الإحرام لقاصدي بيت الله الحرام
وقضية إمام يجتهد في إبطال مذهب الإمام
للشيخ أحمد حماني رحمه الله
رئيس المجلس الإسلامي الأعلى
نبذة عن المؤلف :
هو الشيخ العلامة الأصولي السلفي أحمد بن محمد بن مسعود بن محمد حماني ولد ببلدة الميلية بولاية جيجل سنة 1915 بدأ حياته العلمية بمسقط رأسه حيث حفظ كتاب الله والمبادئ الأولى في الفقه والتوحيد.
نزح إلى مدينة قسنطينة حيث إنخرط في صفوف طلبة الشيخ إبن باديس لمدة 3 سنوات وبعدها إنخرط في الجمعية كعضو عامل.
إرتحل إلى تونس حيث إنظم إلى طلبة جامع الزيتونة لمدة 10 سنوات وحصل خلا لها على:
1- شهادةالأهلية
2- شهادة التحصيل
3-شهادة العالمية
بعدها عاد إلى الجزائر وعمل في التدريس
كانت للشيخ كتابات في مجلة الشهاب والبصائر إذ كانت تربطه علاقة وطيدة برجالها.
ومع بداية الثورة التحريرية الكبرى شارك فيها بكل قوة حيث أعتقل وعذب لمدة 4 سنوات إلى الإستقلال 1962 .
بعد الإستقلال عمل مديرا لمعهد بن باديس ثم أستاذا بجامعة الجزائر لمدة 10 سنوات.
وفي سنة 1972 عين رئيسا للمجلس الإسلامي الإعلى إلى حين تقاعده سنة1989 وواصل الدعوة إلى الله رغم كبر سنه والفتن التي مرت بها الجزائر ويعتبر من أبرز العلماء المصلحين السلفيين الذين عرفتهم الجزائر من أبرز مؤلفاته - فتاوى الشيخ أحمد حماني - والتي أخذت منها هذه الترجمة اليسيرة
وكتاب الإحرام لقاصدي البيت الحرام
وصراع بين السنة والبدعة
توفي رحمه الله سنة 1998 م رحمه الله.
رابط التحميل:
اضغط هنا
لا تنسونا من صالح دعائكم
وقضية إمام يجتهد في إبطال مذهب الإمام
للشيخ أحمد حماني رحمه الله
رئيس المجلس الإسلامي الأعلى
نبذة عن المؤلف :
هو الشيخ العلامة الأصولي السلفي أحمد بن محمد بن مسعود بن محمد حماني ولد ببلدة الميلية بولاية جيجل سنة 1915 بدأ حياته العلمية بمسقط رأسه حيث حفظ كتاب الله والمبادئ الأولى في الفقه والتوحيد.
نزح إلى مدينة قسنطينة حيث إنخرط في صفوف طلبة الشيخ إبن باديس لمدة 3 سنوات وبعدها إنخرط في الجمعية كعضو عامل.
إرتحل إلى تونس حيث إنظم إلى طلبة جامع الزيتونة لمدة 10 سنوات وحصل خلا لها على:
1- شهادةالأهلية
2- شهادة التحصيل
3-شهادة العالمية
بعدها عاد إلى الجزائر وعمل في التدريس
كانت للشيخ كتابات في مجلة الشهاب والبصائر إذ كانت تربطه علاقة وطيدة برجالها.
ومع بداية الثورة التحريرية الكبرى شارك فيها بكل قوة حيث أعتقل وعذب لمدة 4 سنوات إلى الإستقلال 1962 .
بعد الإستقلال عمل مديرا لمعهد بن باديس ثم أستاذا بجامعة الجزائر لمدة 10 سنوات.
وفي سنة 1972 عين رئيسا للمجلس الإسلامي الإعلى إلى حين تقاعده سنة1989 وواصل الدعوة إلى الله رغم كبر سنه والفتن التي مرت بها الجزائر ويعتبر من أبرز العلماء المصلحين السلفيين الذين عرفتهم الجزائر من أبرز مؤلفاته - فتاوى الشيخ أحمد حماني - والتي أخذت منها هذه الترجمة اليسيرة
وكتاب الإحرام لقاصدي البيت الحرام
وصراع بين السنة والبدعة
توفي رحمه الله سنة 1998 م رحمه الله.
رابط التحميل:
اضغط هنا
لا تنسونا من صالح دعائكم
تعليق