تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
أما بعد:
فكتاب "الإتقان في علوم القرآن" يعتبر من الكتب المهمة لطلاب العلم عموماً، ولطلاب التفسير وعلوم القرآن والقراءات خصوصاً؛ لما حواه من فوائد ودرر؛ لهذا ولغيره قام الأستاذ الدكتور محمد بن عمر بن سالم بازمول - حفظه الله تعالى - بتهذيبه وترتيبه في كتابه المسمى "تهذيب وترتيب الإتقان في علوم القرآن".
ولما كان الكتاب مليئاً بالأحاديث والآثار، وكان الشيخ محمد خرج الأحاديث دون الآثار في الغالب؛ عرضت عليه أن يخرج الأحاديث والآثار في الكتابة كاملة؛ فوافق ذلك منه رغبة في العمل مع كثرة مشاغل عن الاستمرار فيه؛ فطلب مني وكلفني بتخريج الأحاديث والآثار في الكتاب من أوله إلى آخره؛ فقمت بذلك بفضل الله تعالى فخرجتها كاملة إلا مواضع يسيرة جداً لم يتيسر لي تخريجها .
وقد أسميت هذا التخريج ((غاية البيان في تخريج تهذيب وترتيب الإتقان))
وهذا التخريج يعتبر مهماً لقلة التخريجات في كتب علوم القرآن وندرتها, فالحمد لله على توفيقه وامتنانه
فدونك هذا الكتاب لك غنمه وعلى مخرجه غرمه اسأل الله أن يتجاوز عنّا جميعاً؛ إنه سميع مجيب الدعاء .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
وكتبه
د/ أحمد بن عمر بن سالم بازمول
روابط الأجزاء التسعة للكتاب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
أما بعد:
فكتاب "الإتقان في علوم القرآن" يعتبر من الكتب المهمة لطلاب العلم عموماً، ولطلاب التفسير وعلوم القرآن والقراءات خصوصاً؛ لما حواه من فوائد ودرر؛ لهذا ولغيره قام الأستاذ الدكتور محمد بن عمر بن سالم بازمول - حفظه الله تعالى - بتهذيبه وترتيبه في كتابه المسمى "تهذيب وترتيب الإتقان في علوم القرآن".
ولما كان الكتاب مليئاً بالأحاديث والآثار، وكان الشيخ محمد خرج الأحاديث دون الآثار في الغالب؛ عرضت عليه أن يخرج الأحاديث والآثار في الكتابة كاملة؛ فوافق ذلك منه رغبة في العمل مع كثرة مشاغل عن الاستمرار فيه؛ فطلب مني وكلفني بتخريج الأحاديث والآثار في الكتاب من أوله إلى آخره؛ فقمت بذلك بفضل الله تعالى فخرجتها كاملة إلا مواضع يسيرة جداً لم يتيسر لي تخريجها .
وقد أسميت هذا التخريج ((غاية البيان في تخريج تهذيب وترتيب الإتقان))
وهذا التخريج يعتبر مهماً لقلة التخريجات في كتب علوم القرآن وندرتها, فالحمد لله على توفيقه وامتنانه
فدونك هذا الكتاب لك غنمه وعلى مخرجه غرمه اسأل الله أن يتجاوز عنّا جميعاً؛ إنه سميع مجيب الدعاء .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
وكتبه
د/ أحمد بن عمر بن سالم بازمول
روابط الأجزاء التسعة للكتاب:
تعليق