بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على رسولنا محمد وعلى آله وصحبه
أما بعد:
فلا يخفى ما تعُجُّ به الساحة في هذا الزمان مِن القُصَّاص والدعاة الجاهلين والمخبِّطين والمبتدعين, مِن أمثال إبراهيم الدويش والعريفي وعمرو خالد وطارق السويدان والشعراوي ومحمد حسان... والقائمة تطول جدًّا
وهؤلاء يلتفُّ حولَهم الجُهَّال بكثرة؛ لأسبابٍ, منها: اغترارُهم بأساليبِهم وزخرفتِهم للقول
ومثل هذا نَجِدُه مع الكثير من قُرَّاء القرآن
ستسألني: كيف؟!
أجيبك بأن هناك الكثير من القُرَّاء الذين يتخبَّطون في القراءة ويأتون فيها بأشياء مُحدَثة حذَّرَ منها علماء القراءة - رحمة الله عليهم -, وهؤلاء القُرَّاء يتهافتُ الجُهَّالُ على سماعِ قراءتهم بكثرة؛ لأسبابٍ, منها: اغترارهم بأدائهم وجمال أصواتهم
هل ظهرت لك الآن إذَنْ - أخي القارئ - العلاقةُ بين المثالَيْن؟
وسأذكر فيما يلي من المشاركات - إن شاء الله - ما يتيسر لي من تلك الأشياء المحدَثَة التي يفعلُها هؤلاء, ثم أذكر ما يحضرني مِن أسماء أولئك القراء؛ عملاً بحديث: "الدين النصيحة", وذَبًّا عن كتاب الله - تبارك وتعالى -, وأسأل الله الكريم أن يوفقني لذلك, وأن يسددني, وأن يجعل عملي خالصًا لوجهه الكريم, وأن ينفع به, إنه - سبحانه - ولي ذلك والقادر عليه.
الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على رسولنا محمد وعلى آله وصحبه
أما بعد:
فلا يخفى ما تعُجُّ به الساحة في هذا الزمان مِن القُصَّاص والدعاة الجاهلين والمخبِّطين والمبتدعين, مِن أمثال إبراهيم الدويش والعريفي وعمرو خالد وطارق السويدان والشعراوي ومحمد حسان... والقائمة تطول جدًّا
وهؤلاء يلتفُّ حولَهم الجُهَّال بكثرة؛ لأسبابٍ, منها: اغترارُهم بأساليبِهم وزخرفتِهم للقول
ومثل هذا نَجِدُه مع الكثير من قُرَّاء القرآن
ستسألني: كيف؟!
أجيبك بأن هناك الكثير من القُرَّاء الذين يتخبَّطون في القراءة ويأتون فيها بأشياء مُحدَثة حذَّرَ منها علماء القراءة - رحمة الله عليهم -, وهؤلاء القُرَّاء يتهافتُ الجُهَّالُ على سماعِ قراءتهم بكثرة؛ لأسبابٍ, منها: اغترارهم بأدائهم وجمال أصواتهم
هل ظهرت لك الآن إذَنْ - أخي القارئ - العلاقةُ بين المثالَيْن؟
وسأذكر فيما يلي من المشاركات - إن شاء الله - ما يتيسر لي من تلك الأشياء المحدَثَة التي يفعلُها هؤلاء, ثم أذكر ما يحضرني مِن أسماء أولئك القراء؛ عملاً بحديث: "الدين النصيحة", وذَبًّا عن كتاب الله - تبارك وتعالى -, وأسأل الله الكريم أن يوفقني لذلك, وأن يسددني, وأن يجعل عملي خالصًا لوجهه الكريم, وأن ينفع به, إنه - سبحانه - ولي ذلك والقادر عليه.
تعليق