السائل :إذا تعارض رأي الالباني و رأي إبن باز في حكم ما فأيهما نقدم؟
الشيخ الالباني:الله أكبر ،هذه لك أم لي
السائل : هذا لا شك جاهل بالأدلة...
الشيخ الالباني:هذا هو؛ على كل حال هو سؤال له وجهته في الحقيقة ،أما أكثر الناس كما قال رب الأنام لا يعلمون، الذين لا يعلمون أو ليس عندهم إستعداد لمعرفة الراجح من المرجوح والدليل الصحيح من الدليل الضعيف هؤلاء في الواقع ليس عندهم سبيل للترجيح إلا بوزن الأشخاص إلا بوزن الأشخاص وفي هذه الحالة نقول لكل مسلم أن يجتهد في ترجيح رأي على رأي بوسيلة من الوسائل المتاحة له ،بوسيلة من الوسائل المتاحة له فنحن بعد أن قلنا بأن أكثر الناس لا يعلمون وليس عندهم إستطاعة للترجيح من حيث التمييز شو بيبقى عندهم ترجيح (كلام غير مفهوم)أنا أضنهم مثل مقرب جدا عالم أفنى حياته في العلم وعالم ناشئ من السهل هذا الأمي هذا العامي هذا الذي لا يستطيع أن يرجح قول هذا الناشئ وقد يكون هو الصحيح بالنسبة لدليله لكن هو ماعنده هذه الوسيلة ه و إذا يستطيع أن يعمل مراجحة أنو هذا ياأخي إبن اليوم وذلك سار له كذا قضى عمره في العلم إذا أنا آخد بقول هذا ولا شك بأن هذا الأسلوب خير إلى أن يميل إلى ما تهوى نفسه ،لابد من الترجيح كما قلت بما يتاح له كذلك مثلا أقول : عالم وعالم مثلا في نسبة متقاربة من حيث السن والحياة المباركة الطويلة في العلم لكن أحدهما صالح والآخر طالح كمان هذا مرجح ،مرجح لمن يريد وجه الله عز وجل يقول هذا صالح هذا لازم نتبع رأيه ويش هذاك وقول وجوه كثيرة ،عالم حر مستقل وعالم موظف رقيقا يأخد العامي برأي الأول لا يأخد برأي الأخر وعلى ذلك يعني يجد مرجحات كثيرة جدا أتاحها الله عز وجل لعامة الناس حتى لا يكون دينهم هوى حتى لا يكون دينهم هوى
و كذلك قال الشيخ الراجحي حفظه الله حينما ألقى عليه أحد الطلبة سؤاله حول من نتبع إذا تعارض قول عالمين كإبن باز والالباني يرحمهما الله فأجاب حفظه الله نتبع صاحب الدليل القوي ؛لكني لا أدكر في أي شريط سمعتها
والسلام عليكم ورحمة الله
الشيخ الالباني:الله أكبر ،هذه لك أم لي
السائل : هذا لا شك جاهل بالأدلة...
الشيخ الالباني:هذا هو؛ على كل حال هو سؤال له وجهته في الحقيقة ،أما أكثر الناس كما قال رب الأنام لا يعلمون، الذين لا يعلمون أو ليس عندهم إستعداد لمعرفة الراجح من المرجوح والدليل الصحيح من الدليل الضعيف هؤلاء في الواقع ليس عندهم سبيل للترجيح إلا بوزن الأشخاص إلا بوزن الأشخاص وفي هذه الحالة نقول لكل مسلم أن يجتهد في ترجيح رأي على رأي بوسيلة من الوسائل المتاحة له ،بوسيلة من الوسائل المتاحة له فنحن بعد أن قلنا بأن أكثر الناس لا يعلمون وليس عندهم إستطاعة للترجيح من حيث التمييز شو بيبقى عندهم ترجيح (كلام غير مفهوم)أنا أضنهم مثل مقرب جدا عالم أفنى حياته في العلم وعالم ناشئ من السهل هذا الأمي هذا العامي هذا الذي لا يستطيع أن يرجح قول هذا الناشئ وقد يكون هو الصحيح بالنسبة لدليله لكن هو ماعنده هذه الوسيلة ه و إذا يستطيع أن يعمل مراجحة أنو هذا ياأخي إبن اليوم وذلك سار له كذا قضى عمره في العلم إذا أنا آخد بقول هذا ولا شك بأن هذا الأسلوب خير إلى أن يميل إلى ما تهوى نفسه ،لابد من الترجيح كما قلت بما يتاح له كذلك مثلا أقول : عالم وعالم مثلا في نسبة متقاربة من حيث السن والحياة المباركة الطويلة في العلم لكن أحدهما صالح والآخر طالح كمان هذا مرجح ،مرجح لمن يريد وجه الله عز وجل يقول هذا صالح هذا لازم نتبع رأيه ويش هذاك وقول وجوه كثيرة ،عالم حر مستقل وعالم موظف رقيقا يأخد العامي برأي الأول لا يأخد برأي الأخر وعلى ذلك يعني يجد مرجحات كثيرة جدا أتاحها الله عز وجل لعامة الناس حتى لا يكون دينهم هوى حتى لا يكون دينهم هوى
و كذلك قال الشيخ الراجحي حفظه الله حينما ألقى عليه أحد الطلبة سؤاله حول من نتبع إذا تعارض قول عالمين كإبن باز والالباني يرحمهما الله فأجاب حفظه الله نتبع صاحب الدليل القوي ؛لكني لا أدكر في أي شريط سمعتها
والسلام عليكم ورحمة الله