مسألة "التكليف بالفعل قبل حدوثه" هذه المسألة من المسائل الدخلية على أصول الفقه ، وهي من أصعب المسائل التي دخلت عليه:
قال القرافي (شرح تنقيح الأصول ص:146): "هذه المسألة لعلها أغمض مسألة في أصول الفقه، والعبارات فيها عسرة التفهم"اهـ
قال الزركشي (البحر المحيط 2/151): "هذه المسألة من غوامض أصول الفقه تصويرا، ونقلا، ونقل المحصول مخالف لنقل الأحكام"أهـ.
قال ابن السبكي (الإبهاج في شرح المنهاج 1/164): "المسألة من مشكلات المواضع، وفيها اضطراب في المنقول، وغور في المعقول"أهـ.
المراد من هذه المسألة هل يتوجه الخطاب بالتكليف إلى المخاطب عند مباشرة الفعل؟، أو قبلها؟(انظر المسائل المشتركة بين أصول الفقه وأصول الدين ص147).
ومتى يصير المكلف مأمورا بالفعل هل في حال التلبس به أو قبل ذلك؟
وهي من مباحث علم الكلام وليست من مسائل أصول الفقه
قال الطوفي (شرح مختصر الروضة 1/224): "وهذا البحث ينزع إلى مسألة الحركة وأنها تقبل القسمة أو لا، وموضع ذلك غير هاهنا"أهـ
قال ابن السبكي (الإبهاج في شرح المنهاج 1/165): "والمسألة دخيلة في هذا العلم، والكلام فيها مما لا يكثر جدواه"اهـ
قال القرافي (شرح تنقيح الأصول ص:146): "هذه المسألة لعلها أغمض مسألة في أصول الفقه، والعبارات فيها عسرة التفهم"اهـ
قال الزركشي (البحر المحيط 2/151): "هذه المسألة من غوامض أصول الفقه تصويرا، ونقلا، ونقل المحصول مخالف لنقل الأحكام"أهـ.
قال ابن السبكي (الإبهاج في شرح المنهاج 1/164): "المسألة من مشكلات المواضع، وفيها اضطراب في المنقول، وغور في المعقول"أهـ.
المراد من هذه المسألة هل يتوجه الخطاب بالتكليف إلى المخاطب عند مباشرة الفعل؟، أو قبلها؟(انظر المسائل المشتركة بين أصول الفقه وأصول الدين ص147).
ومتى يصير المكلف مأمورا بالفعل هل في حال التلبس به أو قبل ذلك؟
وهي من مباحث علم الكلام وليست من مسائل أصول الفقه
قال الطوفي (شرح مختصر الروضة 1/224): "وهذا البحث ينزع إلى مسألة الحركة وأنها تقبل القسمة أو لا، وموضع ذلك غير هاهنا"أهـ
قال ابن السبكي (الإبهاج في شرح المنهاج 1/165): "والمسألة دخيلة في هذا العلم، والكلام فيها مما لا يكثر جدواه"اهـ
تعليق