رد: الآيات التي قال عنها المفسرون هي الأصل في الباب
قال تعالى:
المطلب الثامن:
(أصلٌ في الشراكة بين المخلوقين):
قال تعالى:
ضَرَبَ لَكُمْ مَثَلًا مِنْ أَنْفُسِكُمْ هَلْ لَكُمْ مِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ شُرَكَاءَ فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ فَأَنْتُمْ فِيهِ سَوَاءٌ تَخَافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
الروم: 28
قال القرطبي:
قال القرطبي:
(هذه الآية أصلٌ في الشركة بين المخلوقين لافتقار بعضهم إلى بعض وتفيها عن الله سبحانه).
الجامع لأحكام القرآن: (14/ 23).
تعليق