أجوبة للعلامة صالح الفوزان حفظه الله عن حكم الإفطار الجماعي
نص السؤال يقول السائل : نحن شباب مَنَّ الله علينا بصيام يوم وإفطار يوم وإفطارنا يكون جماعيا بدون إلزام لأحد ، وطعام الإفطار يكون بالمشاركة لكي نكسب أجر بعضنا ، فهل هذا جائز وإن كان لا يجوز فما العلة ؟
الجواب:
هذا محدث، هذا محدث، الإفطار الجماعي، والصيام الجماعي، وقيام الليل الجماعي كما يفعله بعض الشُّباب هذا كلّه مُحْدَث، لا أصل له.
فكلٌّ يُفطر في مكانه، وفي بيته إلا إذا كان واحد يبذل فطور للَّصائمين، تحضر وتُفطِر معهم، مِن مُحسنٍ من المحسنين يعمل افطار؛ فهذا لا بأس.
أمَّا أنَّكم تتعمَّدون الجماعي تعمُّدًا؛ فهذا لا أصل له. اهـ
نص السؤال أحسن الله إليكم ، هذا سائل يقول : يقوم بعض الجيران في أثناء رمضان بالإفطار الجماعي في المسجد بقصد التواصل وتقوية الرابطة بينهم فما رأي فضيلتكم ؟
الجواب:
هذا شيء لم يعمله السلف، أنهم كانوا يتقصدون الإجتماع على الإفطار في رمضان و لا في غيره .
أما إذا كان الغرض من هذا هو من أجل أن يفطر عنده الفقراء و المحتاجون، يعرضون الإفطار في المسجد من أجل المحتاجين و الفقراء؛ فلا بأس. أما إذا كانوا يجتمعون هم وحدهم، و يقولون هذا فيه فضيلة، هذا ليس من عمل السلف.
فإذا كانوا معتكفين في المسجد،إذا كانوا معتكفين في المسجد فلا بأس أنهم يجتمعون على الإفطار أو على العشاء، لا بأس
أما أنهم يجيؤون للمسجد على شان(لأجل) الإفطار فقط ، و ليس هذا لغرض إطعام المساكين؛ فهذا الشيء غير مشروع.اهـ
نص السؤال يقول السائل : نحن شباب مَنَّ الله علينا بصيام يوم وإفطار يوم وإفطارنا يكون جماعيا بدون إلزام لأحد ، وطعام الإفطار يكون بالمشاركة لكي نكسب أجر بعضنا ، فهل هذا جائز وإن كان لا يجوز فما العلة ؟
الجواب:
هذا محدث، هذا محدث، الإفطار الجماعي، والصيام الجماعي، وقيام الليل الجماعي كما يفعله بعض الشُّباب هذا كلّه مُحْدَث، لا أصل له.
فكلٌّ يُفطر في مكانه، وفي بيته إلا إذا كان واحد يبذل فطور للَّصائمين، تحضر وتُفطِر معهم، مِن مُحسنٍ من المحسنين يعمل افطار؛ فهذا لا بأس.
أمَّا أنَّكم تتعمَّدون الجماعي تعمُّدًا؛ فهذا لا أصل له. اهـ
نص السؤال أحسن الله إليكم ، هذا سائل يقول : يقوم بعض الجيران في أثناء رمضان بالإفطار الجماعي في المسجد بقصد التواصل وتقوية الرابطة بينهم فما رأي فضيلتكم ؟
الجواب:
هذا شيء لم يعمله السلف، أنهم كانوا يتقصدون الإجتماع على الإفطار في رمضان و لا في غيره .
أما إذا كان الغرض من هذا هو من أجل أن يفطر عنده الفقراء و المحتاجون، يعرضون الإفطار في المسجد من أجل المحتاجين و الفقراء؛ فلا بأس. أما إذا كانوا يجتمعون هم وحدهم، و يقولون هذا فيه فضيلة، هذا ليس من عمل السلف.
فإذا كانوا معتكفين في المسجد،إذا كانوا معتكفين في المسجد فلا بأس أنهم يجتمعون على الإفطار أو على العشاء، لا بأس
أما أنهم يجيؤون للمسجد على شان(لأجل) الإفطار فقط ، و ليس هذا لغرض إطعام المساكين؛ فهذا الشيء غير مشروع.اهـ