السلام عليكم ورحمة الله
هذه نص ترجمة رساله أرسلها لى الأخ عبد الرحمن هو اخ امريكى أنتقل مع أسرته إلى مصر ..ووالدته تطلب فتوى من العلماء الأفاضل
وهذا نص الرساله
نحن مجموعه نطلق على أنفسنا لقب المهاجرين وفى هذه المجموعه أناس يرغبون فى الهجره من بلاد الكفر إلى بلاد الإسلام....بعض هؤلاء قد قام بالهجره بالفعل ..ولكنه أضطر للعوده إلى بلاد الكفر بعد نفاذ نقوده
وهدفنا هو
أقامه موقع إسلامى على الشبكه العنكبوتيه لتسهيل الهجره للمسلمين الذين يرغبون فى الهجره من بلاد الكفر إلى دول إسلاميه ..كالمساعده فى الأنتقال والسفر ..والأقامه والمعيشه ..وأيضا للأخوات اللاتى أسلمن ومعهن أطفال ويتعرضن للضرب من ازواجهن
وسؤالى هو
أن من سنه الرسول صلى الله عليه وسلم مساعدة المهاجر وكلن صلى الله عليه وسلم يحب الأنصار
فهل يجوز تسمية الموقع الذى أنوى إقامته ((بموقع الأنصار ))؟؟!!
لأن هذا الأسم هو الذى أنوى تسمية الموقع به بعد أستخارة الله عز وجل وأود ان اسأل الشيوخ الأفاضل إذا كان يجوز تسمية الموقع بهذا الأسم ((موقع الأنصار ))؟!!
جوزيتم الفردوس الأعلى من الجنه بإذن الله وجعل إجابتكم عن هذه الفتوى فى موازين حسناتكم
أختكم فى الله أم عبدالرحمن بنت ستاسى إدواردز
هذه نص ترجمة رساله أرسلها لى الأخ عبد الرحمن هو اخ امريكى أنتقل مع أسرته إلى مصر ..ووالدته تطلب فتوى من العلماء الأفاضل
وهذا نص الرساله
نحن مجموعه نطلق على أنفسنا لقب المهاجرين وفى هذه المجموعه أناس يرغبون فى الهجره من بلاد الكفر إلى بلاد الإسلام....بعض هؤلاء قد قام بالهجره بالفعل ..ولكنه أضطر للعوده إلى بلاد الكفر بعد نفاذ نقوده
وهدفنا هو
أقامه موقع إسلامى على الشبكه العنكبوتيه لتسهيل الهجره للمسلمين الذين يرغبون فى الهجره من بلاد الكفر إلى دول إسلاميه ..كالمساعده فى الأنتقال والسفر ..والأقامه والمعيشه ..وأيضا للأخوات اللاتى أسلمن ومعهن أطفال ويتعرضن للضرب من ازواجهن
وسؤالى هو
أن من سنه الرسول صلى الله عليه وسلم مساعدة المهاجر وكلن صلى الله عليه وسلم يحب الأنصار
فهل يجوز تسمية الموقع الذى أنوى إقامته ((بموقع الأنصار ))؟؟!!
لأن هذا الأسم هو الذى أنوى تسمية الموقع به بعد أستخارة الله عز وجل وأود ان اسأل الشيوخ الأفاضل إذا كان يجوز تسمية الموقع بهذا الأسم ((موقع الأنصار ))؟!!
جوزيتم الفردوس الأعلى من الجنه بإذن الله وجعل إجابتكم عن هذه الفتوى فى موازين حسناتكم
أختكم فى الله أم عبدالرحمن بنت ستاسى إدواردز
تعليق