط والثاني: جوابه نحوُ: ﴿وَإنْ تَدْعُهُمْ إلى الهُدَى فَلَنْ يهتدُوا إذًا أَبَدًا ﴾[الكهف : 57] ﴿وَ﴾: الواو حسب ما قبلها﴿إنْ﴾: حرفُ شرْطٍ وجزْمٍ﴿تَدْعُهُمْ﴾: فعل مضارع مجزوم، وجزمه حذف حرف العلّةِ وهُمْ: ضمير مبني على السّكون في محلَّ نصبِ، مفعول به﴿فَلَنْ﴾الفاء واقعة في جواب فعل الشرط، لن: حرف نصب مبني﴿يهتدُوا﴾: فعل مضارع منصوب بلن ونصبه حذف النّون لأنه من الأمثلة الخمسة والواو: ضمير مبني على السكون في محلّ رفع فاعل، وجملة﴿ لَنْ يهتدُوا ﴾ في محَلِّ جزم جواب الشرط.
وما: اسم شرط في مثل قوله تعالى﴿وَما تفْعَلُوا مِنْ خيْرٍ يَعْلَمْهُ اللهُ ﴾ الواو حسبَ ما قبْلِها و﴿ما﴾: اسم شرط جازم في محلّ نصب مفعول به، ﴿تفْعَلُوا﴾: فعل مضارع مجزوم وجزمه حذف النون والواو: فاعل ﴿يَعْلَمْهُ﴾: جواب الشرط، مجزوم وجزمه السكون و﴿ــهُ﴾:ضمير نصب و﴿اللهُ﴾: لفظ الجلالة، مرفوع ورفعه الضَّمَّةُ على أنّهً فاعل.
ومن: اسم شرط كذلك نحو﴿فَمنْ يُرِدِ اللهُ أنْ يهدِيَهُ يشْرَحْ صَدْرَهُ للإسْلامِ ﴾.
ومهما اسم شرط﴿مهما تأتِنا مِنْ ءايَةٍ لِتَسْحَرَنا بها فما نحنُ لكَ بمؤمنينَ ﴾.
وإذما، حرف شرطٍ مثاله: " إذما تفعلْ شرّا تندَمِ ".
ومتى،الشرطية وأين، الشرطية نحو قوله تعالى [ أينما تكونوا يدرككُمُ الموتً ] وأيّان، نحو قوله تعالى [ يسألونك عن السّاعة أيّان مُرســاها ] وأنّى، نحو قوله تعالى [ فأنّى تُؤفكون ]وحيثما، وكيفما، وكلها أسماء شرط مبنية تجزم فعلين. وإذا في الشعر خاصّةً.وإذا في النثر اسم شرط غير جازم، نحو قول الشاعر: * وإذا تُصِبك خَصَاصَةٌ فتَحمَّلِ *
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحسين عبد الحميد حفاينةمشاهدة المشاركة
يدخل : فعل مضارع مجزوم بـ " لما " و علامة جزمه السكون على آخره .
آخر كلمة [يدخل] الكسرة وليست السكون،فالأخ -بارك الله فيه وزاده فقها وعلما-لم ينتبه -ربما من شدة سرعته في المحاولة على الإجابة-ابتسامة
يمكن أن نضيف على إعراب هذه الكلمة [وحرك بالكسر لالتقاء الساكنين]
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى : "لينفق ذو سعة من سعته ".
لينفق : لام الأمر ، ينفق : فعل مضارع مجزوم بلام الأمر وعلامة جزمه السكون الظاهر على آخره.
ذو : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه من الأساء الخمسة ، وهو مضاف.
سعة : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره.
من : حرف جر.
سعته: اسم مجرور ب"من" وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره، وهو مضاف.والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه.
"ليقض علينا ربّك"
ليقض : لام الدعاء.ويقض:فعل مضارع مجزوم ب"لام الدعاء" وعلامة جزمه حذف حرف العلة لأنه معتل الآخر.
علينا : على حرف جر ، ونون الجماعة ضمير متصل مبني في محل جر "اسم مجرور".
ربّك : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف ، والكاف ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر مضاف إليه.
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الحسين عبد الحميد حفاينةمشاهدة المشاركة
﴿لمْ يَلِدْ﴾
﴿ولمَّا يَدْخُلِ الإيمَانُ في قُلوبِكُمْ﴾
الواو : تعرب على حسب ما قبلها .
لما : حرف جزم و قلب و استفهام .
قلت في المشاركة أنّ لمّا حرف يفيد التّوقع ولم أقل أنه يفيد الاستفهام. ملاحظة: سبحان الله، بدأت هذه المدارسة بنحو عشرين شخص أو أكثر وإنّي لما رأيت المشاركات الأولى أعجبني علو همة المشاركين مما شجعني على أن أشارك في هذه المدارسة والآن أستطيع عدّ المشاركين بأصابع اليد الواحد.
اللهم يسر لنا العمل الصالح وطلب العلم وفرج هموم إخوتنا وهمومنا وارزقنا نعمة الوقت يا أرحم الرّاحمين.
تعليق