التفريغ
أذكر أنه في درس أمس جاء سؤال عن الإقتداء بالإمام الذى لا يرى نقض الوضوء بأكل لحوم الإبل أو بمس الذكر وكان الجواب أنه لا يجوز أن يصلى يخلفه من يرى نقض الوضوء .
لكني راجعت كلام أهل العلم ووجدتهم يقولون المسائل الاجتهادية لا يمنع من الاقتداء بالمخالف ، المسائل الإجتهادية.
أما المسائل العقدية لا ، لكن المسائل الإجتهادية التي لها مأخذ ولها وجه من الإجتهاد لا مانع أن يصلى بعضهم خلف بعض وإن اختلفوا .
الصحابة رضى الله عنهم كانوا يختلفون في بعض المسائل الفقيه ويصلى بعضهم خلف بعض ، وكذلك العلماء والأئمة ما كانوا يمتنعون من الصلاة خلف بعضهم لوجود الإختلاف الفرعي الذى له وجه من الأدلة .
أحببت أن أنبه على هذا
مباشر
أذكر أنه في درس أمس جاء سؤال عن الإقتداء بالإمام الذى لا يرى نقض الوضوء بأكل لحوم الإبل أو بمس الذكر وكان الجواب أنه لا يجوز أن يصلى يخلفه من يرى نقض الوضوء .
لكني راجعت كلام أهل العلم ووجدتهم يقولون المسائل الاجتهادية لا يمنع من الاقتداء بالمخالف ، المسائل الإجتهادية.
أما المسائل العقدية لا ، لكن المسائل الإجتهادية التي لها مأخذ ولها وجه من الإجتهاد لا مانع أن يصلى بعضهم خلف بعض وإن اختلفوا .
الصحابة رضى الله عنهم كانوا يختلفون في بعض المسائل الفقيه ويصلى بعضهم خلف بعض ، وكذلك العلماء والأئمة ما كانوا يمتنعون من الصلاة خلف بعضهم لوجود الإختلاف الفرعي الذى له وجه من الأدلة .
أحببت أن أنبه على هذا
مباشر
تعليق