من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

[أم محمد الموحدة]

رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

1- مالحكمة من تحريم الذهب والحرير على الرجال ؟
2- هل لبس الحرير من باب الصغائر ؟ وما الدليل ؟3- يجوز للرجل لبس الحرير للضرورة . هات بعض الأمثلة لذلك . ، وهل الحكة تدخل تحت الضرورة هنا ؟
4- ماالدليل على تحريم المعصفر للرجال ؟
5- ذكر الشيخ إشكال قد يرد وهو أنَّ الرَّسول عليه الصَّلاة والسَّلام كان يَلْبَسُ الحُلَّةَ الحمراء والحمراء أغلظ حمرة من المُعَصْفر، فكيف ينهى عن المُعْصْفَر ويقول: إنه من لِبَاسِ الكُفَّار، ثم يلبسُ الأحمر! فكيف تجيبي على ذلك ؟ 6- هل اجتناب النجاسة شرط لصحة الصلاة - وعليه فتبطل الصلاة إن لم يجتنبها - أم واجبة فتصح الصلاة ويأثم ؟
7- قال المصنف -رحمه الله- :((وإنْ عَلِمَ أنَّهَا كَانَتْ فِيهَا، لَكِنْ نَسِيهَا أَوْ جَهِلها أَعَادَ)) ، للجهل هنا ثلاث صور اذكريها مع حكم كل واحدة منها .
8- رجل جبر كسرعظمه بعظم نجس فهل يتيمم لحمله للنجاسة ؟

[أم سفيان المعالي]

رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

1- الحكمة من تحيرم الذهب و الحرير على الرجال هي كونها من الزينة الخاصة بالنساء كما أنها مدعاة للتنعم و هذا أيضا من خصائص النساء و الرجل منهي عن التشبه بالمرأة
2- لبس الحرير من الكبائر, و الدليل قول النبي صلى الله عليه و سلم: من لبسها في الدنيا لم يلبسها في الآخرة.
3- يجوز للضرورة كأمراض الجلد ( القمل و الجرب -في نسخة-) و الحكة للا أذكر جيدا تفصيل الشيخ
4- الدليل هو نهي النبي صلى الله عليه و سلم لعمرو بن أبي العاص عن ارتداء المعصفر مع تعليله للنهي بكونه من خصائص الكفار
5- الجواب هو أنه ورد ثلاثة أقوال في المسألة:
- قول بكون الأحمر الخالص لا يخص الكفار, على ضعفه
- قول بكون الفعل المعارض للقول يفيد أن هذا الفعل من خصائص النبي صلى الله عليه و سلم و هو قول للشوكاني و قد نفاه الشيخ
- قول بكون الكلام عن ما غلب عليه اللون الأحمر لخطوط أو ما شابه و هو الراجح
6- على قول الجمهور فاجتناب النجاسة شرط لصحة الصلاة
7- الصور الثلاث هي:
- أن لا يعرف المصلي بوجود النجاسة إلا بعد فراغه من الصلاة فلا إعادة
- أن يفرغ من الصلاة و يجد النجاسة مع تيقنه بكونها وجدت أثناء الصلاة فيعيد على المذهب و ينفي الشيخ
- أن يعرف بوجود النجاسة أثناء الصلاة لكن يجهل كونها شرطا لصحة صلاته فهنا الشيخ لا يرجح الإعادة
8- لا يتيمم لأن المعروف عند أهل العلم أنه لا يتيمم لنجاسة الخبث.


أختي حددي لنا الجزء القادم جزاك الله خيرا

[أم محمد الموحدة]

رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

1- ماحكم الصلاة في القبر ، ومالدليل على ذلك.
2- استُثني من حكم الصلاة على المقابر صلاة الجنازة . فما دليل الاستثناء.
3- ماحكم الصلاة في الأماكن الآتية ، مع ذكر الدليل:
- معاطن الإبل.
- الحش.
- الحمّام.
- سطح قبر.
-سطح حمام.
4- اشرحي قول المصنف:" وتصح إليها .." أي الأماكن المذكورة.
5- استقبال القبلة شرط لصحة الصلاة .ائت بدليل من الكتاب والسنة والإجماع.
6-ماحكم الصلاة في جوف الكعبة وفوقها . مع الدليل.

[أم سفيان المعالي]

رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

1- الصلاة في المقبرة لا تصح (غير الجنازة) و الدليل قول النبي صلى الله عليه و سلم: الأرض كلها مسجد إلا المقبرة و الحمام
2- دليل الإستثناء هو صلاة النبي صلى الله عليه و سلم على المرأة التي كانت تقم المسجد بعد أن علم بموتها و كان دفنها قد مضى فذهب إلى قبرها و صلى عليها
3- معاطن الإبل: لا تصح و الدليل قول النبي صلى الله عليه و سلم: " صلوا في مرابض الغنم و لا تصلوا في معاطن الإبل"
الحش: لا تصح, و الدليل ...
الحمام: لا تصح و الدليل الحديث أعلاه
سطح قبر: لا تصح لأن الأبنية في المقابر محرمة أصلا فالصلاة على محرم لا تصح
سطح حمام: تصح لأن موضع كشف العورات هو الحمام نفسه
4- "و تصح إليها" أي أن من اتجه نحو هذه الأماكن في صلاته صحت عبادته لأنه خرج عن حد المكان
5- دليل القرآن قول الله عز و جل: "و من حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام"
و دليل السنة: قول النبي صلى الله عليه و سلم في الحديث: "...ثم استقبل القبلة فكبر"
و دليل الإجماع حصول إجماع علماء المسلمين على اعتبارها شرطا
6- الصلاة في جوف الكعبة تصح فرضا و نفلا, و دليل الفرض هو عدم وجود دليل ينفي ذلك أو يستثنيه من الحكم العام
أما دليل النفل فهو ثبوت صلاة النبي صلى الله عليه و سلم نافلة في جوف الكعبة

