إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

مسائل هامة حول الغيبة - متجدد -

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مسائل هامة حول الغيبة - متجدد -

    بسم الله الرحمان الرحيم

    الحمد لله وحده ، و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده ، أما بعد :
    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته :

    أنا شاب أًحاول الإلتزام بإذن الله تعالى ، إلا أن ما يُـنغص توبتي موضوع الغيبة ، فأرجوا أن تسمعوا لأسئلتي و تتفهموا حالتي و تجتهدوا لإسماعي إجابات مفصلة ، مشكورين و مأجورين من الله عز وجل :





    1 طبيعة عملي مع أشخاص ( ذوي طيبة و تعبد و مستوى ثقافي ) أُلازمهم بمقتضى العمل ، إلا أن مشكلتهم كثرة الغيبة إلى درجة الإستمرارية ، و صارت نصائحي لا تجدي معهم نفعا ، علما أنهم يـُـدركون جيدا ( و ربما أكثر مني ) أنهم على معصية ، بل و يعلمون أحكام الغيبة جيدا ...
    و هم يغتابون شخصا ما و أنا معهم يـُـدركون جيدا أنني أنكر ذلك – لكثرة إنكاري عليهم مرات عديدة - . فهل يكفي هذا أم أنا مـُـطالب بالإنكار عليهم كل مرة ؟؟؟ علما أنني أبذل قصاري جهدي لتجنب الجلوس معهم .

    2 - بما أن الغيبة منكر فهل يكون الإنكار باللسان فقط ؟ أم بأي طريقة تؤدي معنى الإنكار كالإعراض و عدم التجاوب أو الإنصراف أو التغافل أو عدم الإنتباه .... إلخ ؟.( من رأى منكم منكرا فليغيره ….. و إن لم يستطع فبقلبه و ذلك أضعف الإيمان – الحديث - ) . و هل أُنكر أكثر من مرة في المجلس الواحد أم تكفي المرة الواحدة إذا أنكرت و أقمت عليهم الحجة ؟؟؟ .

    3 – سمعت من خطيب مسجدنا أن المـُـغتاب يوم القيامة يـُـؤحذ من حسنات أعماله و تـُـمنح لمن كان يغتابهم كما جاء في الآثار ، إلا حسنات الصوم فإنها لا تـؤخذ منه ، و استدل – الخطيب - بقوله تعالى في الحديث القدسي " كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي و أنا أجز به " .
    فما مدى صحة هذا القول و هذا الإستدلال ؟؟؟ .

    4 – هل يجوز أن أقوم بأعمال صالحة معينة كختم كتاب الله تعالى أو التصدق بمبلغ ضخم أو أداء عمرة ... إلى غيرها من الأعمال الصالحات ثم أهدي ثوابها إلى من اغتبتهم توبة من الغيبة ( و ذلك حين أعجز عن طلب العفو منهم أو استحال علي ذلك ) ؟؟؟ .

    5 – كثيرا ما أستغفر لمن اغتبتهم ، و مما أقوله في صلاتي هذا الدعاء " اللهم اغفرلي و لجميع من اغتبته بلساني ، أو أُغتيب أمامي في مجلس و لم أُنكر ، أو آذيته ببدني أو بلساني ، اللهم اُحشرني –برحمتك- يوم القيامة و ليس لأحد من خلقك علي دين ، اللهم إني أعوذ بك من أن أظلم أو أُظلم ..." .
    فما صحة و سلامة هذا الدعاء ؟ و هل يفي بالغرض المقصود و هو الإستغفار لمن اغتبتهم ؟ و هل يجب أن أُسمي من اغتبته باسمه أم العبارة السابقة تشمل جميع من اغتبته ؟؟؟ .




    و جزاكم الله عنا و عن الإسلام خير الجزاء

    و بارك الله فيكم

    و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

    و في الاخير أُرفق الأسئلة في ملف وورد لمن أراد تحميلها و تبليغها لأحد المشايخ الكرام . و شكرا
    الملفات المرفقة

  • #2
    للأسف لا إجابة ؟؟؟؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #3
      انتطر بعد شهر رمضان عودة دروس المشايخ وسنعرضها عليهم إن شاء الله فاصبر .
      ولكن هل حاولت الاتصال بأحد المشايخ ، وسائل الاتصال بهم موجودة في منبر التزكيات وأرقام هواتف المشايخ .

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك اخي طارق و ساحاول العمل بتوجيهاتك

        و جزاك الله خيرا

        تعليق


        • #5
          المجيب : الشيخ أسامة بن عطايا العتيبي

          هذا جواب أول سؤال من سلسلة الأسئلة التي طرحها الأخ الفضي

          هو ملزم بتفريغه
          الملفات المرفقة

          تعليق


          • #6
            جزاكم الله خيرا و بورك فيكم .... و إن شاء الله تعالى سيتم إفراغ الإجابة بإذن الله تعالى

            تعليق


            • #7


              الإجابة عن السؤال الأول :
              الواجب عليك الإنكار عليهم كل مرة و إذا لم تستطع الإنكار تقوم من هذا المجلس و لا تجالسهم ، و عليهم أن يتقوا الله و يتوتبوا و يتركوا الغيبة . و الله اعلم


