تويت
رد: ما قول أهل العلم في كتاب تفسير ابن كثير تهذيب و ترتيب للخالدي، و القبس المنير مختصر ابن كثير للأشقر
نعم ، جزاك الله خيراً ، مع التنبيه على إخوانية الرجل ..
و ما تفضلت به فصحيح جداً لمن نظر في كتبه ..
وعلى كل حال فنقول : إن في الصحيح غنية عن الضعيف ، فلم العدول عن مصنفات أئمتنا و مشايخنا وفيها الغنية ؟
خاصة و أنه يشكل على مثل هؤلاء المؤلفين تعلق القارئ - المبتدئ خاصة - في طريقته ومسلكه ، وربما التعصب له ! فيجر التعصب لمنهجه و الدفاع عنه ، و السلامة لا يعدلها شيء ، وكتب الاعتقاد التي صنفها علماؤنا لا يدانيها مصنفات غيرهم ، ولله الفضل المنة .
جزاك الله خيراً كثيراً
صدقت أخي الكريم فما تفضلت به صحيح جداً
ولقد قال الناشر مقدماً للكتاب :
( المعروف أن الشيخ وافته المنية ولم نر له من المختصر إلا الأجزاء الخمسة الصغيرة و التي تولت نشرها مكتبة التراث الإسلامي آنذاك ، وهي تبدأ من سورة الفاتحة حتى الآية رقم (
من سورة الأنفال ، وعليه فقد سعينا في دار الوفاء في الاتصال بآل شاكر للحصول على بقية المختصر لإتمام هذا العمل المبارك ، وكان من توفيق الله عز وجل لهذا العمل أن يستكمل أن حصلنا على النسخة التي قام فضيلة الشيخ أحمد شاكر باختصارها بخط يده ، وذلك حتى آخر سورة الناس )
و كنت أول ما تعرفت على مختصر الشيخ أحمد شاكر متباحثاً أنا و أحد طلبة العلم من عندنا فجئنا على ذكر الكتاب و أول ما عرفت أن الشيخ رحمه الله لم يتم مختصره ، فغاب ذلك الأخ و جاءني بالمختصر هدية منه و إذ به تاماً ، ويظهر أن الذي علق بذهني من حينها إلى الآن أن الشيخ لم يتم مختصره و أن أحد طلبته أتمه على طريقته !! وهذا زعم مني مبني على وهم .
فجزاك الله خيراً
المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمن صلاح السلفي
مشاهدة المشاركة
و ما تفضلت به فصحيح جداً لمن نظر في كتبه ..
وعلى كل حال فنقول : إن في الصحيح غنية عن الضعيف ، فلم العدول عن مصنفات أئمتنا و مشايخنا وفيها الغنية ؟
خاصة و أنه يشكل على مثل هؤلاء المؤلفين تعلق القارئ - المبتدئ خاصة - في طريقته ومسلكه ، وربما التعصب له ! فيجر التعصب لمنهجه و الدفاع عنه ، و السلامة لا يعدلها شيء ، وكتب الاعتقاد التي صنفها علماؤنا لا يدانيها مصنفات غيرهم ، ولله الفضل المنة .
المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمن صلاح السلفي
مشاهدة المشاركة
صدقت أخي الكريم فما تفضلت به صحيح جداً
ولقد قال الناشر مقدماً للكتاب :
( المعروف أن الشيخ وافته المنية ولم نر له من المختصر إلا الأجزاء الخمسة الصغيرة و التي تولت نشرها مكتبة التراث الإسلامي آنذاك ، وهي تبدأ من سورة الفاتحة حتى الآية رقم (
من سورة الأنفال ، وعليه فقد سعينا في دار الوفاء في الاتصال بآل شاكر للحصول على بقية المختصر لإتمام هذا العمل المبارك ، وكان من توفيق الله عز وجل لهذا العمل أن يستكمل أن حصلنا على النسخة التي قام فضيلة الشيخ أحمد شاكر باختصارها بخط يده ، وذلك حتى آخر سورة الناس )و كنت أول ما تعرفت على مختصر الشيخ أحمد شاكر متباحثاً أنا و أحد طلبة العلم من عندنا فجئنا على ذكر الكتاب و أول ما عرفت أن الشيخ رحمه الله لم يتم مختصره ، فغاب ذلك الأخ و جاءني بالمختصر هدية منه و إذ به تاماً ، ويظهر أن الذي علق بذهني من حينها إلى الآن أن الشيخ لم يتم مختصره و أن أحد طلبته أتمه على طريقته !! وهذا زعم مني مبني على وهم .
فجزاك الله خيراً
تعليق