سؤال
ماهي المذاهب الفقهية ؟
ولماذا اربعة مذاهب فقط؟
وما موقفي منها ؟
الجواب :
المذاهب الفقهية هي طرق التفقه ... اشتهر في كل طريق علماء.
وكانت طرايق التفقه طريقين :
طريقة علماء الحجاز .
طريقة علماء العراق .
اهم معالم طريقة علماء الحجاز قلة اتباع الرأي بسبب كثرة الاحاديث والآثار عندهم.
واهم معالم طريقة اهل العراق كثرة الرأي بسبب قلة الاحاديث والآثار عندهم .
اشتهر من اهل الحجاز الامام مالك .
اشتهر من علماء العراق الامام ابو حنيفة.
وجاء الشافعي تلميذ مالك واستفاد من كتب اهل الرأي وكان لديه علم اهل الحجاز فوفق بين الطريقتين .
وجاء احمد تلميذ الشافعي ومشى على خطى الشافعي ... الا ان اطلاعه على الحديث والآثار اكثر ممن سبقه ...
وهناك علماء آخرون في كل طريقة ... لكن مذاهبهم اندثرت
مثل مذهب الاوزاعي في الشام.
ومذهب الثوري بالعراق.
ومذهب الطبري.
ومذهب ابن راهوية.
وغيرهم.
وهذه المذاهب طرايق في العمل بما جاء في الدين.
المسلم لا يلزمه اتباع احدها؛
فإنه ان كان عاميا لزمه ان يسأل من يثق في دينه وعلمه من اهل الذكر دون تقصد مذهبا بعينه.
وان كان مجتهدا لزمه الاجتهاد.
وان كان متبعا لزمه اتباع ما ظهر لديه دليله.
وعلماء السعودية يدرسون مذهب احمد بن حنبل ويجتهدون في معرفة الدليل ويتفاوتون في ذلك
اشهر من عرف عنه الاجتهاد
ابن ابراهيم.
وابن حميد
وابن باز
وابن عثيمين
وآخرهم الفوزان.
ولا يوجد اليوم فيما اعلم من يساوي علماءنا في سلامة المنهج وحسن الطريقة ولا ازكي على الله احدا .
ومن العلماء في العالم الاسلامي
احمد شاكر في مصر
محمد حامد الفقي. في مصر.
الالباني في سوريا والاردن.
وهم على طريقة مشايخنا رحمهم الله.
الشيخ محمد بن عمر بازمول
ماهي المذاهب الفقهية ؟
ولماذا اربعة مذاهب فقط؟
وما موقفي منها ؟
الجواب :
المذاهب الفقهية هي طرق التفقه ... اشتهر في كل طريق علماء.
وكانت طرايق التفقه طريقين :
طريقة علماء الحجاز .
طريقة علماء العراق .
اهم معالم طريقة علماء الحجاز قلة اتباع الرأي بسبب كثرة الاحاديث والآثار عندهم.
واهم معالم طريقة اهل العراق كثرة الرأي بسبب قلة الاحاديث والآثار عندهم .
اشتهر من اهل الحجاز الامام مالك .
اشتهر من علماء العراق الامام ابو حنيفة.
وجاء الشافعي تلميذ مالك واستفاد من كتب اهل الرأي وكان لديه علم اهل الحجاز فوفق بين الطريقتين .
وجاء احمد تلميذ الشافعي ومشى على خطى الشافعي ... الا ان اطلاعه على الحديث والآثار اكثر ممن سبقه ...
وهناك علماء آخرون في كل طريقة ... لكن مذاهبهم اندثرت
مثل مذهب الاوزاعي في الشام.
ومذهب الثوري بالعراق.
ومذهب الطبري.
ومذهب ابن راهوية.
وغيرهم.
وهذه المذاهب طرايق في العمل بما جاء في الدين.
المسلم لا يلزمه اتباع احدها؛
فإنه ان كان عاميا لزمه ان يسأل من يثق في دينه وعلمه من اهل الذكر دون تقصد مذهبا بعينه.
وان كان مجتهدا لزمه الاجتهاد.
وان كان متبعا لزمه اتباع ما ظهر لديه دليله.
وعلماء السعودية يدرسون مذهب احمد بن حنبل ويجتهدون في معرفة الدليل ويتفاوتون في ذلك
اشهر من عرف عنه الاجتهاد
ابن ابراهيم.
وابن حميد
وابن باز
وابن عثيمين
وآخرهم الفوزان.
ولا يوجد اليوم فيما اعلم من يساوي علماءنا في سلامة المنهج وحسن الطريقة ولا ازكي على الله احدا .
ومن العلماء في العالم الاسلامي
احمد شاكر في مصر
محمد حامد الفقي. في مصر.
الالباني في سوريا والاردن.
وهم على طريقة مشايخنا رحمهم الله.
الشيخ محمد بن عمر بازمول