السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجدت هذا الحديث ولم أفهم معناه جيدا وأستشكل عليا معناه فأعذروا جهلي بارك الله فيكم :
الجمع بين أن الإيمان بضع وسبعون شعبة وأن الإيمان أركانه ستة أن نقول:
الإيمان الذي هو العقيدة أصوله ستة، وأما الإيمان الذي يشمل الأعمال وأنواعها وأجناسها فهو بضع وسبعون شبعة...
قال صلى الله عليه وسلم: ((الإيمان بضع وسبعون شعبة))، وقد روي: ((بضع وستون شعبة، فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها: إماطة الأذى عن الطريق))
سؤالي :
هل لفظة أن الإيمان بضع وسبعون شعبة تعني أن أنواع وأجناس العمل تنحصر تحت مجموع بضع وسبعون فقط أم هي أكثر من ذلك ؟؟؟
وجدت هذا الحديث ولم أفهم معناه جيدا وأستشكل عليا معناه فأعذروا جهلي بارك الله فيكم :
الجمع بين أن الإيمان بضع وسبعون شعبة وأن الإيمان أركانه ستة أن نقول:
الإيمان الذي هو العقيدة أصوله ستة، وأما الإيمان الذي يشمل الأعمال وأنواعها وأجناسها فهو بضع وسبعون شبعة...
قال صلى الله عليه وسلم: ((الإيمان بضع وسبعون شعبة))، وقد روي: ((بضع وستون شعبة، فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها: إماطة الأذى عن الطريق))
سؤالي :
هل لفظة أن الإيمان بضع وسبعون شعبة تعني أن أنواع وأجناس العمل تنحصر تحت مجموع بضع وسبعون فقط أم هي أكثر من ذلك ؟؟؟
تعليق