السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شيخنا الفاضل بارك الله فيكم وأحسن إليكم
ورد في "صحيح مسلم" أن الشمس إذا غربت تذهب كل يوم فتسجد تحت العرش, ثم تستأذن لكي تطلع من مشرقها, حتى إذا جاء يوم القيامة تستأذن فلا يؤذن لها؛ فتطلع من مغربها.
فأورد بعضُهم شبهةً؛ وهي أن الشمس إذا ذهبت تسجد تحت العرش فإنها تخلو من مكانها؛ وهذا يعني أنها غابت عن بلاد تشرق فيها في تلك الفترة.
فكيف نرد على هذه الشبهة؟
شيخنا الفاضل بارك الله فيكم وأحسن إليكم
ورد في "صحيح مسلم" أن الشمس إذا غربت تذهب كل يوم فتسجد تحت العرش, ثم تستأذن لكي تطلع من مشرقها, حتى إذا جاء يوم القيامة تستأذن فلا يؤذن لها؛ فتطلع من مغربها.
فأورد بعضُهم شبهةً؛ وهي أن الشمس إذا ذهبت تسجد تحت العرش فإنها تخلو من مكانها؛ وهذا يعني أنها غابت عن بلاد تشرق فيها في تلك الفترة.
فكيف نرد على هذه الشبهة؟
تعليق