شاب تاب إلى الله عزوجل، وكان قد اكتسب مالا حراما من محل للألعاب الالكترونية التي تعتمد على الخاسر يدفع المال.
والأسئلة:
01- كيف يتصرف في تلك الأجهزة الإلكترونية؟ هل يبيعها أم يتلفها أم ماذا يفعل بها؟.
02- اشترى بالمال الحرام أغراض منزلية ما هو مصيرها، وهل يستطيع إبدالها بالمال الطيب بحيث يدفع قيمة تلك الأغراض في المرافق العمومية.
مثلا: اشترى سيارة بقيمة ألف دينار، هو لا يتلف السيارة ولا يبيعها، ولكن يدفع قيمة ألف دينار من ماله الحلال في المرافق العمومية. فهل استبدال الحبيث بالطيب جائز أم لا؟، وهل يجوز الانتفاع بها بدون ذلك كله؟.
03- بقي عنده مال حرام فهل يجوز أن يشتري به كتب علمية له أو للمسجد أو لغيره؟، إذا لم يمكن ذلك فما مصيره؟.
وبارك الله في المجيب وثبت الله السائل والمسؤول حتى الممات.
والأسئلة:
01- كيف يتصرف في تلك الأجهزة الإلكترونية؟ هل يبيعها أم يتلفها أم ماذا يفعل بها؟.
02- اشترى بالمال الحرام أغراض منزلية ما هو مصيرها، وهل يستطيع إبدالها بالمال الطيب بحيث يدفع قيمة تلك الأغراض في المرافق العمومية.
مثلا: اشترى سيارة بقيمة ألف دينار، هو لا يتلف السيارة ولا يبيعها، ولكن يدفع قيمة ألف دينار من ماله الحلال في المرافق العمومية. فهل استبدال الحبيث بالطيب جائز أم لا؟، وهل يجوز الانتفاع بها بدون ذلك كله؟.
03- بقي عنده مال حرام فهل يجوز أن يشتري به كتب علمية له أو للمسجد أو لغيره؟، إذا لم يمكن ذلك فما مصيره؟.
وبارك الله في المجيب وثبت الله السائل والمسؤول حتى الممات.
تعليق