عندي أشكال وليس عندي فيه دليل ولا قول لأحد العلماء وهو:
إذا أقيمت الصلاة ووجدت في الصف الأول فرجة وإذا عمدَ إليه الشاب فإنه يسد الفرجة ويقف بجانب شخص حزبي محترق معروف بالعداء للسلفيين وطعنه في بعض طلبة العلم والمشايخ فأيهما الأفضل للشاب السلفي أن يبقى في الصف الثاني بجانب إخوانه السلفيين سادًّا معهم الفُرج ومطمئن بجانبهم في الصلاة وقد يكونوا أناس عوام مستورين الحال فهل يقف معهم ويترك أفضلية الصف الأول والأمر بسد الفُرج وإتمام الصفوف وهل يأثم أحدنا إذ لم يسد هذه الفرجة في الصف مع وجود هذا المانع وهو هذا الحزبي وهل هذا مانع أصلاً ؟
((الله أعلم)) أفيدونا أخوننا بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا ونفع بكم.
إذا أقيمت الصلاة ووجدت في الصف الأول فرجة وإذا عمدَ إليه الشاب فإنه يسد الفرجة ويقف بجانب شخص حزبي محترق معروف بالعداء للسلفيين وطعنه في بعض طلبة العلم والمشايخ فأيهما الأفضل للشاب السلفي أن يبقى في الصف الثاني بجانب إخوانه السلفيين سادًّا معهم الفُرج ومطمئن بجانبهم في الصلاة وقد يكونوا أناس عوام مستورين الحال فهل يقف معهم ويترك أفضلية الصف الأول والأمر بسد الفُرج وإتمام الصفوف وهل يأثم أحدنا إذ لم يسد هذه الفرجة في الصف مع وجود هذا المانع وهو هذا الحزبي وهل هذا مانع أصلاً ؟
((الله أعلم)) أفيدونا أخوننا بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا ونفع بكم.
تعليق