السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الشيخ صالح آل الشيخ في شرحه لكتاب التوحيد ( باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع البلاء أو دفعه ) :"...ومنها أشياء يقول العلماء فيها أنها نوع شرك، فيعبّرون عن بعض المسائل من الشركيات أنها نوع شرك أو نوع تشريك.
فصار عندنا في ألفاظهم في هذا الباب أربعة:
الأول: الشرك الأكبر, الثاني: الشرك الأصغر, الثالث: الشرك الخفي, الرابع: قولهم نوع شرك أو نوع تشريك.... ".
فما المقصود بنوع شرك أو نوع تشريك؟ وجزاكم الله خيرا
تعليق