[أم سفيان المعالي]

رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

1- ما مناسبة الحديث عن سقوط عضو من المصلي في باب مكروهات الصلاة؟
2- هناك من علل النهي عن الصلاة في المقبرة بالنجاسة فكيف رد الشيخ العثيمين على هذا القول؟
3- ما تفسيرات أعطان الإبل لغويا؟
4- ما الأقوال التي وردت في تعليل النهي عن الصلاة في معاطن الإبل و ما القول التي أخذ به شيخ الإسلام؟
5- اذكري القولين الواردين في مسألة الصلاة في الأرض المغصوبة
6- ما تقييدات الصرة في الأماكن التالية؟ المجزرة و المزبلة و قارعة الطريق
7- ما معنى ضرورة الصلاة إلى شيء شاخص من الكعبة؟
8- ما حكم صلاة المنذورة في الكعبة؟
9- هل يجب افتتاح الصلاة فوق الراحلة باستقبال القبلة أم لا؟ مع ذكر الدليل

[أم محمد الموحدة]

رد: من تريد مدارسة باب الصلاة من الشرح الممتع؟ (خاص بالأخوات)

- ربما مناسبته لشروط الصلاة لامكروهاتها ، فإنه قد يسقط منه عضو فيعيده فلا يطلب منه إن أراد الصلاة أن يزيله لنجاسته
2- ميتة الآدمي ليست بنجسة ، ثم إنهم قد عللوا ذلك بأن الميت قد يخرج منه صديد كما لونبشت المقبرة فأجيب بأن الأصل عدم نبش المقابر ثم إنه من يقول أن صديد ميتة الآدمي نجسة ، وأيضا هؤلاء لايفرقون بين المقبرة القديمة والحديثة التي لم تنبش فهذه تساؤلات لم يجيبوا عنها فبطل دعواهم .3- تحتمل ثلاث أمور : مبارك الابل التي تقيم وتأوى فيها ، أو التي تبرك فيه وقت صدورها الماء ، أو مباركها مطلقا . والصحيح أنها تشمل الثلاث .
4- أنها تشغل قلب المصلي عن الصلاة ؛ لأنها تنفر وتهيج أحيانا ، وهذه علّة عليلة لأن هذا قد يوجد في غير الإبل كالغنم .
- أن مكانها نجس وهذا مبني على من يقول بنجاسة أرواث وبول الحيوان مطلقا .
- أنها مخلوقة من الشياطين فلا يصلى في مثل هذه الأماكن وهذا الذي اختاره شيخ الإسلام.
5- أن الصلاة في الأرض المغصوبة لاتصح ؛ لأن المكان المغصوب نُهي عن المقام فيه فكذلك الصلاة فيه منهي عنها فترد لأنه من عمل عملا ليس عليه أمر النبي -صلى الله عليه وسلم- فهو ردّ .
- أنها تصح مع الإثم ؛ لأن النهي عن المقام في الأرض المغصوبة لا النهي عن الصلاة فيها فالنهي عن عن المكث في هذه الأرض خارج عن الصلاة . وهو المختار عند الشيخ .
6- تجوز الصلاة مع التحرز من النجاسة والتحفظ في كل من المجزرة والمزبلة ، وأما قارعة الطريق يجوز له الصلاة فيها بشرط ألا يترتب عليه تعطيل الناس وتأخيرهم كما لو صلى في طريق خاص بالسيارات .
7- أي الشئ القائم من الكعبة ، والمبني فيها .
8- إن كان نذره مقيدا بالصلاة فيها فيجب عليه الوفاء به ؛ لأن من نذر أن يطع الله فليطعه.
- وإن كان مطلقا فيجري فيه الخلاف الوارد في الصلاة في جوف الكعبة.
9- ذهب البعض إلى أن الافتتاح باستقبال القبلة واجب مستدلين بما روي عن أنس -رضي الله عنه- أن النبي-صلى الله عليه وسلم- كان إذا سافر وأراد التطوع وجه ناقته للقبلة ثم كبر ثم يكمل حيث توجهت به الناقة . ووجه ذلك أن معاناته للناقة وتوجيهها للقبلة دليل على وجوبها .
- وذهب آخرون إلى عدم وجوبها بل لا فرق بين بداية الصلاة ونهايتها لعموم حديث عمر من أن النبي كان يصلي حيث توجهه راحلته ، والدليل السابق فأكثر أحواله الحسن ، ثم إن الفعل لايدل على الوجوب لاحتمال الخصوصية ولاسيما إذا وجد دليل عام كما هو في رواية عمر -رضي الله عنه- .
والله أعلم