السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كتاب القواعد الفقهية المستخرجة من كتاب إعلام الموقعين لشيخنا الفاضل المحقق الدكتور عبد المجيد جمعة الجزائري المدرس بالجامعة الإسلامية بقسنطينة -الجزائر-.
نضعه في متناول أيدي طلبة العلم لمن لا يملك نسخة منه.
لكن نريد أن ننبه أن الرسالة عبارة عن أطروحة علمية نال بها المؤلف -حفظه الله تعالى - درجة الماجستير بتقدير مشرف جدا بالمعهد العالي للعلوم الإسلامية بالخروبة -الجزائر العاصمة-
وقد توهم بعض الناس أن الشيخ بكر أبو زيد -رحمه الله تعالى- أشرف على الرسالة مما يوهم أن الشهادة أخذها من السعودية وهذا غلط بل المشرف جزائري أستاذ في الجامعة وإنما غاية مافي الأمرأن الشيخ -رحمه الله- قدم له الرسالة وأثنى عليها .
وقد سألت الشيخ اليوم في الموضوع كي أتثبت وإن كان ظاهر أن الشيخ لم يشرف عليها فقال لي { لم يشرف عليها إداريا بل كنت أستشيره في بعض الموضوعات }انتهى كلامه .
وإن كان هذا الشخص قصد شيء آخر غير الذي يوهمه فالواجب التثبت في وضع الألفاظ في قوالبها .
أرجوا أن يصحح الخطأ :
رابط الكتاب :
و الكتاب مطبوع و الدار الذي طبعته دار ابن عفان المصرية ولي نسخة منه وهو في متناول أيدي طلبة العلم إلا أن طبعته بدأت تنفد .
و الله المستعان .
كتاب القواعد الفقهية المستخرجة من كتاب إعلام الموقعين لشيخنا الفاضل المحقق الدكتور عبد المجيد جمعة الجزائري المدرس بالجامعة الإسلامية بقسنطينة -الجزائر-.
نضعه في متناول أيدي طلبة العلم لمن لا يملك نسخة منه.
لكن نريد أن ننبه أن الرسالة عبارة عن أطروحة علمية نال بها المؤلف -حفظه الله تعالى - درجة الماجستير بتقدير مشرف جدا بالمعهد العالي للعلوم الإسلامية بالخروبة -الجزائر العاصمة-
وقد توهم بعض الناس أن الشيخ بكر أبو زيد -رحمه الله تعالى- أشرف على الرسالة مما يوهم أن الشهادة أخذها من السعودية وهذا غلط بل المشرف جزائري أستاذ في الجامعة وإنما غاية مافي الأمرأن الشيخ -رحمه الله- قدم له الرسالة وأثنى عليها .
وقد سألت الشيخ اليوم في الموضوع كي أتثبت وإن كان ظاهر أن الشيخ لم يشرف عليها فقال لي { لم يشرف عليها إداريا بل كنت أستشيره في بعض الموضوعات }انتهى كلامه .
وإن كان هذا الشخص قصد شيء آخر غير الذي يوهمه فالواجب التثبت في وضع الألفاظ في قوالبها .
أرجوا أن يصحح الخطأ :
رابط الكتاب :
و الكتاب مطبوع و الدار الذي طبعته دار ابن عفان المصرية ولي نسخة منه وهو في متناول أيدي طلبة العلم إلا أن طبعته بدأت تنفد .
و الله المستعان .
تعليق