رد: تحذير النابهين مما يفعلُه بعضُ القُرَّاء المحدَثين
بارك الله فيكم أخى الغالى المالكى -وفقكم الله-
بارك الله فيكم أخى الغالى المالكى -وفقكم الله-
على هذا الموضوع القيم الممتاز
الهام جداً وخاصة لعوام المسلمين المخدوعين بهؤلاء الملحنين!
فمن هؤلاء الملحنين من هو حزبى أو قطبى
كالعفاسى فهو قطبى محترق
و العجمى فهو على طريقة الحزبيين فى أغانيه -أقصد أناشيده-
و ابن القطبى الضال محمد حسان (أحمد) لكنه ليس مشهور كسابقيه.
وكل من سلك مسلكهم.
وكما ذكرتم أخى الفاضل -بارك الله فيكم-
من مسألة المقامات الموسيقية
ففيها عجب العجاب
ومن أمثلة ذلك ما أذكره فى فترة سابقة -نجانا الله منها والحمد لله-:
كان فى مصر منذ ما يقرب من سبعة أعوام -زادت أو قلت-
مسابقة تسمى بـ ( المزمار الذهبى ... وليس كذلك بل البلدى!!!)
و التى كانت تتبناها قناة الفجر الحزبية القطبية
وكان من شيوخ القناة أبو بكر الشاطرى !
وكان من متكلميها القطبى أكرم كساب -و أعرفه معرفة شخصية فهو قطبى محترق- وهو جرو من جراء القرضاوى الضال بل الجرو الأكبر عنده
وكانت المسابقة تقوم أساساً على المقامات الموسيقية ويشرف عليها محمد الهلباوى -المغنى الصوفى-
وكان بها من العبث بكلام الله ما كان !!!
وكان بعد حفل الختام للمسابقة الأولى سهرة ليلية للمشاركين فى المزمار البلدى
وقد قرأ الهلباوى كلمة: يا جبال أوبى معه والطير ....بمقامات موسيقية كثيرة اكثر من 15 مقاما تقريبا
ووالله وكأنه يغنى بل يغنى حقيقة فليس هناك أى احترام ولا إجلال ولا حفظ مكانة لكلام الله -عز وجل-... ولا يصلح غير هذا التعبير
فكانت مسابقة فى الغناء لا فى القرآن لكنهم جعلوها فى كتاب الله !
عاملهم الله بعدله
وكان فى نهاية الأمر أغنية -يسمونها نشيد- المزامير
وكان من المشاركين فيها أحمد ( ابن محمد حسان القطبى الضال المتلون كالحرباء)
فالمقامات الموسيقية أقبح ما يكون لا يفعله إلا الصوفية والحزبيين والمنحرفين
ولا ننسى مشارى العفاسى فهو صاحب سبق فى هذا الضلال باسم الدين!
وكل ما فى قناته الفاسدة ينسب إليها إسلامية !
حفظ الله المسلمين من شرهم ومكرهم.
أكمل أخى الفاضل على بركة الله واكشف عوار هؤلاء المغنيين لعوام المسلمين
فما أقبح بدع هؤلاء!
الهام جداً وخاصة لعوام المسلمين المخدوعين بهؤلاء الملحنين!
فمن هؤلاء الملحنين من هو حزبى أو قطبى
كالعفاسى فهو قطبى محترق
و العجمى فهو على طريقة الحزبيين فى أغانيه -أقصد أناشيده-
و ابن القطبى الضال محمد حسان (أحمد) لكنه ليس مشهور كسابقيه.
وكل من سلك مسلكهم.
وكما ذكرتم أخى الفاضل -بارك الله فيكم-
من مسألة المقامات الموسيقية
ففيها عجب العجاب
ومن أمثلة ذلك ما أذكره فى فترة سابقة -نجانا الله منها والحمد لله-:
كان فى مصر منذ ما يقرب من سبعة أعوام -زادت أو قلت-
مسابقة تسمى بـ ( المزمار الذهبى ... وليس كذلك بل البلدى!!!)
و التى كانت تتبناها قناة الفجر الحزبية القطبية
وكان من شيوخ القناة أبو بكر الشاطرى !
وكان من متكلميها القطبى أكرم كساب -و أعرفه معرفة شخصية فهو قطبى محترق- وهو جرو من جراء القرضاوى الضال بل الجرو الأكبر عنده
وكانت المسابقة تقوم أساساً على المقامات الموسيقية ويشرف عليها محمد الهلباوى -المغنى الصوفى-
وكان بها من العبث بكلام الله ما كان !!!
وكان بعد حفل الختام للمسابقة الأولى سهرة ليلية للمشاركين فى المزمار البلدى
وقد قرأ الهلباوى كلمة: يا جبال أوبى معه والطير ....بمقامات موسيقية كثيرة اكثر من 15 مقاما تقريبا
ووالله وكأنه يغنى بل يغنى حقيقة فليس هناك أى احترام ولا إجلال ولا حفظ مكانة لكلام الله -عز وجل-... ولا يصلح غير هذا التعبير
فكانت مسابقة فى الغناء لا فى القرآن لكنهم جعلوها فى كتاب الله !
عاملهم الله بعدله
وكان فى نهاية الأمر أغنية -يسمونها نشيد- المزامير
وكان من المشاركين فيها أحمد ( ابن محمد حسان القطبى الضال المتلون كالحرباء)
فالمقامات الموسيقية أقبح ما يكون لا يفعله إلا الصوفية والحزبيين والمنحرفين
ولا ننسى مشارى العفاسى فهو صاحب سبق فى هذا الضلال باسم الدين!
وكل ما فى قناته الفاسدة ينسب إليها إسلامية !
حفظ الله المسلمين من شرهم ومكرهم.
أكمل أخى الفاضل على بركة الله واكشف عوار هؤلاء المغنيين لعوام المسلمين
فما أقبح بدع هؤلاء!
تعليق