إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال: إيهما الأولى للمسبوق: الصف في صف مقطوع أم بدأ صف جديد وحده؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال: إيهما الأولى للمسبوق: الصف في صف مقطوع أم بدأ صف جديد وحده؟

    السلام عليكم و رحمة و بركاته,,

    نرجو نقل أقوال أهل العلم في هذه المسألة و هي كالتالي:

    دخل رجل المسجد و أراد أن يصلي مع الجماعة و لكن وجد الصف مقطوع أو يغلب على الظن أنه سيُقطع ,فهل يصلي في هذا الصف أم يصُّفُ وحده؟

    بارك الله فيكم


    التعديل الأخير تم بواسطة أبو عاصم عمرو بن حسين; الساعة 09-Feb-2010, 12:17 AM. سبب آخر: تعديل في العنوان

  • #2
    تأخروا إذا لم يكنالحامل على صلاة الناس بين السواري الضيق والإضرار الشديد فإن الصلاة بين السوريمنهي عنها مكروهة في أصح قولي العلماء لأنها كما قال البعض فيها قطع للصف 0
    وقدجاء النهي عنها فيما رواه الترمذي عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ مَحْمُودٍ قَالَصَلَّيْنَا خَلْفَ أَمِيرٍ مِنْ الْأُمَرَاءِ فَاضْطَرَّنَا النَّاسُ فَصَلَّيْنَابَيْنَ السَّارِيَتَيْنِ فَلَمَّا صَلَّيْنَا قَالَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ كُنَّانَتَّقِي هَذَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَوَفِي الْبَاب عَنْ قُرَّةَ بْنِ إِيَاسٍ الْمُزَنِيِّ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُأَنَسٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ قال الترمذي وَقَدْ كَرِهَ قَوْمٌ مِنْ أَهْلِالْعِلْمِ أَنْ يُصَفَّ بَيْنَ السَّوَارِي وَبِهِ يَقُولُ أَحْمَدُ وَإِسْحَقُوَقَدْ رَخَّصَ قَوْمٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ فِي ذَلِكَ 0 وعند بن ماجه مايدل علىأنها كراهة التحريم وقد وصححه الألباني عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ قُرَّةَ عَنْ أَبِيهِقَالَ كُنَّا نُنْهَى أَنْ نَصُفَّ بَيْنَ السَّوَارِي عَلَى عَهْدِ رَسُولِاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنُطْرَدُ عَنْهَا طَرْدًاونقل سعيد بنمنصور النهي عن ابن مسعود وحذيفة وابن عباس وقال سيد الناس ولا مخالف لهم منالصحابة
    وقد قيل لأنها تقطع الصف ومحلها إذا لم يكن الحامل على الصلاة بينهاالضيق أما المنفرد فلاحرج كما صلى النبي داخل الكعبة بين الساريتين 0ونقل ابن سيدالناس الإتفاق على جوازها عند الإضطرار مع أن ظاهر حديث الترمذي أنهم كانوا مضرينومع ذلك ذكر لهم أنس ماذكر لهم فقد يقال أنه ذكر لهم ذلك لأن اضطرارهم لم يبلغ الحدالذي يعذروا فيه والله أعلم
    ورخص فيها الشافعي ومالك وأبو حنيفة وترخيصهما إذاكان مطلقا بلا كراهة فهو مخالف للدليل الوارد في ذلك والله المستعان 0
    __________________
    ماهر بن ظافر القحطاني
    المشرف العام على مجلة معرفة السننوالآثار
    maher.alqahtany@gmail.com

    تعليق


    • #3

      تعليق


      • #4
        راجح بحث النجم الساري في مجمع فهارس البحوث العلمية ففيه إجابة السؤال .

        والجواب باختصار من كلام العلامة الألباني: يصف وحده إذا لم يجد أحدًا .
        قال يحيى بن معاذ الرازي: " اختلاف الناس كلهم يرجع الى ثلاثة أصول، لكل واحد منها ضد، فمن سقط عنه وقع في ضده: التوحيد ضده الشرك، والسنة ضدها البدعة، والطاعة ضدها المعصية" (الاعتصام للشاطبي 1/91)

        تعليق


        • #5
          رد: سؤال: إيهما الأولى للمسبوق: الصف في صف مقطوع أم بدأ صف جديد وحده؟

          السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          الصَّلاة خلف الصَّف منفرداً لا تجوزُ علَى القول الرَّاجح للشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين
          -رحمه الله-

          بسم الله الرحمان الرحيم

          الصلاة خلف الصف منفردًا لا تجوز على القول الراجح، وهو المشهور من مذهب الإمام أحمد، وإن كانت عنه روايةٌ أخرى أنها تصح، وهو مذهب الأئمة الثلاثة مالك وأبي حنيفة والشافعي ؛ ولكن الراجح أنها لا تصح خلف الصف منفرداً إلا إذا تعذر الوقوف في الصف ؛ بحيث يكون الصف تاماً، فإنه يصلي الإنسان خلف الصف منفرداً تبعاً للإمام ؛ لأنه معذور، ((ولا واجب مع العجز )) كما قاله أهل العلم ـ رحمهم الله ـ.

          وإذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام جعل المرأة تقف خلف الصف منفردةً عن الرجال للعذر الشرعي، وهو عدم إمكان وقوفها مع الرجال، فإن العذر الحسي أيضاً يكون مسقطاً لوجوب المصافاة؛ وذلك لأننا في هذه الحال إذا لم يجد الرجل إلا موقفاً خلف الصف منفرداً،
          -إما أن يصلي منفرداً خلف الصف مع الإمام.
          - أو يصلي منفرداً وحده عن الجماعة.
          -أو يجذب واحداً من الصف ليكون معه.
          - أو يتقدم ويصلي إلى جانب الإمام.
          هذه الأحوال الأربع التي يمكن أن تكون بالنسبة لهذا الرجل الذي لم يجد موقفاً في الصف.

          فنقول له: أما التقدم إلى الإمام حتى يكون إلى جانبه فإن فيه محظورين: أحدهما: الوقوف مع الإمام في صلاة الجماعة وهذا خلاف السنة؛ لأن الأفضل أن ينفرد الإمام في مكانه ليكون إماماً متميزاً عن الجماعة منفرداً عنهم في المكان ليعرف أنه إمام، وأنه لا ثاني معه، ولا يرد علينا هذا قصة أبي بكرٍ ءرضي الله عنهء حين جاء النبي عليه الصلاة والسلام وأبو بكرٍ يصلي بالناس فكان على يسار أبي بكر وأبو بكرٍ عن يمينه؛ لأن قصة أبي بكر كان أبو بكرٍ رءضي الله عنهء هو الإمام أولاً ويتعذر أن يرجع إلى صفٍ وراءه؛ لأنه متصل فوقوف أبي بكرٍ هنا على سبيل الضرورة.
          أقول: إنه إذا تقدم إلى الإمام ووقف معه يكون خلاف السنة المطلوبة في حق الإمام وهو الإنفراد وحده أما جماعته.

          المحذور الثاني: أنه إذا تقدم مع الإمام فإنه سوف يتخلل الصف أو صفين أو ثلاثة حسب ما يجد أمامه من الصفوف.

          وهناك محظورٌ ثالث أيضاً؛ بل فوات أمرٍ مطلوب وهو: أنه إذا تقدم ثم صلى مع الإمام ثم حضر شخصٌ آخر ولم يجد مكاناً في الصف فمعناه أنه سوف يتقدم أيضاً إلى الإمام فيكون مع الإمام رجلان لكن لو أن هذا لم يتقدم إلى الإمام وبقي خلف الصف ثم جاء الثاني صار صفاً معه هذه واحدة.

          أما جذبه لواحدٍ من الصف خلفه من الصف الذي أمامه فهذا أيضاً يترتب عليه عدة محاذير:
          المحذور الأول: فتح فرجةٍ في الصف وهذا من قطع الصف، وقد قال النبي عليه الصلاة والسلام: ((من قطع صفاً قطعه الله)).
          ثانياً: أن هذه الفرجة التي حدثت في الصف في الغالب أن الناس يتقاربون وحينئذٍ يؤدي إلى حركة جميع الصف كلهم يتحركون ولولا جذب هذا الرجل ما تحرك الصف وبقي الناس على طمأنينتهم.
          المحذور الثالث: أنه ينقل صاحبه الذي جذبه من المكان الفاضل إلى المكان المفضول في هذا نوع جدالٍ عليه.
          المحذور الرابع: أنه لا بد أن يحدث عنده شيئاً من التشويش إذا جذب فإن الإنسان لا بد أن يكون عنده فزع أو نحوه مما يوجب عليه تشويش صلاته وربما يمانع ويحصل في هذا بعضهم أيضاً ربما يمد يده ويضرب من يحاول أن يجذبه.
          فالمهم كل هذه المحاذير موجودة في جذب الإنسان من الصف حتى يكون مع هذا المنفرد.

          بقي الحال الثالثة أن نقول: انصرف ولا تصلي مع الجماعة لأن الصف تام وحينئذٍ نحرمه من صلاة الجماعة ويكون منفرداً في موقفه وفي صلاته أيضاً.

          يبقى عندنا الحال الرابعة أن نقول له: كن خلف الصف منفرداً في المكان موافقاً في الأفعال، وهذا هذه الأخيرة هي خير الأقسام بلا شك فإذا كانت هي خير الأقسام فإنها تكون هي المطلوبة ونقول له: قف خلف الصف وصلي مع الإمام منفرداً ؛ لأنك معذور .

          ** ** ** ** ** ** ** **


          تابع الإستماع للفائدة من هنا
          من هنا mp3

          نسخته من برنامج فتاوى نور على الدرب النصية .
          لست من فرغه للأمانة

          تعليق

          يعمل...
          X