بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المعلوم من حديث عائشة -رضي الله عنها - أن النبي عليه الصلاة و السلام ما كان يزيد على احدى عشر و هذه هي السنة ,
صلاة التراويح عندنا لا تزيد عن الساعة من الزمن و مع ما يصاحبها من سرعة في القراءة و عدم ضبطها مما يذهب الخشوع و أنا أردت إحياء الليل بالقيام و تحصيل فضل الثلث الأخير خاصة في العشر الأواخر لكن وقعت في إشكال و لا أريد مخالفة السنة و الزيادة على إحدى عشر ركعة , فهل الأفضل أن أصلي مع الجماعة أربع ركعات و أنصرف و أتم الباقي في البيت و بذلك أحصل أجر الجماعة أم أصلي لوحدي للأسباب التي ذكرتها ؟.
أفيدوني جزاكم الله خيرا .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المعلوم من حديث عائشة -رضي الله عنها - أن النبي عليه الصلاة و السلام ما كان يزيد على احدى عشر و هذه هي السنة ,
صلاة التراويح عندنا لا تزيد عن الساعة من الزمن و مع ما يصاحبها من سرعة في القراءة و عدم ضبطها مما يذهب الخشوع و أنا أردت إحياء الليل بالقيام و تحصيل فضل الثلث الأخير خاصة في العشر الأواخر لكن وقعت في إشكال و لا أريد مخالفة السنة و الزيادة على إحدى عشر ركعة , فهل الأفضل أن أصلي مع الجماعة أربع ركعات و أنصرف و أتم الباقي في البيت و بذلك أحصل أجر الجماعة أم أصلي لوحدي للأسباب التي ذكرتها ؟.
أفيدوني جزاكم الله خيرا .
تعليق