بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله منزل الكتاب المبين, المعجزة المستمرة على تعاقب السنين, وصلى الله وسلم على نبينا محمد النبي الأمين, خاتم النبيين والمرسلين, وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد
فهذا كتاب في علم رسم المصحف وضبطِه, سهل التناول, بديع التقسيم, قليل العبارة, كثير الإشارة
هو كتاب
سمير الطالبين
في رسم وضبط الكتاب المبين
لشيخ القراء والمقارئ بالديار المصرية في زمانه
علي بن محمد الضّبّاع
رحمه الله تعالى
نبذة عن الكتاب:
قال مؤلفه: ((...طلب منى كثير من الأخوان. أصلح الله لي ولهم الحال والشان. أن أجمع لهم من ثمرات هذين الفنين ما يستعين به القارئ على معرفة وجوه القراءات. ويستبين به كاتب المصاحف الخطأ من الصواب في رسم الكلمات. فتوقفت مدة من الزمان. لعلمي بأني لست من رجال ذلك الميدان. فألحوا علىّ المرة بعد المرة. وأعادوا الكرة بعد الكرة. ولما لم أجد بداً من إجابة مطلوبهم. والسعي في تحقيق مرغوبهم. التجأت إلى من بيده أزمة التحقيق. ومن فضله تستمد مواهب التوفيق. وطرقت أبواب تلك المصنفات الجامعة. وجلت في رياضها لاقتطاف ثمراتها اليانعة. مقتصراً على ما تدعوا الحاجة الأزمنة إليه. مما ذكر في المقنع والتنزيل والعقيلة إذ ما فيها هو المعقول عليه. وراعيت في الغالب ما اختاره عنهم الخراز في مورده وابن عاشر في شرحه عليه. وتركت التعاليل والنقول الضعيفة ونحو مما لا داعي إليه...)) اهـ
حمل الكتاب من المرفقات
الحمد لله منزل الكتاب المبين, المعجزة المستمرة على تعاقب السنين, وصلى الله وسلم على نبينا محمد النبي الأمين, خاتم النبيين والمرسلين, وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعد
فهذا كتاب في علم رسم المصحف وضبطِه, سهل التناول, بديع التقسيم, قليل العبارة, كثير الإشارة
هو كتاب
سمير الطالبين
في رسم وضبط الكتاب المبين
لشيخ القراء والمقارئ بالديار المصرية في زمانه
علي بن محمد الضّبّاع
رحمه الله تعالى
نبذة عن الكتاب:
قال مؤلفه: ((...طلب منى كثير من الأخوان. أصلح الله لي ولهم الحال والشان. أن أجمع لهم من ثمرات هذين الفنين ما يستعين به القارئ على معرفة وجوه القراءات. ويستبين به كاتب المصاحف الخطأ من الصواب في رسم الكلمات. فتوقفت مدة من الزمان. لعلمي بأني لست من رجال ذلك الميدان. فألحوا علىّ المرة بعد المرة. وأعادوا الكرة بعد الكرة. ولما لم أجد بداً من إجابة مطلوبهم. والسعي في تحقيق مرغوبهم. التجأت إلى من بيده أزمة التحقيق. ومن فضله تستمد مواهب التوفيق. وطرقت أبواب تلك المصنفات الجامعة. وجلت في رياضها لاقتطاف ثمراتها اليانعة. مقتصراً على ما تدعوا الحاجة الأزمنة إليه. مما ذكر في المقنع والتنزيل والعقيلة إذ ما فيها هو المعقول عليه. وراعيت في الغالب ما اختاره عنهم الخراز في مورده وابن عاشر في شرحه عليه. وتركت التعاليل والنقول الضعيفة ونحو مما لا داعي إليه...)) اهـ
حمل الكتاب من المرفقات
تعليق