              ننتظر منكم إجابة أكثر تفصيلا عن باقي الأسئلة جزاكم الله خيرا

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو محمد مصطفى الفضي مشاهدة المشاركة

                الإجابة عن السؤال الأول :
                الواجب عليك الإنكار عليهم كل مرة و إذا لم تستطع الإنكار تقوم من هذا المجلس و لا تجالسهم ، و عليهم أن يتقوا الله و يتوتبوا و يتركوا الغيبة . و الله اعلم


                ننتظر منكم إجابة أكثر تفصيلا عن باقي الأسئلة جزاكم الله خيرا
                شروط منبر الفتاوى

                2- سؤال واحد في كل مشاركة، وإذا وُجد أكثر من سؤال فإنَّه سوف يتم حذف السؤال الثاني .

                5- عدم وضع أسئلة هي في الحقيقة طلبات لبحوث بشكل غير مباشر، هنا سؤال وجواب بشكل مختصر .
                أما البحث والتحقيق ففي منبر المباحثات العلمية .

                تعليق


                • #9
                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                  هذا جواب الشيخ محمد بن عبد الوهاب الوصابي لسؤالك
                  يجب عليك تفريغ الجواب كي تجاب باقي أسئلتك

                  وبالله التوفيق
                  الملفات المرفقة
                  التعديل الأخير تم بواسطة أبو حفص عبد الرحمن السلفي; الساعة 30-Dec-2009, 12:25 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    تابع الأسئلة و الاجوبة

                    3 – سمعت من خطيب مسجدنا أن المـُـغتاب يوم القيامة يـُـؤحذ من حسنات أعماله و تـُـمنح لمن كان يغتابهم كما جاء في الآثار ، إلا حسنات الصوم فإنها لا تـؤخذ منه ، و استدل – الخطيب - بقوله تعالى في الحديث القدسي " كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي و أنا أجز به " .
                    فما مدى صحة هذا القول و هذا الإستدلال ؟؟؟ .

                    4 – هل يجوز أن أقوم بأعمال صالحة معينة كختم كتاب الله تعالى أو التصدق بمبلغ ضخم أو أداء عمرة ... إلى غيرها من الأعمال الصالحات ثم أهدي ثوابها إلى من اغتبتهم توبة من الغيبة ( و ذلك حين أعجز عن طلب العفو منهم أو استحال علي ذلك ) ؟؟؟ .

                    5 – كثيرا ما أستغفر لمن اغتبتهم ، و مما أقوله في صلاتي هذا الدعاء " اللهم اغفرلي و لجميع من اغتبته بلساني ، أو أُغتيب أمامي في مجلس و لم أُنكر ، أو آذيته ببدني أو بلساني ، اللهم اُحشرني –برحمتك- يوم القيامة و ليس لأحد من خلقك علي دين ، اللهم إني أعوذ بك من أن أظلم أو أُظلم ..." .
                    فما صحة و سلامة هذا الدعاء ؟ و هل يفي بالغرض المقصود و هو الإستغفار لمن اغتبتهم ؟ و هل يجب أن أُسمي من اغتبته باسمه أم العبارة السابقة تشمل جميع من اغتبته ؟؟؟ .

                    الإجابة عن السؤال الثالث :
                    أنكر باللسان و إذا لم تقبل النصيحة ففارق أهل الغيبة و اجتنبهم و بالله التوفيق .
                    الإجابة عن السؤال الرابع و الخامس :
                    لا ليس بصحيح حتى الصائم يـُـؤخذ من حسناته إن كان عليه حقوق و عنده حسنات الصيام يـُـؤحذ منها للحقوق كما قال النبي صلى الله عليه و سلم : من لم يدع قول الزور و العمل به و الجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه و شرابه ... أي أن أجر الصيام قد ذهب و لم يبق له إلا الجوع و العطش و الأجر قد ذهب ... فقال : " و الجهل " الغيبة و النميمة و الكذب و الظلم ... ، و الحديث الآخر : " رب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع و العطش " ذهب أجر صيامه مقاضاة لحقوق الآخرين
                    الإجابة عن السؤال الثالث و الرابع :
                    إهداء الثواب لغيرك هو خاص بالصدقة أو الحج أو العمرة أو الدعاء و كذلك صيام النذر على الميت ، هذه الأشياء التي تـُـشرع ، لقوله تعالى " و أن ليس للإنسان إلا ما سعى " ، أما ختم كتاب الله تعالى او صلاة النوافل أو نحو ذلك فلا يجوز إهداؤه لا لحي و لا لميت على الصحيح من قولي العلماء و لم يـُـؤثر على أحد من السلف الصالح رحمهم الله تعالى و إن رجحه بعض العلماء لكن هذا لا يصح ، و خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه و سلم ، و من اغتبته تدعوا له بالهداية و الصلاح و التوفيق ، و لا بأس أن تتصدق عنه أو تحج عنه أو تعتمر ، لكن حاول أن تطلب منه العفو فإذا استحال ذلك أو عجزت فحينئذ ادعوا الله تعالى له . و الله أعلم .

                    و جزاكم الله خير الجزاء .

                    تعليق

                    يعمل...
                    X