السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أسئل الله العلي القدير أن يجزيكم خيراً على هذا الإنجاز الرائع سواءً على مستوى إعداد الموقع إلى العاملين به.
فضيلة الشيخ
سؤالي هو عن مبلغ مالي يحصل عليها الموظف في شركتنا بما يعيادل قيمته 20 ألف دولار أمريكي كحد أعلى للسقف , عندما يتم ترقيته إلى الدرجة السابعة (و هو نظام حسب الدرجة الوظيفية).
هذه الأموال كما أسلفت تعطيها الشركة للموظف لغرض شراء سيارة جديدة تستقطع من فوق راتبه كما هي (يعني بدون ربى و الحمد لله) على دفعات شهرية إلى أن يتم سدادها بالكامل بعد 5 سنوات إن طال الله في عمر الموظف
فسؤالي هو : هناك من قال أن الموظف له الحق في أن يحضر وصل بقيمة السقف لغرض تسويته مالياً مع الشركة , و من ثم يأخذ المال و يستفيد منه في شيء أخر غير السيارة خاصة إذا كان هو لديه سيارة من قبل و غير محتاج لها و يشتري بهذا المبلغ قطعة أرض أو يعمل به ما يشاء.
فما حكم الشرع في هذه المسئلة؟ هل يعتبر هذا نوع من التحايل أو لا بل يجوز له شراء شيء أخر غير السيارة؟
أفيدونا رحمك الله , و جزاكم الله خيراً
أبو آدم
أسئل الله العلي القدير أن يجزيكم خيراً على هذا الإنجاز الرائع سواءً على مستوى إعداد الموقع إلى العاملين به.
فضيلة الشيخ
سؤالي هو عن مبلغ مالي يحصل عليها الموظف في شركتنا بما يعيادل قيمته 20 ألف دولار أمريكي كحد أعلى للسقف , عندما يتم ترقيته إلى الدرجة السابعة (و هو نظام حسب الدرجة الوظيفية).
هذه الأموال كما أسلفت تعطيها الشركة للموظف لغرض شراء سيارة جديدة تستقطع من فوق راتبه كما هي (يعني بدون ربى و الحمد لله) على دفعات شهرية إلى أن يتم سدادها بالكامل بعد 5 سنوات إن طال الله في عمر الموظف
فسؤالي هو : هناك من قال أن الموظف له الحق في أن يحضر وصل بقيمة السقف لغرض تسويته مالياً مع الشركة , و من ثم يأخذ المال و يستفيد منه في شيء أخر غير السيارة خاصة إذا كان هو لديه سيارة من قبل و غير محتاج لها و يشتري بهذا المبلغ قطعة أرض أو يعمل به ما يشاء.
فما حكم الشرع في هذه المسئلة؟ هل يعتبر هذا نوع من التحايل أو لا بل يجوز له شراء شيء أخر غير السيارة؟
أفيدونا رحمك الله , و جزاكم الله خيراً
أبو آدم
تعليق