إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يُشرَعُ أثناء الصلاةِ التسبيح و الاستغفار، وكذلك الصلاة على النبي الشيخ محمد بن هادي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [فتاوى] هل يُشرَعُ أثناء الصلاةِ التسبيح و الاستغفار، وكذلك الصلاة على النبي الشيخ محمد بن هادي

    السؤال الثاني: يقول فيه هل يُشرَعُ أثناء الصلاةِ التسبيح، عقِب قراءة (فَسَبِّح بِحَمدِ ربك)، وكذلك الاستغفار، وكذلك الصلاة على النبي – صلى لله عليه وسلَّم – إذا قرأ (صَلُّوُا عَلَيهِ وَسَلِّمُوا تَسلِيمًّا)؟


    الجواب:
    إذا كان في صلاة الليل فلا بأس، في صلاة النَّافلة فلا بأس، وأمّا في الصَّلوات المَفروضات، فإذا كان لِنفسه، فلا بأس لا يضيرهُ- إن شاءَ الله-، فإن كان إمام للناس فلا يُطيل عليهم بمثل ذلك، وعليه أن يذكر خفيفًا وإلا فلا شيء عليه، وإلا قد ثَبَت هذا عن رسول الله – صلى الله عليه وسلَّم – في صلاة الليل، وقَد كان – عليه الصلاة والسَّلام – في قَوله تعالى: (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ)، يتأوَّل ذلك في سُجوده، كما في حَديث عائِشة – رضي الله عنها – أنه بَعدما أُنزِلت عليه (إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ) إلى آخر السورة، كان كثيرًا ما يَقول في سُجوده (سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي)، لأن الله – جلَّ وعلا – يقول: (فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا)، فكان يَقول: (سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي)، فيتأوَّل القرآن، لا بأس إذا كان كذلك، وكذلك الصلاة على النَّبي – صلى الله عليه وسلَّم – إذا جاءَت في قِراءة الإمام وأنت خَلفه، كما لو قرأ قي سورة الأحزاب(إنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ) فلو صلَّيت عليه في نَفسك لا بأس، وكذا لو صلَّيت عليه سريعًا في قِراءتك في نَفسك لا بأس بذلك، ما يشق على النَّاس - إن شاء الله-.

    من موقع ميراث الأنبياء


يعمل...
X