سئـل الشيخ ابن عثيمين : ما حكـم التهنئة بالعيد ؟ وهل لها صيغة معينة ؟
فأجاب :
"1-التهنئة بالعيد جائزة ،
2- وليس لها تهنئة مخصوصة ،
3- بل ما اعتاده الناس فهو جائز ما لم يكن إثماً" اهـ .
وقال أيضاً :
"التهنئة بالعيد قد وقعت من بعض الصحابة رضي الله عنهم ، وعلى فرض أنها لم تقع فإنها الاۤن من الأمور العادية التي اعتادها الناس ، يهنىء بعضهم بعضاً ببلوغ العيد واستكمال الصوم والقيام" اهـ .
وسئـل رحمه الله تعالى : ما حكـم المصافحة ، والمعانقة والتهنئة بعد صلاة العيد ؟
فأجاب :
"1-هذه الأشياء لا بأس بها ؛
2- لأن الناس لا يتخذونها على سبيل التعبد والتقرب إلى الله عز وجل ،
3- وإنما يتخذونها على سبيل العادة ، والإكرام والاحترام ،
4- ومادامت عادة لم يرد الشرع بالنهي عنها فإن الأصل فيها الإباحة" اهـ .
"مجموع فتاوى ابن عثيمين" (16/208-210) .
أبو أسامة الجزائري
فأجاب :
"1-التهنئة بالعيد جائزة ،
2- وليس لها تهنئة مخصوصة ،
3- بل ما اعتاده الناس فهو جائز ما لم يكن إثماً" اهـ .
وقال أيضاً :
"التهنئة بالعيد قد وقعت من بعض الصحابة رضي الله عنهم ، وعلى فرض أنها لم تقع فإنها الاۤن من الأمور العادية التي اعتادها الناس ، يهنىء بعضهم بعضاً ببلوغ العيد واستكمال الصوم والقيام" اهـ .
وسئـل رحمه الله تعالى : ما حكـم المصافحة ، والمعانقة والتهنئة بعد صلاة العيد ؟
فأجاب :
"1-هذه الأشياء لا بأس بها ؛
2- لأن الناس لا يتخذونها على سبيل التعبد والتقرب إلى الله عز وجل ،
3- وإنما يتخذونها على سبيل العادة ، والإكرام والاحترام ،
4- ومادامت عادة لم يرد الشرع بالنهي عنها فإن الأصل فيها الإباحة" اهـ .
"مجموع فتاوى ابن عثيمين" (16/208-210) .
أبو أسامة الجزائري