إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

: حكم شراء ونشر ما يسمى بجواز سفر النبي ـ صلى الله عليه وسلم للشيخ جمال الحارثي حفظه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • : حكم شراء ونشر ما يسمى بجواز سفر النبي ـ صلى الله عليه وسلم للشيخ جمال الحارثي حفظه الله

    حكم شراء ونشر ما يسمى بجواز سفر النبي ـ صلى الله عليه وسلم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    إنتشرت على الشبكة الدولية ما يسمى بجواز سفر الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ

    وفيه بيانات الرسول مثل الاسم وإسم الاب وإسم الام وإسم الموَّلدة
    وأسماء الزوجات كما أن به أرقام مثل الجوازات الحقيقة فما حكم شراؤه ونشره؟
    وجزاكم الله خيرًا .

    وإليكم صورته:


    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 669 في 485 وحجم الصورة 182 كيلو بايت



    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 669 في 488 وحجم الصورة 59 كيلو بايت



    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 669 في 482 وحجم الصورة 58 كيلو بايت



    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 670 في 483 وحجم الصورة 58 كيلو بايت



    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 669 في 483 وحجم الصورة 56 كيلو بايت


    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 669 في 483 وحجم الصورة 58 كيلو بايت



    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 670 في 492 وحجم الصورة 57 كيلو بايت


    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 670 في 483 وحجم الصورة 63 كيلو بايت



    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 669 في 480 وحجم الصورة 47 كيلو بايت



    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 669 في 490 وحجم الصورة 50 كيلو بايت


    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 669 في 475 وحجم الصورة 48 كيلو بايت


    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 669 في 469 وحجم الصورة 54 كيلو بايت

    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 669 في 485 وحجم الصورة 59 كيلو بايت


    تم تصغير هذه الصورة ... نقره على هذا الشريط لعرض الصورة بمقاسها الحقيقي علما بأن مقاسات الصورة قبل التصغير هو 669 في 483 وحجم الصورة 53 كيلو بايت




    الجواب :



    بسم الله الرحمن الرحيم


    أما بعد :


    فهذا العمل محدث في دين الله تعالى وفيه اسهجان بالسيرة النبوية العطرة واستخفاف بها


    ورأيت أنهم وصفوا جويرية وصفية رضي الله عنهن باليهودية حيث ذكروا هويتهما : يهودية



    نسأل الله السلامة والعافية، وإن كانوا يقصدون أنهن من اليهود، فلا يجوز أن ينسبن لليهودية


    وهن مسلمات وزوجات لخير خلق الله وأمهات المؤمنين .


    وفي صور لبيت الرسول صلى الله عليه وسلم وحجره ـ المزعومة ـ ؛ دعوة لإحياء الآثار والتي


    يتمسك بها أهل التصوف، والمتمسحين بالآثار والمتبركين بها والتي لا يثبت لها تاريخ، وهذه


    دعوة للشرك .


    فينبغي للمسلمين أن لا يهتموا بمثل هذه الدعوات والمحدثات وإن كانت في ظاهرها الحُسن.


    فخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها .



    والله أعلم



    كتبه

    أبو فريحان جمال بن فريحان الحارثي


    1/3/1431هـ.



يعمل...
X