حكم الصلاة على السجادة التي عليها رسم مسجد أو غيره
السؤال:
بعد هذا رسالة بعث بها مستمع يقول: (أبو لافي . ع. ع)، له جمع من الأسئلة في أحدها يقول: ما حكم الصلاة على السجادة المعتاد الصلاة عليها، والمرسوم عليها بعض المساجد، إذ أني سمعت أن الصلاة عليها لا تجوز وجهونا جزاكم الله خيراً؟
الجواب:
الصلاة على السجادة صحيحة، ولو كان عليها رسم المسجد أو أي رسم الصلاة صحيحة، لكن يشرع للمصلي أن تكون سجادته بعيدة عن النقوش ليس فيها رسوم لا مسجد ولا غيره، حتى لا تشوش عليه صلاته، تكون سجادة ساذجة ساذجة ليس فيها شيء، هذا هو الذي ينبغي هذا هو الأحوط للمؤمن، ولهذا لما صلى النبي ﷺ في خميصة لها أعلام بعدما سلم بعث بها إلى أبي جهم وقال: إن أعلامها شغلتني عن صلاتي .
فالمقصود: أن المؤمن يتحرى في صلاته الملابس السليمة من شغله، والسجادة السليمة، تكون بعيدة عن الإلهاء والإشغال، ليس فيها نقوش ما يشغله. نعم.
بعد هذا رسالة بعث بها مستمع يقول: (أبو لافي . ع. ع)، له جمع من الأسئلة في أحدها يقول: ما حكم الصلاة على السجادة المعتاد الصلاة عليها، والمرسوم عليها بعض المساجد، إذ أني سمعت أن الصلاة عليها لا تجوز وجهونا جزاكم الله خيراً؟
الجواب:
الصلاة على السجادة صحيحة، ولو كان عليها رسم المسجد أو أي رسم الصلاة صحيحة، لكن يشرع للمصلي أن تكون سجادته بعيدة عن النقوش ليس فيها رسوم لا مسجد ولا غيره، حتى لا تشوش عليه صلاته، تكون سجادة ساذجة ساذجة ليس فيها شيء، هذا هو الذي ينبغي هذا هو الأحوط للمؤمن، ولهذا لما صلى النبي ﷺ في خميصة لها أعلام بعدما سلم بعث بها إلى أبي جهم وقال: إن أعلامها شغلتني عن صلاتي .
فالمقصود: أن المؤمن يتحرى في صلاته الملابس السليمة من شغله، والسجادة السليمة، تكون بعيدة عن الإلهاء والإشغال، ليس فيها نقوش ما يشغله. نعم.