أحسن الله إليكم ، أيها الشيخ الكريم:
قال الشيخ محمد الطاهر بن عاشور -رحمه الله-عند تفسير قوله تعالى: {الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى جَهَنَّمَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ سَبِيلًا}: "و { سبيلاً } تمييز محوَّل عن الفاعل ، فأصله : وضل سبيلُهم . وإسناد الضلال إلى السبيل في التركيب المحول عنه مجازٌ عقلي لأن السبيل سبب ضلالهم".اهـ والسؤال هو: هل هذا تفسيرٌ صحيح، وما الباعث على القول بالمجاز في مثل هذا المقام وحكمه؟
وجزاكم الله خيرا.
قال الشيخ محمد الطاهر بن عاشور -رحمه الله-عند تفسير قوله تعالى: {الَّذِينَ يُحْشَرُونَ عَلَى وُجُوهِهِمْ إِلَى جَهَنَّمَ أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ سَبِيلًا}: "و { سبيلاً } تمييز محوَّل عن الفاعل ، فأصله : وضل سبيلُهم . وإسناد الضلال إلى السبيل في التركيب المحول عنه مجازٌ عقلي لأن السبيل سبب ضلالهم".اهـ والسؤال هو: هل هذا تفسيرٌ صحيح، وما الباعث على القول بالمجاز في مثل هذا المقام وحكمه؟
وجزاكم الله خيرا.
تعليق