إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

[الحرمان لا نهاية له] تذكير: الفرصة لا تزال قائمة في هذا الشهر، أكثر من ثلاثة ملايين حسنة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [نصيحة] [الحرمان لا نهاية له] تذكير: الفرصة لا تزال قائمة في هذا الشهر، أكثر من ثلاثة ملايين حسنة

    [الحرمان لا نهاية له] تذكير: الفرصة لا تزال قائمة في هذا الشهر، أكثر من ثلاثة ملايين حسنة

    قال المؤلف رحمه الله تعالى: [ فأما عدد آيات القرآن العظيم فستة آلاف آية، ثم اختلف فيما زاد على ذلك على أقوال، فمنهم من لم يزد على ذلك، ومنهم من قال: ومائتي آية وأربع آيات، وقيل: وأربع عشرة آية، وقيل: ومائتان وتسع عشرة آية، وقيل: ومائتان وخمس وعشرون آية أو ست وعشرون آية، وقيل: ومائتان وست وثلاثون، حكى ذلك أبو عمرو الداني في كتابه البيان، وأما كلماته فقال الفضل بن شاذان عن عطاء بن يسار : سبع وسبعون ألف كلمة وأربعمائة وتسع وثلاثون كلمة، وأما حروفه فقال عبد الله بن كثير عن مجاهد : هذا ما أحصيناه من القرآن، وهو ثلاثمائة ألف حرف وأحد وعشرون ألف حرف ومائة وثمانون حرفاً، وقال الفضل بن عطاء بن يسار ثلاثمائة ألف حرف وثلاثة وعشرون ألفاً وخمسة عشر حرفاً، وقال سلام أبو محمد الحماني : إن الحجاج جمع القراء والحفاظ والكتاب فقال: أخبروني عن القرآن كله كم من حرف هو؟ قال: فحسبنا فأجمعوا أنه ثلاثمائة ألف وأربعون ألفاً وسبعمائة وأربعون حرفاً، قال فأخبروني عن نصفه. فإذا هو إلى الفاء من قوله في الكهف: وَلْيَتَلَطَّفْ [الكهف:19]، وثلثه الأول عند رأس مائة آية من براءة، والثاني على رأس مائة أو إحدى ومائة من الشعراء، والثالث إلى آخره، وسبعه الأول إلى الدال من قوله تعالى: فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ [النساء:55] والسبع الثاني إلى التاء في قوله تعالى في سورة الأعراف: أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ [التوبة:17] والثالث إلى الألف الثاني من قوله تعالى في الرعد: أُكُلُهَا [الرعد:35]، والرابع إلى الألف في الحج من قوله: جَعَلْنَا مَنْسَكًا [الحج:34] والخامس إلى الهاء من قوله في الأحزاب: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ [الأحزاب:36]، والسادس إلى الواو من قوله تعالى في الفتح: الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ [الفتح:6] والسابع إلى آخر القرآن، قال سلام أبو محمد : علمنا ذلك في أربعة أشهر، قالوا: وكان الحجاج يقرأ في كل ليلة ربع القرآن، فالأول إلى آخر الأنعام، والثاني إلى (وليتلطف) في سورة الكهف، والثالث إلى آخر الزمر، والرابع إلى آخر القرآن ]. المهم هو التدبر والعمل، بحيث يقرأ المسلم بتدبر وخضوع وخشوع ورغبة ورهبة ثم يعمل، وقد ثبت في حديث ابن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول: (الم) حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف).وقوله: (قالوا: وكان الحجاج يقرأ في كل ليلة ربع القرآن، فالأول إلى آخر الأنعام، والثاني إلى وَلْيَتَلَطَّفْ [الكهف:19] في سورة الكهف، والثالث إلى آخر الزمر، والرابع إلى آخر القرآن) هذا لو صح لكان من الحسنات التي عملها الحجاج ، فـالحجاج فاسق ظالم أسرف في القتل حتى قتل الألوف، وقد قتل سعيد بن جبير ، ويقال: إنه رئي في المنام بعد موته فسئل عن حاله فقال: قتلت بكل قتيل قتلة إلا سعيد بن جبير قتلت به سبعين قتلة، وإني بعد ذلك أرجو ما يرجو المحسنون. وهو موحد لكنه عند أهل العلم فاسق وظالم؛ لأنه أسرف في القتل فقتل خلقاً كثيراً، فإن صح أنه كان يقرأ في كل ليلة ربع القرآن فذلك من حسناته.قال المؤلف رحمه الله تعالى: [ وقد حكى الشيخ أبو عمرو الداني في كتابه (البيان) خلافاً في هذا كله. فالله أعلم ].
    مقدمة تفسير ابن كثير [3] - للشيخ : ( عبد العزيز بن عبد الله الراجحي )

    توضيح:
    القرآن أكثر من ثلاثمائة ألف حرف
    الحرف بعشر حسنات
    الحاصل: الختمة الواحدة أكثر من ثلاثة ملايين حسنة

  • #2
    رد: [الحرمان لا نهاية له] تذكير: الفرصة لا تزال قائمة في هذا الشهر، أكثر من ثلاثة ملايين حسنة

    قال بِلَالَ بْنَ سَعْدٍ : " عِبَادَ الرَّحْمَنِ، هَلْ جَاءَكُمْ مُخْبِرٌ يُخْبِرُكُمْ أَنَّ شَيْئًا مِنْ أَعْمَالِكُمْ تُقُبِّلَتْ مِنْكُمْ، أَوْ شَيْئًا مِنْ خَطَايَاكُمْ غُفِرَتْ لَكُمْ {أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا، وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ} [المؤمنون: 115] وَاللهِ لَوْ عُجِّلَ لَكُمُ الثَّوَابُ فِي الدُّنْيَا لَاسْتَقْلَلْتُمِ كُلُّكُمْ مَا افْتُرِضَ عَلَيْكُمْ أَفَتَرْغَبُونَ فِي طَاعَةِ اللهِ لِتَعْجِيلِ دَارِهِمْ، وَلَا تَرْغَبُونَ وَتُنَافِسُونَ فِي جَنَّةٍ {أُكُلُهَا دَائِمٌ، وَظِلُّهَا تِلْكَ عُقَبَى الَّذِينَ اتَّقَوْا وَعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ} [الرعد: 35] " البيهقي في الشعب 2/218

    تعليق


    • #3
      رد: [الحرمان لا نهاية له] تذكير: الفرصة لا تزال قائمة في هذا الشهر، أكثر من ثلاثة ملايين حسنة

      الإمام الشنقيطي: من غلبت آحاده عشراته فلا خير فيه

      تعليق

      يعمل...
      X